هل شخصيتك قوية؟؟؟؟

سيف الحق

عضو مبتديء

معلومات العضو

إنضم
28 يونيو 2011
النقاط
0
نشاط سيف الحق:
20
0
0
  • هل شخصيتك قوية؟؟؟؟
:sm35::sm35::sm35::sm35::sm238::sm238:من اعداد المهندس عبد الغني قاطوع

كل شاب يريد أن يكون شخصية قوية. وكل شابة تحب أن يقول عنها معارفها وأصدقاؤها إنهاشخصية قوية. ولكن قلما يتفق الشباب على تعريف محدد للشخصية القوية. والدليل على هذاأنك إذا قمت بسؤال مجموعة من الشباب كل على حدة عن صفات الشخصية القوية، فإنك ستجدإختلافات جوهرية في وجهات النظر.

قد يقول واحد من الشباب إن الشخصية القويةتتمثل في السيطرة على الآخرين. فالمدرس الذي يضبط الفصل ولا يسمح بالتهريج يكونشخصية قوية. وحكم المباراة الذي يسيطر على اللاعبين يكون شخصية قوية. وهكذا يقال عنكل شخص في موقع قيادي إنه شخصية قوية إذا إستطاع أن يفرض رأيه على الآخرين.

ونحن لا نستطيع أن نوافق على تعريف الشخصية القوية ب؟أنها الشخصيةالمسيطرة. فلقد تكون السيطرة بالتخويف والإرهاب. فالمدرس قد يضبط الفصل لأنه يهددالطلبة بدرجات أعمال السنة. وحكم المبارة يحزم ويخشاه اللآعبون لأنه متهور ويطردالمعترض من اللعب.

ولقد تجد نفس هذا المدرس وقد وقف خائفا أمام المدير أوالوزير. ولقد تجد نفس الحكم وقد أبدى الخوف أمام رئيس الإتحاد. فها يمكن وصفهمابقوة الشخصية.

وما قولك في الأشخاص الذين لا يتطلب عملهم السيطرة علىالآخرين؟ ما قولك مثلا في الطبيب والصحفي والمذيع وعامل البناء وسائق التاكسي؟ هلنحكم عليهم بضعف الشخصية لأنهم لا يسيطرون على الآخرين؟ إننا نرفض إذن تعريفالشخصية القوية بأنها الشخصية المسيطرة على الآخرين.
وهناك تعريف أخر للشخصيةالقوية يشيع هذه الأيام. فالشخصية القوية هي تلك الشخصية التي تستطيع أن تربح مالاأكثر مما يربحه الآخرون. فكلما كنت أكثر ربحا، كانت شخصيتك أقوى في نظر أصحاب هذاالتعريف.

والواقع أن هذا التعريف يتهم الكثير من الشرفاء بأنهم شخصياتضعيفة. فجريا وراءه يكون الجزار أقوى شخصية من وكيل النيابة. ويكون السمسار أقوىشخصية من أستاذ الجامعة. فنحن نرفض هذا التعريف إذن.

وبعض الشباب يعرفونالشخصية القوية بأنها الشخصية التي تستطيع أن تتصرف بنجاح في المواقف المختلفة. والواقع أن التصرف الناجح يمكن أن يكون تصرفا غير أخلاقي. فلقد يكون اللتاجر ناجحافي تجارته ولكنه يتخذ من الكذب والغش وسيلة لنجاحه. وقد ينجح الطبيب في عيادته لأنهيتملق المرضى وليس بفضل مقدرته في فنون الطب. فنحن نرفض أيضا هذا التعريف للشخصيةالقوية.

أما التعريف الذي نقبله للشخصية القوية فهو أنها الشخصية التيتستمر في النمو والتطور السليمين. فصاحب العقلية المتحجرة ضعيف الشخصية. ومن لايستفد من وقته وعافيته وإمكانياته ضعيف الشخصية. ومن لا يعدل من سلوكه ويقلع عنأخطائه يكون أيضا ضعيف الشخصية. فقوة الشخصية تتمثل في القدرة على الإختيار من بينأشياء كثيرة، والتمييز بين الخير والشر، والصواب والخطأ، ومعرفة الحاضر وتوقعالمستقبل. فبالنمو والتطور تكون الشخصية قوية ومثمرة في نفس الوقت.

ولعلنانحاول فيما يلي إستعراض خصائص الشخصية القوية، وهي الخصائص التي إذا ما توافرت لدىأي شخص فإننا نستطيع إعتباره عندئذ شخصية قوية. على أننا قد إستبعدنا جميع الخصائصالوراثية التي لا دخل للجهد الفردي في إحرازها، وذلك في سبيل إحراز خصائص شخصيةمعينة يتأتى عن محصلتها خصيصة عامة هي قوة الشخصية.

وخصائص الشخصية القويةعلى النحو التالي:
أولا- إن الشخصية القوية هي تلك الشخصية التي لا توصد أمامهاأبواب الخبرات، بل هي تلك الشخصية التي تسعى للإفادة من الفرص المتاحة لها لتلقىخبرات جديدة. وهذا يتطلب من المرء بذل الجهد للقرع على أبواب الخبرات على تباينها. ولعلنا في المقابل نقول إن الشخصية الضعيفة هي تلك الشخصية التي تتقاعس عن التحصيلالخبري من جهة، والتي لا تبذل جهدا لتوفير أو لفتح مجالات الخبرة أمامها أو التيتتعامى عن الفرص المتاحة وعن المجالات الخبرية الكثيرة المتوافرة من حولها من جهةأخرى. فينتج عن هذا ما يمكن أن نسميه بالعمى الخبري. فبينما تتمتع الشخصية القويةبمجال رؤية خبرية واسع، فإن الشخصية الضعيفة لا تستطيع أن تبصر أو أن تتبين الفرصالخبرية المتاحة لها..

ثانيا- تتمتع الشخصية القويةبالقدرة على ما يمكن أن نسميه بالهضم الخبري.
فلا يكتفي صاحب الشخصية القويةبتحصيل الخبرات المعرفية أو المهارات أو الاتجاهات، بل هو يتمتع إلى جانب هذهالقدرة على استيعاب وهضم ما سبق له أن تلقاه، بل إنه يكون قادرا على إقامة وشائجوعلاقات دقيقة ومتكثرة فيما بين العناصر الخبرية الكثيرة التي سبق له اكتسابها. فليس من المهم أن تكتنز الكثير جدا من الخبرات، بل الأهم من هذا هو إحالة ما تكتسبهإلى قوام من قوامك، وإلى لحم من لحمك، وإلى جوهر من جوهرك. فالخبرات التي يخلق بكأن تدعى أنها صارت ملكا لك ليست الخبرات التي حصلتها، بل الخبرات التي هضمتهاوسيطرت عليها وصارت من صميم كيانك الخبري.

ثالثا- إن الشخصية القوية هي تلكالشخصية التي تستطيع أن تحيل خبراتها التي اكتسبتها إلى سلوك. فلا يكفي أن تحفظ فيذاكرتك قائمة بالفضائل التي ينبغي أن يستمسك بها المرء في الحياة، بل يجب أن تترجمتلك القائمة إلى سلوك في حياتك اليومية وفي علاقاتك بالآخرين. فعليك أن تحصل منجهة، وأن تهضم من جهة ثانية، وأن تحيل ما حصلته وهضمته إلى سلوك في واقع حياتكاليومية من جهة ثالثة.

رابعا- إن الشخصية القوية تسير فيحياتها بأضلاع زمانية ثلاثة. فهي تتسلح بالماضي والحاضر وبالمستقبل جميعا. فصاحبالشخصية القوية يترجم الحاضر في ضوء خبرات الماضي، كما أنه يتنبأ بالمستقبل في ضوءخبرات الماضي ووقائع الحاضر. فالفائدة التي يحرزها صاحب الشخصية القوية من خبراتهترتبط بالماضي الذي يصب في الحاضر، كما ترتبط بالحاضر الذي يصب في المستقبل. وبتعبير آخر فإن صاحب الشخصية القوية يستفيد من ذاكرته من جهة، ومن ذكائه من جهةثانية، ومن تشوفه إلى المستقبل من جهة ثالثة. ومن المعروف أن الذاكرة تتعلقبالماضي، كما يتعلق الذكاء بمشكلات الحاضر، كما يتعلق التنبؤ بالمستقبل بما يخطط لهالمرء من مشروعات وأعمال يعتزم تنفيذها في المستقبل القريب أو المستقبل البعيد. والواقع أن الشخصية الضعيفة متعلقة بذكريات الماضي تجترها وتعيش عليها، أو لقد تجدالشخصية الضعيفة ترتمي في أحضان أحلام اليقظة التي ترتبط بمخططات مستقبلية غيرمرتكزة على خبرات الماضي ووقائع الحاضر، أو لقد تجد الشخصية الضعيفة لا تنظر إلاتحت قدميها، فهي لا تستفيد من خبرات الماضي في إلقاء الضوء على وقائع الحاضر، كماأنها لا تعمد إلى التنبؤ باستجلاء المستقبل كما أنها لا تضع تخطيطا تجابه به ظروفذلك المستقبل المتوقع
خامسا- إن الشخصية القوية تستطيع أنتنظر من الزاوية التي ينظر منها الآخرون وتقيم الاعتبار للنسبية أو للزوايا الكثيرةالمتباينة التي يمكن أن ينظر منها إلى الشيء الواحد. فهي مثلا تعتقد أن للناسالمتباينين معتقداتهم المتباينة. وصاحب الشخصية القوية ينظر إلى الطفولة من زاويةالطفولة، كما أنه ينظر إلى الشيخوخة من زاوية الشيخوخة، ويتعامل مع كل إنسان في ضوءالاعتبارات والظروف الخاصة بذلك الإنسان. وبتعبير آخر فإن صاحب الشخصية القوية لايخضع الناس لما يخضع له هو،بل هو يخضع نظرته لما يخضع له الآخرون. ولكن هذا لا يعنيأن صاحب الشخصية القوية يتلون مع كل تيار، بل يعني فقط أن صاحب الشخصية القويةيعترف بوجود فروق بينه وبين الآخرين، بل ويأخذ في اعتباره الظروف والملابسات التيجعلت غيره من الناس يتباهون عنه. فهو يعترف بأن التباين وليس التطابق هو القاعدةالعامة.

سادسا- إن الشخصية القوية هيالشخصية التي تعرف كيف تتواءم مع المستويات الثلاثة التي توجد بالمجتمع، فأنت قدتكون في أحد المواقف رئيسا، وفي موقف آخر قد تكون مرءوسا، وفي موقف ثالث قد تكونزميلا. فهل تستطيع أن تلعب الدور المطلوب منك في الموقف الذي تجد نفسك فيه. لقدلوحظ أن بعض المرءوسين عندما يرقون إلى الوظائف الإشرافية، فإنهم لا يستطيعون أنيلعبوا الدور الرئاسي المطلوب منهم أداؤه. ومن صفات الشخصية القوية أنها تستطيع أنتوائم بين سلوكها وبين الوضع الاجتماعي الذي توجد به أو الذي يتاحلها.

سابعا- إن الشخصية القوية هيالشخصية التي تترك أثرا والتي تلعب دورا إيجابيا في الحياة. فلقد تجد شخصية تفكرجيدا وتتحمس لأداء ما فكرت فيه، ولكنها لا تستطيع أن تنفذ ما اعتزمت القيام به. ونحن نقصد الخير لا الشر بإزاء ما تضطلع به الشخصية القوية. فاللص وإن كان يقبل علىالسرقة- وقد خطط لها- فإنه لا يعتبر شخصية قوية. فلكي تكون شخصية قوية، فإن عليك أنتترك أثرك فيما حولك وفيمن حولك بحيث يكون أثرا مفيدا وخيرا في نفس الوقت.
اختلفالفلاسفة حول تحديد معنى السعادة. لقد وجدها البعض منهم في الملذات الجسمية. وهؤلاءيقولون إن سعادة الإنسان لا تختلف في جوهرها عن سعادة الحيوان.
وعلى نقيض هؤلاءالفلاسفة الشهوانيين نجد فئة أخرى من الفلاسفة يقولون إن السعادة تكمن في محاربةالشهوات والسعي وراء الروحانيات. فسعادة المرء تكمن في النسك والتصوف والتمسكبالقيم الروحية. وهؤلاء الفلاسفة يرون السعادة في مناصرة الروح، معتقدين أن الإنسانجوهره روح لا جسد.

وهناك فئة ثالثة من الفلاسفة يقولون إن السعادة فيالمعرفة. فالفلاسفة والعلماء سعداء لأنهم يعرفون أسرار الحقائق ويقفون على الأشياءالتي لا يفهمها عامة الناس.

ومن الفلاسفة من يعتقدون أن السعادة في الإحساسبالجمال. فالفنانون والشعراء هم الجديرون بالإحساس بالسعادة.

والفئةالخامسة من الفلاسفة يعتقدون أن السعادة تتأتي للإنسان نتيجة التوازن بين جميعالمطالب والرغبات والحاجات الإنسانية. فأنت تكون سعيدا عندما تحقق التوازن بين حبكلمعرفة المجهول بعقلك، وبين تذوقك للجمال بقلبك.

ونحن نؤيد هذا الرأيالأخير ونضم صوتنا إليه. فالسعادة هي إحساس المرء بالتوازن بين المطالب والرغباتالمتباينة. فأنت لا تكون سعيدا عندما تحصل على جميع أموال الدنيا وتغرق في الشهواتإلى أذنيك، بينما تهمل مطالب روحك. ولو كانت السعادة في الرغبات الجسمية وحدها،لكانت القطط والكلاب أكثر سعادة من الإنسان.

وحتى إذا كانت القطط والكلابسعيدة بحياتها، فإن سعادة الإنسان شيء آخر.
فأنت روح وجسد، ولست جسدا فحسب. وكما أن جسدك له شهواته، فإن روحك لها أيضا رغباتها. وحري بك ألا تظلم روحكبانحيازك إلى جسدك، وألا تظلم جسدك فتنسى مطالبه وحاجاته بسبب تعلقك بمطالب روحك.

ويخطئ بعض الشباب عندما يهتمون بصقل عقولهم وحشوها بالمعلومات، بينما هميهملون الوجدان ومطالبه. فالواقع أن عقلك يصقل بالمعرفة، كما أن قلبك يصقل بالجمال. فلا تهتم بعقلك دون قلبك. إنك إذا أهملت قلبك فإنه يصدأ كالنحاس والحديد. فبإهمالكله فترة طويلة تفقد شيئا جوهريا في حياتك.

هناك علماء أهملوا قلوبهمفندموا، ولكن بعد فوات الأوان. لقد فقدوا القدرة على تذوق اللحن الجميل. إنهم لميعودوا قادرين على تأمل اللوحة الفنية الجميلة أو التمثال الرائع. ذلك أن حياتهمصارت أرقاما وحقائق جافة. إن العالم الذي يفقد الإحساس بالجمال لهو آلة حاسبة أوإنسان آلي. إنه ليس إنسانا، بل هو شبه إنسان.

فسعادتك لا تكمل إلا بتحقيقالتوازن بين أشياء كثيرة. وخلاصة القول إن السعادة لا تتحقق بالمبالغة في رعايةجانب من شخصيتك ونسيان باقي الجوانب. إنك تصير شخصية متكاملة وسعيدة إذا كنت عادلابإزاء جسمك وروحك وعقلك ووجدانك.
ولا ننسى أن نذكرك بضرورة توظيف الجسم والروحوالعقل والوجدان لسعادتك وسعادة الآخرين من حولك. ذلك أنك لا تستطيع أن تحسبالسعادة إلا إذا جعلت الآخرين أيضا سعداء

ولعلنا نستعرض الركائز التي تقوم عليهاالسعادة فنجد أنها على النحو التالي:

أولا- الركيزة الوراثية:

فثمةإستعدادات موروثة للسعادة يتلقاها المرء عن الوالدين وعن الأجداد القريبين والأجدادالبعيدين. ولسنا نغالي إذا قلنا إن إفتقاد المرء لتلك المورثات يمكن أن يجعل منهشخصا شقيا لا يحس بالسعادة في حياته مهما توافرت له الأسباب الخارجية التي يظنهاالناس كفيلة بتوفير السعادة لأي إنسان تتوافر له كالمال والجاه والسلطان والصحةوالعلم ونحوها. ولعلنا نذكر أن كثيرا من الأمراض العقلية التي تصيب المصابين بهابالإكتئاب والحرمان من السعادة إنما هي في الواقع ذات أصول وراثية بحيث لا يمكنحماية الشخص من الإصابة بها مهما توافرت حوله الأسباب التي يظن أنها تحول دونالإصابة بها. من ذلك مثلا مرض الفصام " الشيزوفرنيا".

فبعد أن يولد المرء وقد حمل بينأضلعه خصائص وراثية يمكن أن تشكل ركيزة لسعادته، فإنه يكون من جهة أخرى بحاجة إلىمن يقوم برعاية ما جبل عليه من خصائص ومقومات وراثية بيولوجية ونفسية جيدة. ومعنىهذا أنه إذا ما انضافت الركيزة الوراثية إلى الركيزة الصحية، فإن هذه الركيزةالأخيرة تعمل عملها وتوفر أسباب السعادة للمرء. على أن من الممكن أن تتوافر الظروفالوراثية الجيدة، ولكن عدم العناية بالصحة يشكل عامل ضياع للسعادة التي كان يمكن أنتقيض للمرء. ونحن نعرف جيدا العلاقة الحميمة بين السعادة وبين الصحة ناهيك عن أنالعاهات التي قد تصيب المرء كثيرا ما تؤدي بسعادته، وتضر به بكثير من أسبابالشقاء
فنحن نعلم جيدا أن السعادة ترتبط بمايعتمل في ذهن المرء من مفاهيم، وبما يتمتع به من مهارات، بل وما يكتسبه من عواطفوإتجاهات. فإذا ما نظرنا إلى الثقافة بنظرة عامة وشاملة، فإننا نجد أن الخبرات التييحصل عليها المرء كثيرا ما توفر له أسباب السعادة. ذلك أن الإنسان طلعة بطبعه. فهوعندما يحصل على الخبرات المتباينة، فإنه يستشعر السعادة في أثناء تحصيل الخبرات، ثمهو يستشعرها بعد حصوله عليها وتمكنه منها وسيطرته عليها. ولقد نزعم بحق أن الإنسانكان منذ شعوره بنفسه على هذه البسيطة باحثا عن السعادة من خلال بحثه عن مناهلالمعرفة والاستكشاف. ولقد نقول أيضا أن الطفل يستشعر السعادة كلما إنفتح أمامه مجاليشبع نهمه في المعرفة ويحدى ذكاءه ويستشير خياله ويساعده على الإفادة من أطرافهبإتيان أشكال حركية جديدة وبإكتسابه للمهارات التي لم يكن له دراية بها أو قدرة علىإتيانها
 

هديل الطير

مشرفة الأقسام العامة

معلومات العضو

إنضم
23 يونيو 2010
المشاركات
5,170
مستوى التفاعل
0
النقاط
36
الموقع الالكتروني
-
بارك الله فيك
وسلمت يمناك
،،
 

مبتسل..

عضو مبتديء

معلومات العضو

إنضم
11 يوليو 2011
المشاركات
7
مستوى التفاعل
0
النقاط
0

جزاك الله خيرا
 
استقدام خادمات | مكتب ترجمة معتمد | تصميم تطبيقات الجوال | ارشفة مواقع | شركة تسويق | سعد العتيبي , | ترجمة علامة تجارية
التعليقات المنشورة ﻻ تعبر عن رأي منتدي لغتي وﻻ تتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر
أعلى