قصة | المعلم و التلميذ || ...للعبرة...!

[ذكرى الغامدي]

هذه قصــه للعبرة


المعلم و التلميذ

سآل المعلم تلميذه: مآذآ يعمل وآلدك ؟
صمتّ التلميذ ولم يُجب .
فسآله المعلم مرةً أُخرى: مآذآ يعمل وآلدك يآفلآن ؟
فآكتفى التلميذ بالصمت ولم يجب !
صرخ المعلم في وجهه آمآم التلآميذ وقآل : يآغبي الاتعرف مآذآ يعمل وآلدك ؟!

رفع التلميذ رآسه وقآل: بلــى ! إنه نآئم في قبره..







آحيآناً نتسرع في كلِمآتنآ ونجرح من امامنا .....
فلا تتسرع بالكلام ..!!

هناك دائما ً 4 أشياء لا يمكن إصلاحها :

لا يمكنك استرجاع الحجر بعد إلقائه

لا يمكنك استرجاع الكلمات بعد نطقها

لا يمكن استرجاع الفرصة بعد ضياعها

لا يمكن استرجاع الشباب أو الوقت بعد أن يمضى

لذلك اعرف كيف تتصرف ، ولا تُضع الفرص من يديك ،
ولا تتسرع بإصدار القرارات والأحكام على الآخرين..!!



..**..

ممآ قرأت..,,​

 

[هديل الطير]

،،



ما أجمل أن نتحلى بالحلم

في كل تعاملاتنا .. اليومية

سواء في المحيط المدرسي

أو العائلي .. أو المجتمع ...

ولا بد أن يزينها الصبر لتظهر بجمال وروعة أكثر

مشكورة .. وماقصرتِ

،،
​

 

[أم عبدالمحسن]

الاخت : ذكرى دائما مواضيعك مميزة وفقك الله
أما القصة فرائعة ومعناها واضح لكل معلم ومعلمة
فكم من طالب وطالبة لديهم ظروف
أسأل الله أن يحنن قلوبنا لهم
وأن يقدرنا على معاملتهم بما يرضيه. ​

 

[ذكرى الغامدي]

كل الشكر يالغوااااالي
على روعة الردود

لآعدمت هكذا حضووور..,,,
وطبتماااااااا​

 

[هبوب الشمال]

الله يعطيك الف عافيه وعسى ربي يرحمنا برحمته يااارب

 

[دفينة الإحساس]

الله يعطيك العافية
قصة رائعة نحتاجها لنعرف كيف نتعامل مع من حولنا​

 

[ابوعيادة]

من هنا نستشعر أهمية هذه المهنة العظيمة والخطيرة في نفس الوقت فأنت تتعامل مع المئات من العقول في اليوم وعليك أن تقدر ضرف كل تلميذ وعليك أن تعلمه وتوجهه وتراعي مشاعره وأنت محاسب أمامه في كل سلوك تقوم به محاسب أمام الله ثم مجتمع لايغفر زلتك فمسكين المعلم البعض يرى أنه مرتاح وما يدري عن الحمل الذي أثقل كاهله من أين يجدها من تلميذ مهمل أواّخر قل أدبه أوثالث أخطأ في حقه أوولي أمر حمله إخفاق ابنه أومجتمع لايعرف قدره أختي الفاضلة المعلم حمله نفسي فهو يحترق من الداخل هو بشر لابد أن يخطئ ولكن خطأه لايغتفر فماذا نعمل !!!الأ خطاءوارة ولكن نسأل الله الصفح 0

 

[ذكرى الغامدي]

​

 

[شهيده الحرمان]

يسلم لنـــــــــــــــــــــــــا هــ آلطرح آلحلو.​

 

[أبوالعز]