نشاط علي العساف:
-
11
-
0
-
0
- لغتي وجيل الانطلاق بالقراءة !!!!!!
من خلال زيارتي للكثير من المنتديات لاحظت أن الكثير يتذمر ويستغرب من الطريقة المطبقة في منهج لغتي ويظنون أنها جديدة ..
ويستغربون مالفائدة من الحفظ والقراءة البصرية ..
وفي حقيقة الأمر أنها ليست جديدة بل قديمة وقديمة جداً والكثير من الدول العالمية تدرس بهذه الطريقة .. ولها عدة مسمسيات وهي الطريقة الكلية و الطريقة التحليلية ....
الطريقة التحليلية: وتنطلق من الوحدة الكلية ذات المعنى متمثلة في الجملة مروراً بالكلمة والمقاطع وصولاً إلى الحرف، أي تنطلق من الكلِّ إلى الجزء وهو الحرف، وقد تأثرت بنظرية الجشتالت في علم النفس التي ترى أنَّ الأمور الكلية تدرك قبل الأمور الجزئية، ولقد أثبتت تجربة �decroly� أنَّ تذكُّر الجمل يفوق تذكر المقاطع والحروف، إذ عرض على مجموعة من الأطفال خمسة نماذج:
- ثلاثة حروف منفصلة.
- ثلاثة مقاطع منفصلة.
- ثلاثة أوامر.
- ثلاث جمل.
- ثلاث كلمات.
واستمر العرض عدة أيام وفي فترات متقطعة، ثم قِيسَ مدى تذكر الأطفال فوجد القائمون على التجربة أنَّ حفظ الجمل يفوق حفظ الكلمات، وأنَّ حفظ الكلمات يفوق حفظ المقاطع، وأنَّ حفظ المقاطع يفوق حفظ الحروف.
وهذا ملاحظ في حياتنا اليومية فالطفل يدرك الكل ثم الجزء فهو يرى البيت كاملاً ثم يرى الباب والنافذة والسور وهكذا ..
وكذلك السيارة يراها ككل ثم يدرك الكفر والباب والمراتب وهكذا ..
أتمنى أني قدمت ولو شيء بسيط
وختاماً نريد منكم الصبر فهو كتاب أكثر من رائع مع وجود بعض الأخطاء ولكن لا نبخس حقه
وسترون النتائج المذهلة في نهاية الفصل الثاني وسيأتي الجيل الذي سينطلق بالقراءة بعدما عانينا من طلاب
في الثانوي لا يستطيع القراءة .
فقط الصبر ثم الصبر وسترون كلامي ...
وألف شكر للجميع ..
ويستغربون مالفائدة من الحفظ والقراءة البصرية ..
وفي حقيقة الأمر أنها ليست جديدة بل قديمة وقديمة جداً والكثير من الدول العالمية تدرس بهذه الطريقة .. ولها عدة مسمسيات وهي الطريقة الكلية و الطريقة التحليلية ....
الطريقة التحليلية: وتنطلق من الوحدة الكلية ذات المعنى متمثلة في الجملة مروراً بالكلمة والمقاطع وصولاً إلى الحرف، أي تنطلق من الكلِّ إلى الجزء وهو الحرف، وقد تأثرت بنظرية الجشتالت في علم النفس التي ترى أنَّ الأمور الكلية تدرك قبل الأمور الجزئية، ولقد أثبتت تجربة �decroly� أنَّ تذكُّر الجمل يفوق تذكر المقاطع والحروف، إذ عرض على مجموعة من الأطفال خمسة نماذج:
- ثلاثة حروف منفصلة.
- ثلاثة مقاطع منفصلة.
- ثلاثة أوامر.
- ثلاث جمل.
- ثلاث كلمات.
واستمر العرض عدة أيام وفي فترات متقطعة، ثم قِيسَ مدى تذكر الأطفال فوجد القائمون على التجربة أنَّ حفظ الجمل يفوق حفظ الكلمات، وأنَّ حفظ الكلمات يفوق حفظ المقاطع، وأنَّ حفظ المقاطع يفوق حفظ الحروف.
وهذا ملاحظ في حياتنا اليومية فالطفل يدرك الكل ثم الجزء فهو يرى البيت كاملاً ثم يرى الباب والنافذة والسور وهكذا ..
وكذلك السيارة يراها ككل ثم يدرك الكفر والباب والمراتب وهكذا ..
أتمنى أني قدمت ولو شيء بسيط
وختاماً نريد منكم الصبر فهو كتاب أكثر من رائع مع وجود بعض الأخطاء ولكن لا نبخس حقه
وسترون النتائج المذهلة في نهاية الفصل الثاني وسيأتي الجيل الذي سينطلق بالقراءة بعدما عانينا من طلاب
في الثانوي لا يستطيع القراءة .
فقط الصبر ثم الصبر وسترون كلامي ...
وألف شكر للجميع ..