ღ♥ღ أحــ ـ ـ ـ ـلام فتــ ـ ـ ـاة الشـ ـ ـاطيء ღ♥ღ

[طيووف]

ليل سقيم ،،
وشموع ٌ قد أنطفأت أفراحها غروب ذاك اليوم
ودموع أطفال قد رسمت للأمل أبعادا ً
لايمكن ،، أن تتجاهلها الأمال القادمة ،،
على ذلك الشاطيء رسمت أحلام الطفولة باصابعها
البريئة تلك الأحلام المستقبلية ،،
خطت بيديها ذلك القلب الكبير الذي رأت أنه
يتسع لكل من حولها ،،
ولن يضيق بأحد ٍ مهما جرى به الزمان والمكان ،،
لم يكن يدور بخلد تلك الطفلة التي أخذت رياح
ذلك الشاطيء البهية تحرّك نسيماتها خصلات شعرها الذهبية
لم يكن يدور بخلدها كم مره سيلاقي ذلك القلب المسكين
بل كم مره سيعاني
بل كم مره سينصدم بواقعه المرير ،،
أخذت الفتاة ذات الوجة المستدير الابيض المشوب بحمره
بتخيل ذلك القلب على أ بعاد السنين ،،
قامت بعدما كانت قد جفت على ركبتيها ترسم أمل ذلك القلب
وغادرت المكان ،، وماهي إلا لحظات ٍ
حتى مسح موج الشاطيء بهيجانه الشديد
أحلام تلك الفتاة ،،
وهي تنظر لها نظره المودع ،،
بقلم / طيووف​

 

[هديل الطير]

بتخيل ذلك القلب على أ بعاد السنين ،،
قامت بعدما كانت قد جفت على ركبتيها ترسم أمل ذلك القلب

وصفٌ بارع .. ونثر ٌجميل
مزيد من التألق غاليتي

كل التحايا

،‘،
​

 

[مربية الأجيال]

نثر جميل ----بارك الله فيك

 

[طيووف]

هديل الطير ،،
الروعة تواجدك يا غالية ورعه همسك ونبض قلبك
كما عهدتك ِ دوما ً ،،

"
مربية أجيال ،،
كم أسعدني تواجدك يا غالية
حفظك المولى ،،​

 

[دفينة الإحساس]

كلمات رااااائعة
تسلم الأيادي​

 

[أبوالعز]

،


، ،


مَوضُوعٌ في غَايةِ الرَّوعةِ وَقمةِ الجمَال ..

وهَذا هُو المعهُود بأعمَالكِ وابدَاعَاتكِ ..

الَّتي لا تخلُو مِن المتعَةِ وَ الفَائدة ..

فَدُمتِ ذُخرًا لنـَا في هَذا المنتَدى..
ودَامت سُطُوركِ مُشرِقةً في الاكوَان ..


تَقبَّلي خَالِص الشُّكر ِ

والتَّقديرِ والامتِنَان ..




أبو العز





‘ ‘

،
​