نشاط المهنا:
-
43
-
0
-
0
- ما هو الموقف الرئيس لنوح وما السلوك المستنتج وما رأيك في الموقف ؟ اتمني الاجابة
ممكن الاجابة على هذي الاسئلة /
1- بين رأيك في كلمة ( أنجاها ) من حيث دلالتها , والأثر الذي تتركه في النفس.
ج) .................................................. .................................................. ............................................
.................................................. .................................................. ............... درجة
2- ما هو الموقف الرئيس لنوح وما السلوك المستنتج وما رأيك في الموقف ؟ درجة
ج)
……………………
…………………….
…………………….
…………………....
…………………….
……………………
4
قطعة الاستماع
هذي القصة
قدرة الله (قصة العجوز في عهد نوح عليه السلام)
قيل أن عجوزاً مرت على نوح وهو يصنع السفينة وكانت مؤمنة به, فسألته
عما يصنعه , فقال )) إن الله تعالى سيهلك الكفار بالطوفان وينجي المؤمنين بهذه
السفينة فأوصت أن يخبرها نوح إذا جاء وقتها لتركب في السفينة مع المؤمنين. فلما
جاء ذلك الوقت اشتغل نوح بحمل الخلق فيها ونسي وصية العجوز وكانت بعيدة منه
ثم وقع إهلاك الكفار ونجاة المؤمنين وخرجوا من السفينة, جاءت إليه تلك العجوز
فقالت: يانوح إنك قلت لي سيقع الطوفان ألم يأن أن يقع ؟ قال: قد وقع وكان أمر الله
مفعولا, وتعجب من أمر العجوز,فإن الله تعالى قد أنجاها في بيتها من غير ركوب
السفينة ولم تر الطوفان قط )) وهكذا حماية الله تعالى لعباده المؤمنين.
قال تعالى: (( ثم ننجي الذين اتقوا ونذر الظالمين فيها جثيا))
1- بين رأيك في كلمة ( أنجاها ) من حيث دلالتها , والأثر الذي تتركه في النفس.
ج) .................................................. .................................................. ............................................
.................................................. .................................................. ............... درجة
2- ما هو الموقف الرئيس لنوح وما السلوك المستنتج وما رأيك في الموقف ؟ درجة
ج)
الشخصية
الموقف الرئيس
السلوك المستنتج
الرأي في الموقف
الموقف الرئيس
السلوك المستنتج
الرأي في الموقف
نوح
……………………
…………………….
…………………….
…………………....
…………………….
……………………
4
قطعة الاستماع
هذي القصة
قدرة الله (قصة العجوز في عهد نوح عليه السلام)
قيل أن عجوزاً مرت على نوح وهو يصنع السفينة وكانت مؤمنة به, فسألته
عما يصنعه , فقال )) إن الله تعالى سيهلك الكفار بالطوفان وينجي المؤمنين بهذه
السفينة فأوصت أن يخبرها نوح إذا جاء وقتها لتركب في السفينة مع المؤمنين. فلما
جاء ذلك الوقت اشتغل نوح بحمل الخلق فيها ونسي وصية العجوز وكانت بعيدة منه
ثم وقع إهلاك الكفار ونجاة المؤمنين وخرجوا من السفينة, جاءت إليه تلك العجوز
فقالت: يانوح إنك قلت لي سيقع الطوفان ألم يأن أن يقع ؟ قال: قد وقع وكان أمر الله
مفعولا, وتعجب من أمر العجوز,فإن الله تعالى قد أنجاها في بيتها من غير ركوب
السفينة ولم تر الطوفان قط )) وهكذا حماية الله تعالى لعباده المؤمنين.
قال تعالى: (( ثم ننجي الذين اتقوا ونذر الظالمين فيها جثيا))