معلمة باحثه عن الأبداع
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رائع أن نجدد من مناهجنا التعليمية والأروع أن نكسر كل قيود الرتابة والتقليد في طرق التعليم وحبسها
في ( التلقي والمتلقي )
أحاول جاهده أن أطبق كل ما اتعلمه في جميع الدورات التدريبية من أجل الحصول على الأبداع وأخراج طالبات متميزات ومفكرات
معتمدات على أنفسهن .
نتطور دائماً نحو الأحسن ولكن المعلمة تكون حاملة هم تراكم المناهج التي سوف تتأخر بسب كثرة الدورات
فلماذا لا تفرغ في هذه الفترة فقط لتصب كل اهتمامها على ما تغرسه في طالباتها أجيالاً وأجيال.
وشكراً