نشاط ساعد وطني:
-
28
-
0
-
0
- وطن المحبة والسلام
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على أشرف خلق الله، نبينا محمد بن عبد الله، عليه أفضل الصلاة وأزكى السلام، وعلى آله وصحبه الأخيار .
إن من واجبنا الحفاظ على سلامة الوطن ومقدراته.. والحرص في العمل
على الالتزام بالضوابط الشرعية.. والسعي لتذليل العقبات , وسد الثغرات , والخروج بحلول لمعالجة المشاكل , ونقاط الضعف التي تحول دون تطوير مستوى الانسجام المألوف بين مكونات المجتمع .
وذلك من خلال قراءة الواقعية للمشهد من حولنا.. والتنسيق في الدخول المنظم والتدرج الهادئ في السير نحو الأفضل , والسعي إلى تحقيق الأهداف المحددة بكل صدق ومسئولية , وهو العمل الإيجابي والمثمر الذي يؤتي أكله _بإذن الله_ ولنا في دعوة وسيرة رسولنا عليه الصلاة والسلام المثل الأعلى والقدوة الحسنة.. قال الله تعالى ( وَقُلِ اعْمَلُواْ فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ وَسَتُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ )
وإن الإنسان ليس بمقدوره أن يعزل نفسه عن المجتمع.. في عالم أصبح مقياس التقدم بين الأمم والحضارات مبنيا على مدى استفادتها وتفعيلها لوسائل التقنية , وتفاعلها الإيجابي مع المتغيرات .
ونحن مجتمع مسلم أعزنا الله بالدين , وشرفنا بحماية المقدسات الإسلامية , كتابنا القرآن الكريم ، وهدينا السنة النبوية ، قبلتنا واحدة ووطننا واحد.. هذه الجوامع القوية ، والأسس المتينة كفيلة _ بعد توفيق الله _ بلم الشمل ،
ورأب أي صدع .
نسأل الله تعالى أن يحفظ الوطن , وأن يديم عليه نعمة الأمن والاستقرار في ظل حكومتنا الرشيدة وقيادتنا الحكيمة.. وأن يوفق أبناءنا.. وأن نساهم جميعاً في رفعة وطننا ومجتمعنا .
وبالله التوفيق.........
الحمد لله والصلاة والسلام على أشرف خلق الله، نبينا محمد بن عبد الله، عليه أفضل الصلاة وأزكى السلام، وعلى آله وصحبه الأخيار .
إن من واجبنا الحفاظ على سلامة الوطن ومقدراته.. والحرص في العمل
على الالتزام بالضوابط الشرعية.. والسعي لتذليل العقبات , وسد الثغرات , والخروج بحلول لمعالجة المشاكل , ونقاط الضعف التي تحول دون تطوير مستوى الانسجام المألوف بين مكونات المجتمع .
وذلك من خلال قراءة الواقعية للمشهد من حولنا.. والتنسيق في الدخول المنظم والتدرج الهادئ في السير نحو الأفضل , والسعي إلى تحقيق الأهداف المحددة بكل صدق ومسئولية , وهو العمل الإيجابي والمثمر الذي يؤتي أكله _بإذن الله_ ولنا في دعوة وسيرة رسولنا عليه الصلاة والسلام المثل الأعلى والقدوة الحسنة.. قال الله تعالى ( وَقُلِ اعْمَلُواْ فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ وَسَتُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ )
وإن الإنسان ليس بمقدوره أن يعزل نفسه عن المجتمع.. في عالم أصبح مقياس التقدم بين الأمم والحضارات مبنيا على مدى استفادتها وتفعيلها لوسائل التقنية , وتفاعلها الإيجابي مع المتغيرات .
ونحن مجتمع مسلم أعزنا الله بالدين , وشرفنا بحماية المقدسات الإسلامية , كتابنا القرآن الكريم ، وهدينا السنة النبوية ، قبلتنا واحدة ووطننا واحد.. هذه الجوامع القوية ، والأسس المتينة كفيلة _ بعد توفيق الله _ بلم الشمل ،
ورأب أي صدع .
نسأل الله تعالى أن يحفظ الوطن , وأن يديم عليه نعمة الأمن والاستقرار في ظل حكومتنا الرشيدة وقيادتنا الحكيمة.. وأن يوفق أبناءنا.. وأن نساهم جميعاً في رفعة وطننا ومجتمعنا .
وبالله التوفيق.........