،
، ،
مَوضُوعٌ في غَايةِ الرَّوعةِ وَقمةِ الجمَال ..
وهَذا هُو المعهُود بأعمَالكِ وابدَاعَاتكِ ..
الَّتي لا تخلُو مِن المتعَةِ وَ الفَائدة ..
فَدُمتِ ذُخرًا لنـَا في هَذا المنتَدى..
ودَامت سُطُوركِ مُشرِقةً في الاكوَان ..
تَقبَّلي خَالِص الشُّكر ِ
والتَّقديرِ والامتِنَان ..
أبو العز
‘ ‘
،