( علاج مبكر للخجل ! )
الخجل يبلغ ذروته عند الطالب المصاب به فهو أصعب أسبوع يواجهه بعدما كان
ينعم في حضن والديه .
وبالنسبة لنا فالأسبوع التمهيدي فرصة عظيمة لكسر حاجز الخجل
فإذا انتشلناه إلى جو الجماعة والفريق الواحد فقد نجحنا بنسبة عالية وفي وقت مبكر
وذلك باندماجه مع رفاقه ، وتقليل فرصة تواجد والده تدريجيا حتى الانسحاب تماما .
========================
أنا لدي طالب لااعلم هل هو يعاني من الخجل أم من الخوف من المدرسة لايريد سوى والدته
لدرجة أن أمس حضر الى المدرسة ولم يدخل الفصل طيلة اليوم والكل يحاول اقناعه ولكن "عنيد"ورفض
واليوم كذلك والدته حضرت واقنعته وعند ذهابها عاد كما كان
اضطررت الى التعامل معه بقسوة واجباره الدخول الى الفصل جلس يبكي "يكسر الخاطر"
بس بعد فتره قليلة أخذتة الى دورة المياه اكرمكم الله وغسل وجهه
وعاد يلعب مع البقية الى نهاية الحصة
أحسست اني عملت انجاز فالكل حاول معه