نشاط الزئير:
-
35
-
0
-
0
- هل أنت مع أو ضد المسرد (نريد رأيك)
كتب أحد الأعضاء أخونا ( نقطة وصل ) رأيه في المسرد وبصراحة لما رأيت المسرد المقترح المرسل للوزارة للموافقة عليه رأيت نقده صوابا وليس هو بالسهولة المظنونة من أكثر المعلقين من الأعضاء أيضا ....
وإليكم كلامه جزاه ربي خيرا :
بسم الله الرحمن الرحيم
لقد سبق أن ذكرت رأيي في هذا المسرد في الصفحة المخصصة للصف الرابع الابتدائي عندما تم اقتراح هذا المسرد لمعلمي ومعلمات الصف الرابع الابتدائي في مقرر ( لغتي الجميلة ) وخلاصة ما أراه في هذا المسرد أنه لم يأت إلا خوفا من التعايش مع الواقع ، فالحياة تتطور ، ومن تطورها هذا المنهج الرائع الذي رسم طريقا واضحا للمعلم والطالب تجاه المادة ، ومن سمات كتاب المعلم أنه لم يترك سؤالا إلا أجاب عليه ، فهو كالشمس التي لا يشك أحد في رؤيتها ، وهذا المسرد ما هو إلا تكرار لما ورد في كتاب المعلم ، فما الفائدة من نقله في أوراق خارجية ؟ كل ما في الأمر أن بعض الزملاء من المديرين والمشرفين التربويين لايزالون تحت وطأة عبارة ( دفتر التحضير ) ومن ثم فإن الاكتفاء بكتاب المعلم معناه إلغاء دفتر التحضير ، وهذا - من وجهة نظرهم يتعارض مع الأنظمة واللوائح الصادرة عن وزارة الخدمة المدنية ووزارة التربية والتعليم - هذا هو ما أقصده بالخوف من التعايش مع الواقع ، ولذلك جاء هذا المسرد ليسد الجواب لمن يسأل عن دفتر التحضير إن الواقع يفرض علينا أن الإعداد الكتابي بشكله القديم قد تغير ، وأن كتاب المعلم يغني تماما عنه ، وأن هذا المسرد عبء على كاهل المعلم ، فهو لايرسم خطة لمنهجه ، ولايبني أهدافا لدرسه ، ولاينمي معرفة لديه ، لأن المعلم سينقل الخطة والأهداف والمعلومات نقلا حرفيا من كتاب المعلم إن الفائدة الوحيدة من هذا المسرد هي تنمية مهارات المعلم في الخط والإملاء!! ولذلك فإنني - بحكم عملي في الإشراف التربوي - لا أجد مبررًا يدفعني إلى تكليف المعلم به 0
هذا هو رأيي في هذا المسرد منذ اجتماع المدينة المنورة لهذا الشأن وغيره ولن يغيره إلا قرار من الوزارة بإلزام المعلم به ، حينها لايسعني إلا تطبيق النظام ، وتجاهل ما أؤمن به في هذه المسألة
تحياتي وأشواقي
............
رأيكم يهمنا
وإليكم كلامه جزاه ربي خيرا :
بسم الله الرحمن الرحيم
لقد سبق أن ذكرت رأيي في هذا المسرد في الصفحة المخصصة للصف الرابع الابتدائي عندما تم اقتراح هذا المسرد لمعلمي ومعلمات الصف الرابع الابتدائي في مقرر ( لغتي الجميلة ) وخلاصة ما أراه في هذا المسرد أنه لم يأت إلا خوفا من التعايش مع الواقع ، فالحياة تتطور ، ومن تطورها هذا المنهج الرائع الذي رسم طريقا واضحا للمعلم والطالب تجاه المادة ، ومن سمات كتاب المعلم أنه لم يترك سؤالا إلا أجاب عليه ، فهو كالشمس التي لا يشك أحد في رؤيتها ، وهذا المسرد ما هو إلا تكرار لما ورد في كتاب المعلم ، فما الفائدة من نقله في أوراق خارجية ؟ كل ما في الأمر أن بعض الزملاء من المديرين والمشرفين التربويين لايزالون تحت وطأة عبارة ( دفتر التحضير ) ومن ثم فإن الاكتفاء بكتاب المعلم معناه إلغاء دفتر التحضير ، وهذا - من وجهة نظرهم يتعارض مع الأنظمة واللوائح الصادرة عن وزارة الخدمة المدنية ووزارة التربية والتعليم - هذا هو ما أقصده بالخوف من التعايش مع الواقع ، ولذلك جاء هذا المسرد ليسد الجواب لمن يسأل عن دفتر التحضير إن الواقع يفرض علينا أن الإعداد الكتابي بشكله القديم قد تغير ، وأن كتاب المعلم يغني تماما عنه ، وأن هذا المسرد عبء على كاهل المعلم ، فهو لايرسم خطة لمنهجه ، ولايبني أهدافا لدرسه ، ولاينمي معرفة لديه ، لأن المعلم سينقل الخطة والأهداف والمعلومات نقلا حرفيا من كتاب المعلم إن الفائدة الوحيدة من هذا المسرد هي تنمية مهارات المعلم في الخط والإملاء!! ولذلك فإنني - بحكم عملي في الإشراف التربوي - لا أجد مبررًا يدفعني إلى تكليف المعلم به 0
هذا هو رأيي في هذا المسرد منذ اجتماع المدينة المنورة لهذا الشأن وغيره ولن يغيره إلا قرار من الوزارة بإلزام المعلم به ، حينها لايسعني إلا تطبيق النظام ، وتجاهل ما أؤمن به في هذه المسألة
تحياتي وأشواقي
............
رأيكم يهمنا
التعديل الأخير: