أرَى أنّ أسلوب المقارنة رائع، وخاصّة بين شيئين متشابهين لا يختلفان إلاّ في الشيء المطلوب فهمه، فمثلاً أثناء قراءة إحداهن: ماذا تفعل فاطمة؟ والجواب بجملة إسميّة يكون(فاطمة تقرأ) وبالجملة الفعليّة(تقرأ فاطمة...)
أمّا عن كونك معلّمة دين ماسكة عربيّ فأحسن من رأيتها تدرّس العربي بمهارة فائقة كان تخصّصها دين، ربّما لأنّ القرآن أفضل تطبيق لاستخدام اللغة الفصحَى، والعكس، حيث يلجأ لقراءته حتَّى نصارَى العرب المثقّفين ليقوّيهم في الفصحَى.