نشاط أولى عسل:
-
662
-
0
-
0
- مجهولون يعتدون بالحجارة على ثانوية رنية
حطّموا الزجاج وعرّضوا الطلاب لشظاياه
مجهولون يعتدون بالحجارة على ثانوية رنية
سمران القثامي - سبق - الطائف: اعتدى مجهولون اليوم على مدرسة رنية الثانوية، وقذفوا الزجاج الخارجي للفصول بالحجارة؛ مما أدّى لتكسيره، وشكّل خطورة بالغة على طلابها؛ إذ اخترقت الحجارة نوافذ الدور الثاني من المدرسة، وتعرّض الطلاب لشظايا الزجاج المكسور.
وكان طلاب ثانوية رنية فُوجئوا بتساقط زجاج النوافذ بعد إصابته بوابل من الحجارة من قِبَل مجهولين عند التاسعة من صباح اليوم في ظاهرة لم تكن الأولى، حيث تعرَّضت المدرسة لحوادث مماثلة، وبشكل مستمر.
وأوضح عدد من معلّمي المدرسة أنهم قدّموا بلاغات عدة لمحافظ رنية والشرطة، إلا أنهم لم يجدوا تجاوباً يُذكر حيال التجاوزات التي أصبحت تشكّل خطراً على سلامة الطلاب؛ بالرغم من تزويد الجهات الأمنية والمحافظة بأرقام اللوحات الخاصة بسيارات المعتدين التي التقطوها.
ولم يرتدع المراهقون عن أفعالهم في ظلّ تهاون الجهات الأمنية في الوجود أمام المدرسة لحماية ممتلكات المدرسة والمعلّمين الذين أصابهم الذعر؛ خوفاً على أنفسهم.
وأبان عدد من أهالي رنية لـ"سبق" أنهم بدؤوا يشعرون بالقلق والخوف على أبنائهم، معتبرين ما يحدث من تجاوزات جرس إنذار لتصرّفات ستكون أكثر جرأة، ومعبّرين بقولهم: "من أمن العقوبة أساء الأدب".
وناشد الأهالي شرطة رنية بتكثيف دورياتها والتمركز حول المجمعات المدرسية، والقبض على المتسرّبين الذين تمادوا في تصرفاتهم الرعناء.
مجهولون يعتدون بالحجارة على ثانوية رنية
سمران القثامي - سبق - الطائف: اعتدى مجهولون اليوم على مدرسة رنية الثانوية، وقذفوا الزجاج الخارجي للفصول بالحجارة؛ مما أدّى لتكسيره، وشكّل خطورة بالغة على طلابها؛ إذ اخترقت الحجارة نوافذ الدور الثاني من المدرسة، وتعرّض الطلاب لشظايا الزجاج المكسور.
وكان طلاب ثانوية رنية فُوجئوا بتساقط زجاج النوافذ بعد إصابته بوابل من الحجارة من قِبَل مجهولين عند التاسعة من صباح اليوم في ظاهرة لم تكن الأولى، حيث تعرَّضت المدرسة لحوادث مماثلة، وبشكل مستمر.
وأوضح عدد من معلّمي المدرسة أنهم قدّموا بلاغات عدة لمحافظ رنية والشرطة، إلا أنهم لم يجدوا تجاوباً يُذكر حيال التجاوزات التي أصبحت تشكّل خطراً على سلامة الطلاب؛ بالرغم من تزويد الجهات الأمنية والمحافظة بأرقام اللوحات الخاصة بسيارات المعتدين التي التقطوها.
ولم يرتدع المراهقون عن أفعالهم في ظلّ تهاون الجهات الأمنية في الوجود أمام المدرسة لحماية ممتلكات المدرسة والمعلّمين الذين أصابهم الذعر؛ خوفاً على أنفسهم.
وأبان عدد من أهالي رنية لـ"سبق" أنهم بدؤوا يشعرون بالقلق والخوف على أبنائهم، معتبرين ما يحدث من تجاوزات جرس إنذار لتصرّفات ستكون أكثر جرأة، ومعبّرين بقولهم: "من أمن العقوبة أساء الأدب".
وناشد الأهالي شرطة رنية بتكثيف دورياتها والتمركز حول المجمعات المدرسية، والقبض على المتسرّبين الذين تمادوا في تصرفاتهم الرعناء.