هل كان موسى عليه السلام عربياً ســـعوديا ؟

معلومات العضو

إنضم
21 سبتمبر 2010
النقاط
0
نشاط مُـتـطـلـِّـعـة:
79
0
0
  • هل كان موسى عليه السلام عربياً ســـعوديا ؟

أنا أحب بلادي ,,, وأحب أيضا ً أن أكون موضوعيةً جداً ,,,


وأكره تزييف التاريخ وحشوه بما ليس حقيقياً من أجل دعم مفاهيمنا الخاصة ,

مهما أحببنا عاداتنا ,,, مهما حرصنا على الدفاع عنها

يجب ــ يجب ـــ يجب ـــ أن يبقى القرآن الكريم منزهاً وبعيداً عن الـ ليّ والعسف

لدعم ما نريد .


--------------------

أنا ضــــد الاختلاط ,,,, لكن لا يعني هذا أن أكذب على الله ورسُـله لكي أدعم وجهة نظري هذه.



أنا ضده لأنه الآن وفي هذا الزمن لو سُمح به في المدارس فلربما تحدث مشكلات نحن

في غنىً عنها ....


,,,, أما تاريخياً ,,, فالناس تعيش مختلطة ,,, كما نعيش نحن الآن في الأسواق

والطائرات والمطارات والمستشفيات

الناس في الماضي كانت تختلط في الحقول وعند الآبار وفي منتدياتهم ومعابدهم

وفي كل مكان ,,,




------------------------------------------------


في نص القرآن الكريم يخبرنا الله جل شأنه أن موسى عليه السلام وجد امرأتين تذودان

منتظرتين صدور الرعاة .



الرعاة دائما يكونون نساء ورجال ولم يقل القرآن الكريم أنهم رجال .

موسى ساعدهما ,,, استطاع أن يزاحم الناس ويسقي لهما ,,


( ثم تولى إلى الظل )



في حل تدريبات الكتاب ورد في كتاب المعلم ما نصه ص 42


كانتا تمنعان أغنامهما عن الورود لوجود الرجال حول البئر،

و خوفا من الازدحام ومخالطتهم الرجال



-------------------

أهاااا ,,, إذاً الاختلاط ,,, الرجال ,,,,

لاحول ولا قوة إلا بالله ,,,


ونريد أن تكون بناتنا طبيبات محترمات

وممرضات رحيمات محترمات أيضاً

لكن ندس لهن أن الاختلاط من عهد موسى شيء سيئ



ونريد من الطفل السعودي الذي يدرس هذا الكلام أن يحترم المرأة ,,,,


نريد أن يراها إنسانة وليست مجرد شيء يلهو به .


لكن ندس له هو أيضاً أن النساء من عهد موسى لا يختلطن بالرجال ,

------------------------



كيف عرف المؤلفون أن الرعاء رجال فقط ؟؟؟

وكيف عرفوا أن من ضمن أسباب عدم سقيهما هو الاختلاط ؟

ألا يكفي الزحام وعدم رغبتهما في المزاحمة


كثيرون يكرهون الزحام

( الرجال أيضاً عند الزحام ينزعجون ويؤجلون الكثير من الأعمال

أو اللوازم بسبب الزحام )

إذا ً من الطبيعي أن تنتظر المرأتان كرها ً للزحام .




-----------------------------------


ص 48 من كتاب الطالب ورد ما نصه


أستبعد الإجابة الخاطئة بوضع إشارة (x ) أمامها

الحجة التي اعتمدت عليها الفتاة في استئجار موسى هي:

ــ الرأي الشخصي

ــ كبر سن والدها

ــ المنطق بدليل سقيه لها ومشيه أمامها . انتهى النقل عن الكتاب .


-------------------------------

أما كتاب المعلم فيرى أن الفتاة لم تعتمد على رأيها الشخصي في موسى عندما اقترحت

على والدها استئجاره . إن الإجابة المستبعدة ( حسبما ورد في كتاب المعلم ) هي الإجابة الأولى

إذ أن الفتاة لم يكن هذا رأيها ,,,


رأي من إذاً يا مؤلفين ؟؟؟؟


------------------------------------
لا بأس ,,, جل من لا يُـخطئ


لكن ,,, هاكم دس السعـْـوَدة في العسل ..



الإجابة الثالثة ضمن الإجابات الصحيحة والتي هي :

المنطق بدليل سقيه لها ومشيه أمامها .




منطق


لاحظوا معي المنطق حسب فهم المؤلفين هو أن يمشي الرجل أمام المرأة

وأن تمشي المرأة خلفه ..




يا الله يا لطيف

إذا كان الله تعالى يقول في كتابه العزيز ( ثــــــم تولى إلى الظل )

أي أن موسى لم يمش ِ وراء المرأة ولا أمامها ... بل ذهب ليستريح في الظل


يـُـصر السعوديون على أن موسى سعودي وسيمشي أمام المرأة وتمشي هي خلفه ؟؟؟


لماذا الكذب على الله ؟؟؟؟ هذا قرآن ياااناااس ,,,




طيب

ربــما كان قصد المؤلفين أنه مشى أمامها عندما دعته لزيارة والدها وليس عندما ( تولى إلى الظل)


كيف يمشي أمامها وهو لا يعرف بيتها ولا يعرف من هي أصلاً بل ساعدها هي وأختها


ثم تولى إلى الظل ...




ارحموا عقول الصغار ,,, أما عقولنا نحن الكبار فبعضنا نجى بعقله بفضل الله

الذي هيأ له دراسة في الخارج .

وبعضنا لازال يرزح تحت موروث يظنه من دين الله


والدين من ذلك الإرث بريئ .
 
التعديل الأخير:

قرة عيوني

عضو نشط

معلومات العضو

إنضم
13 سبتمبر 2010
المشاركات
31
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
سبحان الله يا أخي أرجع إلى تفسير القرأن الكريم
ستجد ضالتك
 

الجنوبي

عضوية شرفية

معلومات العضو

إنضم
3 أبريل 2009
المشاركات
3,932
مستوى التفاعل
0
النقاط
36
العمر
55
الإقامة
السعودية -جده
الموقع الالكتروني
السلام عليكم
أولا : إذا كنا نريد أن نناقش مسألة فلا نفجر في الخصومة
فعنوانك فيه تنقص لنبي الله موسى عليه السلام لوروده مورد التهكم و السخرية من طرف القضية الآخر
ثانيا:الله امرنا بسؤال أهل الذكر و ليس للعودة لهوانا وما تشتهيه أنفسنا وطبائعنا
قال البيضاوي: { قَالَ مَا خَطْبُكُمَا } ما شأنكما تذودان . { قَالَتَا لاَ نَسْقِى حتى يُصْدِرَ الرعاء } تصرف الرعاة مواشيهم عن الماء حذراً عن مزاحمة الرجال ، وحذف المفعول لأن الغرض هو بيان ما يدل على عفتهما ويدعوه إلى السقي لهما ثم دونه . وقرأ أبو عمرو وابن عامر »يُصْدِرَ« أي ينصرف . وقرىء » الرعاء« بالضم وهو اسم جمع كالرخال . { وَأَبُونَا شَيْخٌ كَبِيرٌ } كبير السن لا يستطيع أن يخرج للسقي فيرسلنا اضطراراً .

ثالثا :جاء في حديث الفتون حديث ابن عباس رضي الله عنهما ترجمان القرآن كما أخرجه النسائي في تفسيره
(( قالت إحداهما يا أبت استأجره إن خير من استأجرت القوي الأمين ))فاحتملته الغيرة على أن قال لها : ما يدريك ما قوته وما أمانته ؟ قالت : أما قوته فما رأيت منه في الدلو حين سقى لنا ، لم أر رجلا قط أقوى في ذلك السقي منه ، وأما الأمانة فإنه نظر إلي حين أقبلت إليه وشخصت له ، فلما علم أني امرأة صوب رأسه فلم يرفعه حتى بلغته رسالتك ، ثم قال لي : امشي خلفي وانعتي لي الطريق ، فلم يفعل هذا إلا وهو أمين ، فسري عن أبيها وصدقها وظن به الذي قالت
رابعا:
من عفة المرأتين تقديمهما النفي في كلامهما ، فقالتا: "لا نَسْقِي حَتَّى يُصْدِرَ الرِّعَاءُ" ، ولم تقدما الإثبات ، فلم تقولا: "سنسقي بعد قليل"، وتقديم النفي أبلغ في الجزم، وأن الأمر لا يقبل النقاش.

خامسا :ـ من عفة المرأتين أنهما جعلتا غاية وقوفهما وعدم اختلاطهما بالرجال صدور الرعاء، وليس أن تخف الزحمة فحسب أو يقل الرعاء.
سادسا: من عفتهما عدم فتحهما الحوار مع موسى - عليه السلام -؛ لأنه أجنبي عنهما ، حيث جمعتا في كلامهما الجواب على جميع الأسئلة المحتملة ، فكان الأصل أن موسى - عليه السلام - يسأل هذه الأسئلة :
لماذا تذودان غنمكما ؟
لماذا لا تسقيان ؟
إذن متى تسقيان ؟
أليس عندكما ولي رجل ؟
إذن لماذا لا يأتي ويسقي لكما ؟
ولأجل ذلك سيطول الكلام بين المرأتين والرجل الأجنبي ، فجمعتا في كلامهما الإجابة على جميع الأسئلة المحتملة ، بجملة واحدة مختصرة عفيفة .
سابعاً:
اتهامك بدس السعودة وكان الاسلام للسعوديين
فالحمد لله من مفاخر هذه البلاد انها تربت أجيالها على العفة و الطهارة و النقاء العقدي و الخلقي
و علماء هذه البلاد فخر للأسلام و المسلمين
فلا نحاول تسيس القضية أو وضعها في غير موضعها
دين الاسلام واحد و ثوابته لا تتغير و هونافع لكل زمان و مكان
و عفة المراة لها مكانة عظيمة في ديننا فلا نحاوا نقحم الكلمات الفجة و الاسلوب الرخيص و دغدغة المشاعر بأن الدعوة لعدم الاختلاط هي من ابتكار السعوديين
بل هي قضية شرعية دينية
و الكلام لو اردت عنها سيطول
 
التعديل الأخير:

عبدالله آل متعب

: المدير العام :
طاقم الإدارة

معلومات العضو

إنضم
8 سبتمبر 2007
المشاركات
1,411
مستوى التفاعل
2
النقاط
38
الإقامة
جدة
الموقع الالكتروني
حقيقة لم أقرأ هنا إلا آراء شخصية جدا

مفاهيم ممزوجة بشحنات متباينة أدناها ( ليٌّ ) وأقصاها ( عسف ) ، هرطقة تشي بإسقاطات هوت من رأسك أنت فقط ،وأسأل العلي العظيم ألا تكون قد سقطت إلا في هذه الصفحة ، وأن ينجي بناتنا من شظاياها ، أما المنطق والحجة فهي ضالتي التي لم أجدها بين سطورك .

خـُذي نفسًا عميقـًا أختاه وانفثي عن شمالك ثلاثا

تحياتي

 

بوح الخاطر

عضوية شرفية

معلومات العضو

إنضم
9 يوليو 2010
المشاركات
1,422
مستوى التفاعل
0
النقاط
36
الإقامة
دنيا الفناء

لاحظوا معي المنطق حسب فهم المؤلفين هو أن يمشي الرجل أمام المرأة
وأن تمشي المرأة خلفه ..
يا الله يا لطيف
إذا كان الله تعالى يقول في كتابه العزيز ( ثــــــم تولى إلى الظل )
أي أن موسى لم يمش ِ وراء المرأة ولا أمامها ... بل ذهب ليستريح في الظل
يـُـصر السعوديون على أن موسى سعودي وسيمشي أمام المرأة وتمشي هي خلفه ؟؟؟
لماذا الكذب على الله ؟؟؟؟ هذا قرآن ياااناااس ,,,
طيب
ربــما كان قصد المؤلفين أنه مشى أمامها عندما دعته لزيارة والدها وليس عندما ( تولى إلى الظل)
كيف يمشي أمامها وهو لا يعرف بيتها ولا يعرف من هي أصلاً بل ساعدها هي وأختها
ثم تولى إلى الظل ...
.
[center]عزيزتي بالنسبة لهذه الملاحظة فأنا قد قرأت تفسير الآيات قبل أن أشرح الدرس
وكان فيها أن الفتاة تسير و معها موسى عليه السلام لمنزل شعيب عليه السلام فكانت تمشي أمامه وهو خلفها إلا أنه بسبب وجود بعضا من الهواء فأخذت ساقيها تنكشف فأمرها موسى عليه السلام بأن تمشي خلفه وتقوم بإرشاده للطريق (أكيد بمثل يمين يسار قدام)
فجل من لايسهو _سبحانه وتعالى_
فكلنا نخطئ في الحكم أحيانا وذلك بسبب التسرع منا أو لجهلنا..فلا حرج
[/center]
 
التعديل الأخير:

الخزامى

عضو نشط

معلومات العضو

إنضم
26 يوليو 2010
المشاركات
44
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
أرض ابو متعب
السلام عليكم
أولا : إذا كنا نريد أن نناقش مسألة فلا نفجر في الخصومة
فعنوانك فيه تنقص لنبي الله موسى عليه السلام لوروده مورد التهكم و السخرية من طرف القضية الآخر
ثانيا:الله امرنا بسؤال أهل الذكر و ليس للعودة لهوانا وما تشتهيه أنفسنا وطبائعنا
قال البيضاوي: { قَالَ مَا خَطْبُكُمَا } ما شأنكما تذودان . { قَالَتَا لاَ نَسْقِى حتى يُصْدِرَ الرعاء } تصرف الرعاة مواشيهم عن الماء حذراً عن مزاحمة الرجال ، وحذف المفعول لأن الغرض هو بيان ما يدل على عفتهما ويدعوه إلى السقي لهما ثم دونه . وقرأ أبو عمرو وابن عامر »يُصْدِرَ« أي ينصرف . وقرىء » الرعاء« بالضم وهو اسم جمع كالرخال . { وَأَبُونَا شَيْخٌ كَبِيرٌ } كبير السن لا يستطيع أن يخرج للسقي فيرسلنا اضطراراً .

ثالثا :جاء في حديث الفتون حديث ابن عباس رضي الله عنهما ترجمان القرآن كما أخرجه النسائي في تفسيره
(( قالت إحداهما يا أبت استأجره إن خير من استأجرت القوي الأمين ))فاحتملته الغيرة على أن قال لها : ما يدريك ما قوته وما أمانته ؟ قالت : أما قوته فما رأيت منه في الدلو حين سقى لنا ، لم أر رجلا قط أقوى في ذلك السقي منه ، وأما الأمانة فإنه نظر إلي حين أقبلت إليه وشخصت له ، فلما علم أني امرأة صوب رأسه فلم يرفعه حتى بلغته رسالتك ، ثم قال لي : امشي خلفي وانعتي لي الطريق ، فلم يفعل هذا إلا وهو أمين ، فسري عن أبيها وصدقها وظن به الذي قالت
رابعا:
من عفة المرأتين تقديمهما النفي في كلامهما ، فقالتا: "لا نَسْقِي حَتَّى يُصْدِرَ الرِّعَاءُ" ، ولم تقدما الإثبات ، فلم تقولا: "سنسقي بعد قليل"، وتقديم النفي أبلغ في الجزم، وأن الأمر لا يقبل النقاش.

خامسا :ـ من عفة المرأتين أنهما جعلتا غاية وقوفهما وعدم اختلاطهما بالرجال صدور الرعاء، وليس أن تخف الزحمة فحسب أو يقل الرعاء.
سادسا: من عفتهما عدم فتحهما الحوار مع موسى - عليه السلام -؛ لأنه أجنبي عنهما ، حيث جمعتا في كلامهما الجواب على جميع الأسئلة المحتملة ، فكان الأصل أن موسى - عليه السلام - يسأل هذه الأسئلة :
لماذا تذودان غنمكما ؟
لماذا لا تسقيان ؟
إذن متى تسقيان ؟
أليس عندكما ولي رجل ؟
إذن لماذا لا يأتي ويسقي لكما ؟
ولأجل ذلك سيطول الكلام بين المرأتين والرجل الأجنبي ، فجمعتا في كلامهما الإجابة على جميع الأسئلة المحتملة ، بجملة واحدة مختصرة عفيفة .
سابعاً:
اتهامك بدس السعودة وكان الاسلام للسعوديين
فالحمد لله من مفاخر هذه البلاد انها تربت أجيالها على العفة و الطهارة و النقاء العقدي و الخلقي
و علماء هذه البلاد فخر للأسلام و المسلمين
فلا نحاول تسيس القضية أو وضعها في غير موضعها
دين الاسلام واحد و ثوابته لا تتغير و هونافع لكل زمان و مكان
و عفة المراة لها مكانة عظيمة في ديننا فلا نحاوا نقحم الكلمات الفجة و الاسلوب الرخيص و دغدغة المشاعر بأن الدعوة لعدم الاختلاط هي من ابتكار السعوديين
بل هي قضية شرعية دينية
و الكلام لو اردت عنها سيطول





لا فض فوك أخي الجنوبي وداااااام قلمك
نحن النساء فطرن على الحياء وتربين عليه في هذه البلاد الطاهرة ولا فخر
وهو ما ستتربى عليه فتياتنا وبناتنا
ودين الإسلام هو دين رباني سماوي للناس كافة ولم يختص (بالسعوديين ) وأنه نزل ببلادنا فلنا الفخر
أختي / أنفثي عن يسارك ثلاثا كما نصحك الأخ الكريم وتعوذي بالله من الشيطان الرجيم واسألي الله أن يهديك الصواب وطريق الرشاد
وأخيرا أريد أن أسألك
أنتي متطلعة إلى ماذا ؟؟؟
 
التعديل الأخير:

ابن أبيه

عضوية شرفية

معلومات العضو

إنضم
7 يونيو 2010
المشاركات
644
مستوى التفاعل
9
النقاط
18
أشكر الجميع على ردهم


الأخت متطلعة ثبتك الله


أرى أن تكون همتك أكبر من التفتيش بين السطور والتنبيش في مسائل وثوابت لانسمح بزعزعتها أو تشويهها


من كلامك هذا أفهم بأنك تعترفين بأن من ذهب للدراسة في الخارج فقد رجع بلا عقل :
ارحموا عقول الصغار ,,, أما عقولنا نحن الكبار فبعضنا نجى بعقله بفضل الله

الذي هيأ له دراسة في الخارج .

وبعضنا لازال يرزح تحت موروث يظنه من دين الله


والدين من ذلك الإرث بريئ .
 

انا وكلي

عضوية شرفية

معلومات العضو

إنضم
16 يونيو 2010
المشاركات
252
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
ربــما كان قصد المؤلفين أنه مشى أمامها عندما دعته لزيارة والدها وليس عندما ( تولى إلى الظل)


كيف يمشي أمامها وهو لا يعرف بيتها ولا يعرف من هي أصلاً بل ساعدها هي وأختها


ثم تولى إلى الظل ...





أختي نعم لم يكن يعرف بيتهم وكان يمشي أمام الفتاة كيف ذلك

عن طريق رمي الفتاة الحصى تجاه الطريق لمعرفة المنزل دون أن تتكلم
 
استقدام خادمات | مكتب ترجمة معتمد | تصميم تطبيقات الجوال | ارشفة مواقع | شركة تسويق | سعد العتيبي , | ترجمة علامة تجارية
التعليقات المنشورة ﻻ تعبر عن رأي منتدي لغتي وﻻ تتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر
أعلى