نشاط أريج:
-
73
-
0
-
0
- نقاط مهمة في المنهج للصف أول متوسط لغتي الخالدة
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم
فعلا هذا المنهج نتيجة تعب وجهد تشكرون عليه والواقع اني قرأت مقالة في أحد المنتديات قامت بذكر نقاط حساسة وأخطاء موجودة في هذا المنهج وأنا أنقلها بالنص لكم بعدما تأكدت من وجود هذه الأخطاء :
[bor=330099]
المناهج الجديدة تخبط وضياع للمتعلم
رؤية نقية
باختصار شديد كنت اتمنى ان اتحدث عن المناهج المسماة بالمطورة كلها بجميع تخصصاتها باستفاضة ولكن حينها سيطول الكلام جدا لذا اخترت فقط كتاب واحد وهو كتاب ( لغتنا الخالدة ) في الصف الأول المتوسط.
وحتى لايقال ان المنهج كله اخطاء يجب التنوية على مايلي :
1- المنهج جميل من ناحية الشكل والاخراج والتلوين والزخارف ومحبب لدى الطلبة.
2- المنهج مليء بالاختصارات المفيدة والتذكير بالدروس القديمة بإشارات لطيفة.
والآن الى عيوب المنهج الكارثية :-
1- المنهج لايمكن الاستفادة من إطلاقاً لأنه يعتمد على التقويم المستمر والذي خرج لنا أجيالا على مدى 9 سنوات فاشلين علمياً أميين لايعرفون لاقراءة ولاكتابة ولا تعبير ولارياضيات ولا علوم دينية وعلمية .
2- المنهج لايوجد به شرح أبداً في القواعد والإملاء وانما على الطالب الاستنتاج وهذه طريقة ثبت فشلها لأنّ الطالب أصلاً لايقرأ في البيت ولا يعرف يقرأ فكيف يستنتج!!!!
ثم إذا فرضنا أنه سيقرأ فمن سيشرح له في البيت من أهله اذا كانوا غير معلمين أو معلمات ولم يكن في كتاب الطالب أمام ناظري أهله يوجد شرح حتى يشرحوا الدرس له!! وإنما أمام ناظريهم طريقة استنتاجية لايفهمها الاْباء والأمهات وإنما يفهموا شرحاً يوضحوه لأابنائهم.
3- زد على ماسبق من الذي سيذاكر أصلاً من الطلاب والطالبات إذا علموا أنه تقويم مستمر والنجاح مضمون ولو سقط أحد شكلت لجنة الرحمة لتحاكم المعلم وتنجح الطالب بدون فهم وعلم.
4- الكتاب يخلو من الإعراب وهذه طامة وقارعة إذ أنّ النحو هو الإعراب فإذا سقط الإعراب سقط النحو ؛؛؛ ولايوجد سوى درس واحد أشير للإعراب بطريقة سخيفة عن طريق إختيارات للكلمة المعربة .
5- اعتماد المنهج على تدريبات 90% منها أسئلة موضوعية خصوصا في النحو والإملاء والباقي مقالي وهذا يجعل من الطالب والطالبة أميّان وجهلة لايحبان الكتابة وتمرين اليد عليها ,,, فإن قال أحدهم يوجد تعبير كتابي وشفوي ونصوص أجوبتها مقالية فهو مخادع .. والسبب : أنّ التلميذ والتلميذة لن يجهدا نفسيهما في الكتابة والتمرن عليها مادام النجاح مع التقويم المستمر ولجنة الرحمة موجود.
6-الكتاب الغى التخصص تماماً فذهبت هيبة مادة النحو في مهب الريح وكذلك الإملاء صار المتعلم لايعرف ماذا يدرس بالضبط ولقد احتجّ مؤلفو الكتاب بدمجهم لمواد اللغة بأنّ هذا الدمج الغى التفتيت لعلوم اللغة وجمعها في كتاب لتوحد الفهم وتلغي التفتيت وهم صدقوا وهم كاذبون والسبب يتضح في هذا المثال : تخيل معي أنك ذهبت لشراء نوع واحد من التفاح وتفاجأت عند دخولك للسوق بأن التفاح بجميع أنواعه الأحمر والأخضر والأصفر والوردي والسكري كلهم وضعوا في صندوق واحد في شكل خليط بحجة الغاء التفتيت بين أنواع التفاح فهل هذا منطق؟!!
لابد من تصنيف التفاح ووضع كل نوع في صندوق خاص به وكذلك مناهج العربية حتى لاتشتت ذهن المتعلم بهذا الخلط .
مثال آخر : تخيل أنك ذهبت للمكتبة لشراء كتاب في النحو وعندما ذهبت للرف الخاص بالنحو لم تجده وإنما وجدت رف واحد به خليط من علوم العربية النحو والنصوص والأدب والبلاغة والعروض بحجة عدم التفتيت بين علوم العربية فهل هذا منطق؟!!
الأصل وضع كل تخصص وعلم في رف خاص به فالنحو له تصنيف لوحده وكذلك بقية علوم العربية.
7- الكتاب جعل درس للمبتدأ والخبر من جديد وهو درس في رابع ابتدائي وليس في أول متوسط!! ففي الأول المتوسط في المنهج السابق أنواع الخبر للمتبدأ وأنواع خبر كان وأخواتها وإنّ وأخواتها وفي هذا المنهج رجوع للخلف ( ماشاء الله على التطور.
معلومة مهمة جداً يعتقد البعض أن الوزارة بمنهجها المسمى بالمطور تسعى للتطوير والحقيقة أنها تسعى للتوفير فبدل طباعة 4 كتب الآن فقط طباعة كتابين.
نعم سينجح الطلاب والطالبات وسيمتدحون المناهج الجديدة لأنها خلصتهم من شراء الدفاتر والكراسات ولكن سيلقون ذلك عند اختبارات القدرات في نهاية المرحلة الثانوية حينما يدخلون الاختبارات ليجدوا أنهم تخرجوا بدون علم جهلة نجحوا بمسمى النجاح لا بمفهومه الحقيقي حينها عندما يحصلون في اختبارات القدرات على نسب منحطة ضعيفة لاتؤهلهم للوظيفة سيتذكرون المناهج الجديدة والتقويم المستمر.[/bor]
[bor=3333cc]................................................................................................
اذن المشكلة الكبرى مع هذا التقويم أو التدمير الذي لاينفع معه مناهج قديمة ولا جديدة . فالمشكلة في النظام والتميز في المناهج القديمة المتميزة.[/bor]
.................................................منقول
وأيضاً عندما قرأت في الكتاب وجدت بعض الأشياء التي تعجبت منها وعلى سبيل المثال : في درس المذكر والمؤنث تم تقسيم المؤنث الى حقيقي ومجازي وينطوي تحت الحقيقي قسمان : اللفظي والمعنوي وجعلتم من اللفظي : فاطمة وليلى وشيماء ؟! وهذا يخالف غالبية كتب النحو المعتبرة حيث أن كتب النحو قسمت المؤنث الى 3 أقسام : وهي اللفظي ، والمعنوي ، واللفظي والمعنوي سوية ومثال الأخير : عائشة وهدى وحسناء فعائشة وهدى وحسناء تجتمع فيها الأنوثة اللفظية والمعنوية بينما المنهج المطور جعلها أنوثة لفظية فقط لوجود علامات التأنيث مخالفا كتب النحو المعتبرة.
....................
ماذكرته من باب البحث عن اصلاح الأخطاء لا من باب البحث عنها.
السلام عليكم
فعلا هذا المنهج نتيجة تعب وجهد تشكرون عليه والواقع اني قرأت مقالة في أحد المنتديات قامت بذكر نقاط حساسة وأخطاء موجودة في هذا المنهج وأنا أنقلها بالنص لكم بعدما تأكدت من وجود هذه الأخطاء :
[bor=330099]
المناهج الجديدة تخبط وضياع للمتعلم
رؤية نقية
باختصار شديد كنت اتمنى ان اتحدث عن المناهج المسماة بالمطورة كلها بجميع تخصصاتها باستفاضة ولكن حينها سيطول الكلام جدا لذا اخترت فقط كتاب واحد وهو كتاب ( لغتنا الخالدة ) في الصف الأول المتوسط.
وحتى لايقال ان المنهج كله اخطاء يجب التنوية على مايلي :
1- المنهج جميل من ناحية الشكل والاخراج والتلوين والزخارف ومحبب لدى الطلبة.
2- المنهج مليء بالاختصارات المفيدة والتذكير بالدروس القديمة بإشارات لطيفة.
والآن الى عيوب المنهج الكارثية :-
1- المنهج لايمكن الاستفادة من إطلاقاً لأنه يعتمد على التقويم المستمر والذي خرج لنا أجيالا على مدى 9 سنوات فاشلين علمياً أميين لايعرفون لاقراءة ولاكتابة ولا تعبير ولارياضيات ولا علوم دينية وعلمية .
2- المنهج لايوجد به شرح أبداً في القواعد والإملاء وانما على الطالب الاستنتاج وهذه طريقة ثبت فشلها لأنّ الطالب أصلاً لايقرأ في البيت ولا يعرف يقرأ فكيف يستنتج!!!!
ثم إذا فرضنا أنه سيقرأ فمن سيشرح له في البيت من أهله اذا كانوا غير معلمين أو معلمات ولم يكن في كتاب الطالب أمام ناظري أهله يوجد شرح حتى يشرحوا الدرس له!! وإنما أمام ناظريهم طريقة استنتاجية لايفهمها الاْباء والأمهات وإنما يفهموا شرحاً يوضحوه لأابنائهم.
3- زد على ماسبق من الذي سيذاكر أصلاً من الطلاب والطالبات إذا علموا أنه تقويم مستمر والنجاح مضمون ولو سقط أحد شكلت لجنة الرحمة لتحاكم المعلم وتنجح الطالب بدون فهم وعلم.
4- الكتاب يخلو من الإعراب وهذه طامة وقارعة إذ أنّ النحو هو الإعراب فإذا سقط الإعراب سقط النحو ؛؛؛ ولايوجد سوى درس واحد أشير للإعراب بطريقة سخيفة عن طريق إختيارات للكلمة المعربة .
5- اعتماد المنهج على تدريبات 90% منها أسئلة موضوعية خصوصا في النحو والإملاء والباقي مقالي وهذا يجعل من الطالب والطالبة أميّان وجهلة لايحبان الكتابة وتمرين اليد عليها ,,, فإن قال أحدهم يوجد تعبير كتابي وشفوي ونصوص أجوبتها مقالية فهو مخادع .. والسبب : أنّ التلميذ والتلميذة لن يجهدا نفسيهما في الكتابة والتمرن عليها مادام النجاح مع التقويم المستمر ولجنة الرحمة موجود.
6-الكتاب الغى التخصص تماماً فذهبت هيبة مادة النحو في مهب الريح وكذلك الإملاء صار المتعلم لايعرف ماذا يدرس بالضبط ولقد احتجّ مؤلفو الكتاب بدمجهم لمواد اللغة بأنّ هذا الدمج الغى التفتيت لعلوم اللغة وجمعها في كتاب لتوحد الفهم وتلغي التفتيت وهم صدقوا وهم كاذبون والسبب يتضح في هذا المثال : تخيل معي أنك ذهبت لشراء نوع واحد من التفاح وتفاجأت عند دخولك للسوق بأن التفاح بجميع أنواعه الأحمر والأخضر والأصفر والوردي والسكري كلهم وضعوا في صندوق واحد في شكل خليط بحجة الغاء التفتيت بين أنواع التفاح فهل هذا منطق؟!!
لابد من تصنيف التفاح ووضع كل نوع في صندوق خاص به وكذلك مناهج العربية حتى لاتشتت ذهن المتعلم بهذا الخلط .
مثال آخر : تخيل أنك ذهبت للمكتبة لشراء كتاب في النحو وعندما ذهبت للرف الخاص بالنحو لم تجده وإنما وجدت رف واحد به خليط من علوم العربية النحو والنصوص والأدب والبلاغة والعروض بحجة عدم التفتيت بين علوم العربية فهل هذا منطق؟!!
الأصل وضع كل تخصص وعلم في رف خاص به فالنحو له تصنيف لوحده وكذلك بقية علوم العربية.
7- الكتاب جعل درس للمبتدأ والخبر من جديد وهو درس في رابع ابتدائي وليس في أول متوسط!! ففي الأول المتوسط في المنهج السابق أنواع الخبر للمتبدأ وأنواع خبر كان وأخواتها وإنّ وأخواتها وفي هذا المنهج رجوع للخلف ( ماشاء الله على التطور.
معلومة مهمة جداً يعتقد البعض أن الوزارة بمنهجها المسمى بالمطور تسعى للتطوير والحقيقة أنها تسعى للتوفير فبدل طباعة 4 كتب الآن فقط طباعة كتابين.
نعم سينجح الطلاب والطالبات وسيمتدحون المناهج الجديدة لأنها خلصتهم من شراء الدفاتر والكراسات ولكن سيلقون ذلك عند اختبارات القدرات في نهاية المرحلة الثانوية حينما يدخلون الاختبارات ليجدوا أنهم تخرجوا بدون علم جهلة نجحوا بمسمى النجاح لا بمفهومه الحقيقي حينها عندما يحصلون في اختبارات القدرات على نسب منحطة ضعيفة لاتؤهلهم للوظيفة سيتذكرون المناهج الجديدة والتقويم المستمر.[/bor]
[bor=3333cc]................................................................................................
اذن المشكلة الكبرى مع هذا التقويم أو التدمير الذي لاينفع معه مناهج قديمة ولا جديدة . فالمشكلة في النظام والتميز في المناهج القديمة المتميزة.[/bor]
.................................................منقول
وأيضاً عندما قرأت في الكتاب وجدت بعض الأشياء التي تعجبت منها وعلى سبيل المثال : في درس المذكر والمؤنث تم تقسيم المؤنث الى حقيقي ومجازي وينطوي تحت الحقيقي قسمان : اللفظي والمعنوي وجعلتم من اللفظي : فاطمة وليلى وشيماء ؟! وهذا يخالف غالبية كتب النحو المعتبرة حيث أن كتب النحو قسمت المؤنث الى 3 أقسام : وهي اللفظي ، والمعنوي ، واللفظي والمعنوي سوية ومثال الأخير : عائشة وهدى وحسناء فعائشة وهدى وحسناء تجتمع فيها الأنوثة اللفظية والمعنوية بينما المنهج المطور جعلها أنوثة لفظية فقط لوجود علامات التأنيث مخالفا كتب النحو المعتبرة.
....................
ماذكرته من باب البحث عن اصلاح الأخطاء لا من باب البحث عنها.