نشاط دنيا المشاعر:
-
38
-
0
-
0
- وسيلة مهمة لتسهيل شرح لغتي الجميلة/الخالدة وتجربة خاصة للإفادة والتقد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد الله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن واﻻه:
أعرف معلما كاد أن يطلب إجازة سنة من غير راتب بسبب المنهج الجديد(لغتي الخالدة) من ضيقه منه بسبب قلة الوقت وسعة المنهج(24 حصة=100 صفحة (طالب ونشاط)؟؟؟!!!).
وأنه طلب قاعة من إدارة المدرسة ليجهزها على حسابه الخاص فرفضوا بحجة أنها محجوزة للموهوبين فطلب منهم على اﻷقل أن يتكرموا بوضع الفصول التي يدرسها في الدور اﻷول. لماذا؟
ليتمكن من تنفيذ الفكرة التالية:
قرأ في النت عن تجربة رائدة لمعلمة متفانية ومخلصة في عملها وكيف أنها وفرت أجهزة على حسابها الخاص، تنقل على عربية، لسهولة النقل واختصار وقت التركيب.
فبدأ يفكر فيما قامت به أخته المعلمة المباركة وقام هو بتطوير الفكرة التي كلفته أكثر من 18000 (ثمانية عشر ألف) ريال سعودي كالتالي:
1-عربية ألومنيوم صناعة سعودية راقية مكونة من ثلاثة رفوف لحمل اﻷجهزة ونقلها وتبقى في المدرسة من محلات(ساكو) بـ 630 ريال.
2-محمول(ﻻب توب)سوني قطع يابانية وتجميع ياباني بـ 9000 ريال.
3-عارض ضوئي بروجيكتور(داتا شو)3000 شمعة سوني قطع يابانية وتجميع ياباني بـ 7000 ريال.
4-جهاز للصوت(مسرح منزلي)سوني قطع يابانية وتجميع ياباني بـ 1500 ريال.
5-أربع ستائر تعلق عند بدء الدرس في ثلاثة مسامير بأربطة ثلاثة مخيطة بها من أعلى ثم تطوى في نهاية الدرس وتوضع في العربية.
6-موصل متعدد الفتحات واﻷشكال.
7-عرض بوربوينت للمعلمة الكريمة: آمنة الصبحي، ولبعض اﻹخوة في هذا المنتدى المبارك.
يقول المعلم: جهزت هذه التجهيزات في يومي الخميس والجمعة. وبكرت يوم السبت وأنا أدعو الله أن يكلل هذا التعب بالنجاح، وأنا خائف من عدم تعاون المدرسة إدارة ومعلمين وطلابا معي ﻹنجاح الفكرة.
وجدت صعوبة في تعاون الطلاب معي في تجهيز الفصل بالمحافظة على النظافة وتعليق الستائر وترتيب الطاولات، وعندما بينت لهم أنني بذلت كل المال والجهد محبة لهم وتقديرا واحتراما وإجلالا، وإذا بي بمجرد الدخول يتسابق الطلاب بين يدي فهؤﻻء يعلقون الستائر وذاك يقوم بإيصال الكهرباء إلى اﻷجهزة وثالث يضع المحمول على طاولة طالب (عفوا طاولة معلم ﻷنه ﻻ يوجد حتى طاولة معلم في بعض الفصول) وآخر يقول بتوصيل سلك العارض بالمحمول وخامس يقوم بإغلاق المصابيح وفي دقائق وإذا بالفصل مجهز.
ويبدأ الشرح ومع أننا متأخرون إﻻ أننا نسير بخطى ثابتة في متعة وفائدة.
تعليق مني(دنيا المشاعر):قال الله تعالى:"فاتقوا الله ما استطعتم" وهذا ما يمكن تقديمه فنسأل الله لنا ولهذا المعلم ولكم القبول.
في انتظار تعليقاتكم ونقدكم وآرائكم لهذا التجربة.
تعقيب:
وضع المعلم في آخر كل صف يدرسه سلتين مع غطائيهما: واحدة لونها أخضر مع مكنسة ومجرفة باللون نفسه للمساعدة في نظافة الفصل، والثانية حمراء للأوراق المكرمة المحتوية على آيات وأحاديث تجمع فيها ثم تحرق صيانة لشعائر الله عزوجل.
الحمد الله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن واﻻه:
أعرف معلما كاد أن يطلب إجازة سنة من غير راتب بسبب المنهج الجديد(لغتي الخالدة) من ضيقه منه بسبب قلة الوقت وسعة المنهج(24 حصة=100 صفحة (طالب ونشاط)؟؟؟!!!).
وأنه طلب قاعة من إدارة المدرسة ليجهزها على حسابه الخاص فرفضوا بحجة أنها محجوزة للموهوبين فطلب منهم على اﻷقل أن يتكرموا بوضع الفصول التي يدرسها في الدور اﻷول. لماذا؟
ليتمكن من تنفيذ الفكرة التالية:
قرأ في النت عن تجربة رائدة لمعلمة متفانية ومخلصة في عملها وكيف أنها وفرت أجهزة على حسابها الخاص، تنقل على عربية، لسهولة النقل واختصار وقت التركيب.
فبدأ يفكر فيما قامت به أخته المعلمة المباركة وقام هو بتطوير الفكرة التي كلفته أكثر من 18000 (ثمانية عشر ألف) ريال سعودي كالتالي:
1-عربية ألومنيوم صناعة سعودية راقية مكونة من ثلاثة رفوف لحمل اﻷجهزة ونقلها وتبقى في المدرسة من محلات(ساكو) بـ 630 ريال.
2-محمول(ﻻب توب)سوني قطع يابانية وتجميع ياباني بـ 9000 ريال.
3-عارض ضوئي بروجيكتور(داتا شو)3000 شمعة سوني قطع يابانية وتجميع ياباني بـ 7000 ريال.
4-جهاز للصوت(مسرح منزلي)سوني قطع يابانية وتجميع ياباني بـ 1500 ريال.
5-أربع ستائر تعلق عند بدء الدرس في ثلاثة مسامير بأربطة ثلاثة مخيطة بها من أعلى ثم تطوى في نهاية الدرس وتوضع في العربية.
6-موصل متعدد الفتحات واﻷشكال.
7-عرض بوربوينت للمعلمة الكريمة: آمنة الصبحي، ولبعض اﻹخوة في هذا المنتدى المبارك.
يقول المعلم: جهزت هذه التجهيزات في يومي الخميس والجمعة. وبكرت يوم السبت وأنا أدعو الله أن يكلل هذا التعب بالنجاح، وأنا خائف من عدم تعاون المدرسة إدارة ومعلمين وطلابا معي ﻹنجاح الفكرة.
وجدت صعوبة في تعاون الطلاب معي في تجهيز الفصل بالمحافظة على النظافة وتعليق الستائر وترتيب الطاولات، وعندما بينت لهم أنني بذلت كل المال والجهد محبة لهم وتقديرا واحتراما وإجلالا، وإذا بي بمجرد الدخول يتسابق الطلاب بين يدي فهؤﻻء يعلقون الستائر وذاك يقوم بإيصال الكهرباء إلى اﻷجهزة وثالث يضع المحمول على طاولة طالب (عفوا طاولة معلم ﻷنه ﻻ يوجد حتى طاولة معلم في بعض الفصول) وآخر يقول بتوصيل سلك العارض بالمحمول وخامس يقوم بإغلاق المصابيح وفي دقائق وإذا بالفصل مجهز.
ويبدأ الشرح ومع أننا متأخرون إﻻ أننا نسير بخطى ثابتة في متعة وفائدة.
تعليق مني(دنيا المشاعر):قال الله تعالى:"فاتقوا الله ما استطعتم" وهذا ما يمكن تقديمه فنسأل الله لنا ولهذا المعلم ولكم القبول.
في انتظار تعليقاتكم ونقدكم وآرائكم لهذا التجربة.
تعقيب:
وضع المعلم في آخر كل صف يدرسه سلتين مع غطائيهما: واحدة لونها أخضر مع مكنسة ومجرفة باللون نفسه للمساعدة في نظافة الفصل، والثانية حمراء للأوراق المكرمة المحتوية على آيات وأحاديث تجمع فيها ثم تحرق صيانة لشعائر الله عزوجل.