ذكرى الغامدي
مشرف(الصفوف العليا)
معلومات العضو
نشاط ذكرى الغامدي:
-
2,311
-
0
-
1
- ☂{إذا كنت ذا رأي فكن ذا عزيمة *☂* فإن فساد الرأي أن تترددا}☂
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:80%;background-color:black;border:10px groove darkred;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
☂{إذا كنت ذا رأي فكن ذا عزيمة *☂* فإن فساد الرأي أن تترددا}☂
كيف تكونَ الثقة في النفس اللبنةِ الحقيقةَ في عطائِنا الاجتماعي .!
تتعاقب الأزمنةِ عبر مساحاتِ الحياةِ دون أن نشعر بفوارقِ الأحداث حتى وإن كان ذلك شيئاً من القصص التي تروى لنا
بين الحين والآخر .
ولكن يضلُ المأزق الأكثرُ إيلاماً
كيف لنا أن نكونَ في أتم الاستعداد لتلك الأعاصير المقبلةِ من الأيام .!
فمن خلال ما نسمع ونشاهد ونواجهِ
من مختلف تياراتِ الحياة فإنِ الأمر الذي لابد أن يكون متيقظا
على الدوام هو الثقةِ في النفس
ومعرفةِ مدى تقبلناَ لتلك الأزمات
حتى لا تؤثر سلباً على حياتنا وفاعليتنا
في إدارةِ الشؤون الموكلةِ إلينا
في خلقِ النتاجِ الفعّال وتوفير أشملَ الإمكانيات المتاحةِ لضمان استمرار العجلةِ الحضاريةِ والثقافية و الاجتماعية ....
فمن طبيعةِ الإنسان أنه يتأثر إما سلباً أو إيجاباَ
في ما يواجهه من أزمات ومنعطفاتِ لها السبق الأول
في تكوين التأثر وخلق الهيئةِ الإنسانية ..
مخلفةَ تكوينها الاجتماعي في مختلف الطبقاتِ البشرية .
عبر تلك الاختلافات المباشرة وغير المباشرة ,
تضعنا الأزمات في أقصر وأضنكِ القرارات
التي ربما لا تكونَ في تريثِ من أمرنا ,
فالواجبِ في ذلك أن تكون ثقتنا في إمكانيتنا
حتى وأن كانت بسيطة ...
إلا أنها قادرة على تلافي وتفادي عواقب الأمور
التي ربما في جريانها تقود للإحباطِ
أو لا سمح لله للنكسةِ النفسية ...!!
أيضاً جعلُ العقل المتيقنِ المدبر النشطِ لحل الأزمة
بعيداً عن منغصاتِ الربكةِ واشتباك الآراء المنصبةِ
على صاحبِ القرار , فالأمر الواجب العمل به
أن نقوم بفرز الحسنِ من الآراء ووضع الشورى الصائبة
محركاً أساسياً لسلامةِ الحلول والأخذ بها إلى بر الأمان
كذلك لا نغفل دور الصبر والتأني في مثل هذه المسائل
فالصبر أمراً مهماً بل أنه عاملاً ضرورياً
في خضمِ ما نتعرضُ له من تداعياتٍ
قد تسبب خوفاً أو قلقاً في أي حال من الأحوال ...!!
إذاً الثقة والصبر عاملانِ مهمانِ في توطين النفس
على تقبل أي أزمة تواجهها ,
بل سياجُ قوي للتخطي وتجاوز الأمر الذي نخشاه أحيانا ...
☂و من يتهيب صعود الجبال *☂* يعش أبد الدهر بين الحفر☂
...][
لِكُلِّ مَنْ هَمَسَّنِيّ بِحَرْفِهِ ..
لِكُلِّ مَنْ أغَدًقَ الَوَجَوْدَ بِكَرَمِهِ ...
وااابِلَ مِنْ شُكْرٍ .. وَعَظِيْمِ امْتِنَانٌ ...
مِنْ حِـبِرٍّ قَلْبِيْ..
أُخَتُكُمْ..**..ذكرى الغـامــــدي ..**.. ..][
[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
☂{إذا كنت ذا رأي فكن ذا عزيمة *☂* فإن فساد الرأي أن تترددا}☂
كيف تكونَ الثقة في النفس اللبنةِ الحقيقةَ في عطائِنا الاجتماعي .!
تتعاقب الأزمنةِ عبر مساحاتِ الحياةِ دون أن نشعر بفوارقِ الأحداث حتى وإن كان ذلك شيئاً من القصص التي تروى لنا
بين الحين والآخر .
ولكن يضلُ المأزق الأكثرُ إيلاماً
كيف لنا أن نكونَ في أتم الاستعداد لتلك الأعاصير المقبلةِ من الأيام .!
فمن خلال ما نسمع ونشاهد ونواجهِ
من مختلف تياراتِ الحياة فإنِ الأمر الذي لابد أن يكون متيقظا
على الدوام هو الثقةِ في النفس
ومعرفةِ مدى تقبلناَ لتلك الأزمات
حتى لا تؤثر سلباً على حياتنا وفاعليتنا
في إدارةِ الشؤون الموكلةِ إلينا
في خلقِ النتاجِ الفعّال وتوفير أشملَ الإمكانيات المتاحةِ لضمان استمرار العجلةِ الحضاريةِ والثقافية و الاجتماعية ....
فمن طبيعةِ الإنسان أنه يتأثر إما سلباً أو إيجاباَ
في ما يواجهه من أزمات ومنعطفاتِ لها السبق الأول
في تكوين التأثر وخلق الهيئةِ الإنسانية ..
مخلفةَ تكوينها الاجتماعي في مختلف الطبقاتِ البشرية .
عبر تلك الاختلافات المباشرة وغير المباشرة ,
تضعنا الأزمات في أقصر وأضنكِ القرارات
التي ربما لا تكونَ في تريثِ من أمرنا ,
فالواجبِ في ذلك أن تكون ثقتنا في إمكانيتنا
حتى وأن كانت بسيطة ...
إلا أنها قادرة على تلافي وتفادي عواقب الأمور
التي ربما في جريانها تقود للإحباطِ
أو لا سمح لله للنكسةِ النفسية ...!!
أيضاً جعلُ العقل المتيقنِ المدبر النشطِ لحل الأزمة
بعيداً عن منغصاتِ الربكةِ واشتباك الآراء المنصبةِ
على صاحبِ القرار , فالأمر الواجب العمل به
أن نقوم بفرز الحسنِ من الآراء ووضع الشورى الصائبة
محركاً أساسياً لسلامةِ الحلول والأخذ بها إلى بر الأمان
كذلك لا نغفل دور الصبر والتأني في مثل هذه المسائل
فالصبر أمراً مهماً بل أنه عاملاً ضرورياً
في خضمِ ما نتعرضُ له من تداعياتٍ
قد تسبب خوفاً أو قلقاً في أي حال من الأحوال ...!!
إذاً الثقة والصبر عاملانِ مهمانِ في توطين النفس
على تقبل أي أزمة تواجهها ,
بل سياجُ قوي للتخطي وتجاوز الأمر الذي نخشاه أحيانا ...
☂و من يتهيب صعود الجبال *☂* يعش أبد الدهر بين الحفر☂
...][
لِكُلِّ مَنْ هَمَسَّنِيّ بِحَرْفِهِ ..
لِكُلِّ مَنْ أغَدًقَ الَوَجَوْدَ بِكَرَمِهِ ...
وااابِلَ مِنْ شُكْرٍ .. وَعَظِيْمِ امْتِنَانٌ ...
مِنْ حِـبِرٍّ قَلْبِيْ..
أُخَتُكُمْ..**..ذكرى الغـامــــدي ..**.. ..][