نشاط المملكة:
-
73
-
0
-
0
- ساعدوني رجاءً في شرح الأبيات ..
ساعدوني رجاءً في شرح الأبيات ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اطلب منكم جزاكم الله خيرا المساعدة على الشرح ولو بسيط في تحليل الأبيات التالية :
الله يرحم والديكم أجمعين احرجتني إحدى طالباتي والموعد غدا تكفووووون
اطلب منكم جزاكم الله خيرا المساعدة على الشرح ولو بسيط في تحليل الأبيات التالية :
فـامدح على الحقِّ الرجالَ ولُمْهُم ... أَو خَـلِّ عـنك مَـواقفَ النصّاح
ومِـن الرجالِ إِذا انبريتَ لهدمهم ... هـرمٌ غـليظُ مـناكِبِ الـصُّفّاحِ
فـإِذا قـذفتَ الـحق فـي أَجلاده ... تـرك الصراعَ مُضعْضَعَ الألواح
أَدُّوا إِلى الغازي النصيحةَ يَنتصحْ ... إِن الـجوادَ يـثوبُ بـعد جِماح
إِن الـغرورَ سقى الرئيسَ بِراحِه ... كـيف احتيالُك في صريع الراح
نـقل الشرائعَ، والعقائدَ، والقرى ... والـناسَ نـقلَ كتائبٍ في السّاح
تـركتْه كـالشبح الـمؤلَّهِ أُمَّـةٌٌ ... لـم تَـسْلُ بـعدُ عـبادة الأشباح
هُـم أَطـلقوا يـده كقيصرَ فيهم ... حـتى تـناول كـلَّ غـيرِ مباح
غـرَّته طـاعاتُ الجُموعِ، ودولةٌٌ ... وجـد الـسوادُ لها هَوَى المُرتاح
وإِذا أَخـذتَ الـمجدَ مـن أُمِّـيةٍ ... لـم تُـعطَ غـيرَ سَـرابِه اللّماح
مــنْ قـائِلٌ لـلمسلمين مـقالةً ... لـم يـوحها غيرَ النصيحة واح؟
عـهدُ الـخلافةِ فِـيَّ أَوّلُ ذائـدٍ ... عـن حـوضها بـبراعةٍ نضَّاح
حـبٌّ لـذاتِ اللَّهِ كان، ولم يزل ... وهـوىً لـذاتِ الـحقِّ والإِصل
إِنـي أَنا المِصباحُ، لست بضائع ... حـتى أَكـونَ فـراشةَ المصباح
غـزواتُ (أَدهـم) كُـلِّلَت بذوابِلٍ ... وفـتوحُ (أَنـورَ) فُـصِّلت بِصفاح
ولَّـتْ سـيوفُهما، وبـان قناهُما ... وشـبا يَـراعي غيرُ ذاتِ بَراح
لا تَـبذلوا بُـرَدَ الـنبي لِـعاجزٍ ... عُـزُلٍ، يـدافَعُ دونَـه بـالراح
بـالأَمس أَوهى المسلمين جراحةً ... والـيوم مـدّ لـهم يَـدَ الـجرّاح
فـلـتَسمَعُنّ بـكل أَرضٍ داعـياً ... يـدعو إِلـى الـكذّابِ أَو لسَجاح
ولـتـشهدُنّ بـكل أَرض فِـتنةً ... فـيها يـباعُ الـدِّين بـيعَ سَماح
يُـفتَى عـلى ذهبِ المُعزِّ وسيفِه ... وهـوى النفوس، وحِقْدِها الملحاح
ومِـن الرجالِ إِذا انبريتَ لهدمهم ... هـرمٌ غـليظُ مـناكِبِ الـصُّفّاحِ
فـإِذا قـذفتَ الـحق فـي أَجلاده ... تـرك الصراعَ مُضعْضَعَ الألواح
أَدُّوا إِلى الغازي النصيحةَ يَنتصحْ ... إِن الـجوادَ يـثوبُ بـعد جِماح
إِن الـغرورَ سقى الرئيسَ بِراحِه ... كـيف احتيالُك في صريع الراح
نـقل الشرائعَ، والعقائدَ، والقرى ... والـناسَ نـقلَ كتائبٍ في السّاح
تـركتْه كـالشبح الـمؤلَّهِ أُمَّـةٌٌ ... لـم تَـسْلُ بـعدُ عـبادة الأشباح
هُـم أَطـلقوا يـده كقيصرَ فيهم ... حـتى تـناول كـلَّ غـيرِ مباح
غـرَّته طـاعاتُ الجُموعِ، ودولةٌٌ ... وجـد الـسوادُ لها هَوَى المُرتاح
وإِذا أَخـذتَ الـمجدَ مـن أُمِّـيةٍ ... لـم تُـعطَ غـيرَ سَـرابِه اللّماح
مــنْ قـائِلٌ لـلمسلمين مـقالةً ... لـم يـوحها غيرَ النصيحة واح؟
عـهدُ الـخلافةِ فِـيَّ أَوّلُ ذائـدٍ ... عـن حـوضها بـبراعةٍ نضَّاح
حـبٌّ لـذاتِ اللَّهِ كان، ولم يزل ... وهـوىً لـذاتِ الـحقِّ والإِصل
إِنـي أَنا المِصباحُ، لست بضائع ... حـتى أَكـونَ فـراشةَ المصباح
غـزواتُ (أَدهـم) كُـلِّلَت بذوابِلٍ ... وفـتوحُ (أَنـورَ) فُـصِّلت بِصفاح
ولَّـتْ سـيوفُهما، وبـان قناهُما ... وشـبا يَـراعي غيرُ ذاتِ بَراح
لا تَـبذلوا بُـرَدَ الـنبي لِـعاجزٍ ... عُـزُلٍ، يـدافَعُ دونَـه بـالراح
بـالأَمس أَوهى المسلمين جراحةً ... والـيوم مـدّ لـهم يَـدَ الـجرّاح
فـلـتَسمَعُنّ بـكل أَرضٍ داعـياً ... يـدعو إِلـى الـكذّابِ أَو لسَجاح
ولـتـشهدُنّ بـكل أَرض فِـتنةً ... فـيها يـباعُ الـدِّين بـيعَ سَماح
يُـفتَى عـلى ذهبِ المُعزِّ وسيفِه ... وهـوى النفوس، وحِقْدِها الملحاح