نشاط عامر احمد:
-
63
-
0
-
0
- ما هي أنواع الدراسات الموجودة؟
ما هي أنواع الدراسات الموجودة؟
تاريخ الإنشاء: 15 يونيو 2016؛ آخر تحديث: 8 سبتمبر 2016؛ التحديث القادم: 2020.
هناك أنواع مختلفة من الدراسات العلمية مثل التجارب والتحليلات المقارنة، والدراسات الرصدية، والمسوحات، أو المقابلات. يعتمد اختيار نوع الدراسة بشكل أساسي على سؤال البحث المطروح.
عند اتخاذ القرارات، يحتاج المرضى والأطباء إلى إجابات موثوقة لعدد من الأسئلة. اعتمادًا على الحالة الطبية والحالة الشخصية للمريض، قد يتم طرح الأسئلة التالية:
ما هو سبب الحالة؟
ما هو المسار الطبيعي للمرض إذا ترك دون علاج؟
ما الذي سيتغير بسبب العلاج؟
كم عدد الأشخاص الآخرين الذين لديهم نفس الحالة؟
كيف يتعامل الآخرون معها؟
من الأفضل الإجابة على كل سؤال من هذه الأسئلة من خلال نوع مختلف من الدراسة.
من أجل الحصول على نتائج موثوقة، يجب التخطيط للدراسة بعناية منذ البداية. هناك شيء واحد مهم بشكل خاص يجب مراعاته وهو نوع الدراسة الأكثر ملاءمة لسؤال البحث. يجب كتابة بروتوكول الدراسة والتوثيق الكامل لعملية الدراسة. يعد هذا أمرًا حيويًا حتى يتمكن العلماء الآخرون من إعادة إنتاج النتائج والتحقق منها بعد ذلك.
الأنواع الرئيسية للدراسات هي التجارب المعشاة ذات الشواهد (RCTs)، والدراسات الأترابية، ودراسات الحالات والشواهد، والدراسات النوعية.
اذهب إلى:
تجارب عشوائية محكومة
إذا كنت تريد معرفة مدى فعالية العلاج أو الاختبار التشخيصي، فإن التجارب العشوائية توفر الإجابات الأكثر موثوقية. نظرًا لأن تأثير العلاج غالبًا ما يتم مقارنته بـ "عدم العلاج" (أو علاج مختلف)، فيمكنهم أيضًا إظهار ما يحدث إذا اخترت عدم إجراء العلاج أو الاختبار التشخيصي.
عند التخطيط لهذا النوع من الدراسة، يتم تحديد سؤال البحث أولاً. يتضمن ذلك تحديد ما يجب اختباره بالضبط وفي أي مجموعة من الأشخاص. لكي نتمكن من تقييم مدى فعالية العلاج بشكل موثوق، يجب أيضًا تحديد الأمور التالية قبل بدء الدراسة:
كم من الوقت يجب أن تستمر الدراسة
كم عدد المشاركين المطلوب
كيف ينبغي قياس تأثير العلاج
على سبيل المثال، يجب اختبار الدواء المستخدم لعلاج أعراض انقطاع الطمث على مجموعة مختلفة من الأشخاص مقارنة بدواء الأنفلونزا. وقد تكون دراسة علاج انسداد الأنف أقصر بكثير من دراسة دواء يتم تناوله لمنع السكتات الدماغية.
"العشوائية" تعني تقسيمها إلى مجموعات عن طريق الصدفة. في التجارب المعشاة ذات الشواهد، يتم تعيين المشاركين بشكل عشوائي إلى واحدة من مجموعتين أو أكثر. ثم تتلقى إحدى المجموعات الدواء الجديد A، على سبيل المثال، بينما تتلقى المجموعة الأخرى الدواء التقليدي B أو الدواء الوهمي (دواء وهمي). أشياء مثل مظهر وطعم الدواء والدواء الوهمي يجب أن تكون متشابهة قدر الإمكان. ومن الناحية المثالية، يتم تخصيص المجموعات المختلفة بطريقة "مزدوجة التعمية"، مما يعني أنه لا المشاركون ولا أطبائهم يعرفون من ينتمي إلى أي مجموعة.
يجب أن يكون التخصيص للمجموعات عشوائيًا للتأكد من مقارنة تأثيرات الأدوية فقط، وعدم وجود عوامل أخرى تؤثر على النتائج. إذا قرر الأطباء بأنفسهم أي المرضى يجب أن يتلقوا أي علاج، فقد يقومون - على سبيل المثال - بإعطاء الدواء الواعد للمرضى الذين لديهم فرص أفضل للتعافي. وهذا من شأنه تشويه النتائج. ويضمن التخصيص العشوائي أن الاختلافات بين نتائج المجموعتين في نهاية الدراسة ترجع في الواقع إلى العلاج وليس إلى شيء آخر.
تابع: ترجمة المصطلحات الأكاديمية
تاريخ الإنشاء: 15 يونيو 2016؛ آخر تحديث: 8 سبتمبر 2016؛ التحديث القادم: 2020.
هناك أنواع مختلفة من الدراسات العلمية مثل التجارب والتحليلات المقارنة، والدراسات الرصدية، والمسوحات، أو المقابلات. يعتمد اختيار نوع الدراسة بشكل أساسي على سؤال البحث المطروح.
عند اتخاذ القرارات، يحتاج المرضى والأطباء إلى إجابات موثوقة لعدد من الأسئلة. اعتمادًا على الحالة الطبية والحالة الشخصية للمريض، قد يتم طرح الأسئلة التالية:
ما هو سبب الحالة؟
ما هو المسار الطبيعي للمرض إذا ترك دون علاج؟
ما الذي سيتغير بسبب العلاج؟
كم عدد الأشخاص الآخرين الذين لديهم نفس الحالة؟
كيف يتعامل الآخرون معها؟
من الأفضل الإجابة على كل سؤال من هذه الأسئلة من خلال نوع مختلف من الدراسة.
من أجل الحصول على نتائج موثوقة، يجب التخطيط للدراسة بعناية منذ البداية. هناك شيء واحد مهم بشكل خاص يجب مراعاته وهو نوع الدراسة الأكثر ملاءمة لسؤال البحث. يجب كتابة بروتوكول الدراسة والتوثيق الكامل لعملية الدراسة. يعد هذا أمرًا حيويًا حتى يتمكن العلماء الآخرون من إعادة إنتاج النتائج والتحقق منها بعد ذلك.
الأنواع الرئيسية للدراسات هي التجارب المعشاة ذات الشواهد (RCTs)، والدراسات الأترابية، ودراسات الحالات والشواهد، والدراسات النوعية.
اذهب إلى:
تجارب عشوائية محكومة
إذا كنت تريد معرفة مدى فعالية العلاج أو الاختبار التشخيصي، فإن التجارب العشوائية توفر الإجابات الأكثر موثوقية. نظرًا لأن تأثير العلاج غالبًا ما يتم مقارنته بـ "عدم العلاج" (أو علاج مختلف)، فيمكنهم أيضًا إظهار ما يحدث إذا اخترت عدم إجراء العلاج أو الاختبار التشخيصي.
عند التخطيط لهذا النوع من الدراسة، يتم تحديد سؤال البحث أولاً. يتضمن ذلك تحديد ما يجب اختباره بالضبط وفي أي مجموعة من الأشخاص. لكي نتمكن من تقييم مدى فعالية العلاج بشكل موثوق، يجب أيضًا تحديد الأمور التالية قبل بدء الدراسة:
كم من الوقت يجب أن تستمر الدراسة
كم عدد المشاركين المطلوب
كيف ينبغي قياس تأثير العلاج
على سبيل المثال، يجب اختبار الدواء المستخدم لعلاج أعراض انقطاع الطمث على مجموعة مختلفة من الأشخاص مقارنة بدواء الأنفلونزا. وقد تكون دراسة علاج انسداد الأنف أقصر بكثير من دراسة دواء يتم تناوله لمنع السكتات الدماغية.
"العشوائية" تعني تقسيمها إلى مجموعات عن طريق الصدفة. في التجارب المعشاة ذات الشواهد، يتم تعيين المشاركين بشكل عشوائي إلى واحدة من مجموعتين أو أكثر. ثم تتلقى إحدى المجموعات الدواء الجديد A، على سبيل المثال، بينما تتلقى المجموعة الأخرى الدواء التقليدي B أو الدواء الوهمي (دواء وهمي). أشياء مثل مظهر وطعم الدواء والدواء الوهمي يجب أن تكون متشابهة قدر الإمكان. ومن الناحية المثالية، يتم تخصيص المجموعات المختلفة بطريقة "مزدوجة التعمية"، مما يعني أنه لا المشاركون ولا أطبائهم يعرفون من ينتمي إلى أي مجموعة.
يجب أن يكون التخصيص للمجموعات عشوائيًا للتأكد من مقارنة تأثيرات الأدوية فقط، وعدم وجود عوامل أخرى تؤثر على النتائج. إذا قرر الأطباء بأنفسهم أي المرضى يجب أن يتلقوا أي علاج، فقد يقومون - على سبيل المثال - بإعطاء الدواء الواعد للمرضى الذين لديهم فرص أفضل للتعافي. وهذا من شأنه تشويه النتائج. ويضمن التخصيص العشوائي أن الاختلافات بين نتائج المجموعتين في نهاية الدراسة ترجع في الواقع إلى العلاج وليس إلى شيء آخر.
تابع: ترجمة المصطلحات الأكاديمية