نشاط أسامة غير:
-
14
-
0
-
0
- ملاحظات عامة على منهج لغتي الجميلة
بسم الله الرحمن الرحيم
هذه ملاحظاتي الخاصة على منهج لغتي الجميلة في الصفوف العليا..
أولاً : الإملاء في المنهج الجديد والقديم أيضاً هو مرة واحدة في الشهر أي ثلاث مرات في الفصل الدراسي أي ست مرات في السنة ، وهذا لا يكفي بل لا بد أن يملى الطالب عشر مرات في الفصل الدراسي الواحد على الأقل.
ثانياً : تدريس النحو العربي في المنهج الجديد مصنف إلى ثلاثة أقسام وهي الأسلوب اللغوي والصنف اللغوي والوظيفة النحوية ، فعلى ماذا اعتمدت الوزارة في تقسيم النحو إلى هذه الأقسام وإلى أي مرجع استندت فلم نعهد هذه التقسيم من قبل في كتب النحو، ثم أن المصطلحات مثل صنف لغوي ووظيفة نحوية مصطلحات غير مفهومة فما الفرق بين الصنف والأسلوب والوظيفة ، هناك بعض الأساليب في النحو العربي ولكن المنهج *أدرج بعض القواعد النحوية في الأساليب . وإذا كان هذا من ضمن تطوير النحو فهل عرض على مجامع للغة وأساتذة الجامعات لإبداء الرأي فيه وفي جدواه.
ثالثاً: عدم تنظيم مواضيع النحو وترتيبها ترتيب منطقي أو وظيفي فتقحم المواضيع على شكل تدريبات بسيطة ومخلة.
*
رابعاً: لا تذكر الكثير من القواعد النحوية في الكتاب بل يكتفى بتدريب واحد أو ربما أكثر عن الموضوع و من دون ذكر قاعدة نحوية.
خامساً: إلغاء المصطلحات النحوية فتدرس مواضيع مثل لعل وليت بالاكتفاء بالقول بأن ما بعدها منصوب ولا تذكر اسم لعل وخبر لعل على أنها قاعدة نحوية *. وما بعد لم فعل مضارع عليه سكون وإلغاء كلمة مجزوم ولا يعرف الطالب متى يستعمل لم أو لن .
سادساً: هناك أخطاء لغوية في المنهج *واستعمال ألفاظ أعجمية. مثل كمبيوتر وكنبات. أي حاسب وأرائك.
سابعاً: من المهارات الأساسية للغة التحدث والكتابة والمنهج لم يعطِ هاتين المهارتين الأهمية الكافية والوقت الكافي إذ أن المعلم يسابق الزمن مع المنهج لاستيفائه. والتركيز أكبر على القراءة والاستماع.
ثامناً: إخراج الكتاب يحتاج تنظيماً أكبر، فبعض الصفحات فيها كثير من الأشكال والألوان التي تشتت النظر والذهن.
تاسعاً: أرى أن تحال دروس الخط العربي إلى منهج التربية الفنية.
أسامة بكري القرني
مدرسة أبي جعفر المنصور الابتدائية - تبوك
هذه ملاحظاتي الخاصة على منهج لغتي الجميلة في الصفوف العليا..
أولاً : الإملاء في المنهج الجديد والقديم أيضاً هو مرة واحدة في الشهر أي ثلاث مرات في الفصل الدراسي أي ست مرات في السنة ، وهذا لا يكفي بل لا بد أن يملى الطالب عشر مرات في الفصل الدراسي الواحد على الأقل.
ثانياً : تدريس النحو العربي في المنهج الجديد مصنف إلى ثلاثة أقسام وهي الأسلوب اللغوي والصنف اللغوي والوظيفة النحوية ، فعلى ماذا اعتمدت الوزارة في تقسيم النحو إلى هذه الأقسام وإلى أي مرجع استندت فلم نعهد هذه التقسيم من قبل في كتب النحو، ثم أن المصطلحات مثل صنف لغوي ووظيفة نحوية مصطلحات غير مفهومة فما الفرق بين الصنف والأسلوب والوظيفة ، هناك بعض الأساليب في النحو العربي ولكن المنهج *أدرج بعض القواعد النحوية في الأساليب . وإذا كان هذا من ضمن تطوير النحو فهل عرض على مجامع للغة وأساتذة الجامعات لإبداء الرأي فيه وفي جدواه.
ثالثاً: عدم تنظيم مواضيع النحو وترتيبها ترتيب منطقي أو وظيفي فتقحم المواضيع على شكل تدريبات بسيطة ومخلة.
*
رابعاً: لا تذكر الكثير من القواعد النحوية في الكتاب بل يكتفى بتدريب واحد أو ربما أكثر عن الموضوع و من دون ذكر قاعدة نحوية.
خامساً: إلغاء المصطلحات النحوية فتدرس مواضيع مثل لعل وليت بالاكتفاء بالقول بأن ما بعدها منصوب ولا تذكر اسم لعل وخبر لعل على أنها قاعدة نحوية *. وما بعد لم فعل مضارع عليه سكون وإلغاء كلمة مجزوم ولا يعرف الطالب متى يستعمل لم أو لن .
سادساً: هناك أخطاء لغوية في المنهج *واستعمال ألفاظ أعجمية. مثل كمبيوتر وكنبات. أي حاسب وأرائك.
سابعاً: من المهارات الأساسية للغة التحدث والكتابة والمنهج لم يعطِ هاتين المهارتين الأهمية الكافية والوقت الكافي إذ أن المعلم يسابق الزمن مع المنهج لاستيفائه. والتركيز أكبر على القراءة والاستماع.
ثامناً: إخراج الكتاب يحتاج تنظيماً أكبر، فبعض الصفحات فيها كثير من الأشكال والألوان التي تشتت النظر والذهن.
تاسعاً: أرى أن تحال دروس الخط العربي إلى منهج التربية الفنية.
أسامة بكري القرني
مدرسة أبي جعفر المنصور الابتدائية - تبوك
التعديل الأخير: