نشاط أولى عسل:
-
662
-
0
-
0
- طلاب كليتي وادي الدواسر: حسم 450 ريالاً من مكافآتنا وراتب الشهرين
طالبوا بإيضاح من المسؤولين بجامعة الخرج
طلاب كليتي وادي الدواسر: حسم 450 ريالاً من مكافآتنا وراتب الشهرين
علي العرجاني - سبق - وادي الدواسر: اشتكى أكثر من 170 طالباً في كلية الآداب والعلوم بمحافظة وادي الدواسر من حسم كبير تتعرض له مكافآتهم الشهرية منذ خمسة أشهر، كما طال راتب الشهرين الذي جاءت بهما الأوامر الملكية الأخيرة لخادم الحرمين الشريفين لكل موظفي الدولة.
وأوضح الطلاب أن المكافأة الشهرية التي يتقاضاها كل طالب من طلبة علوم الحاسب والرياضيات في كلية وادي الدواسر شهرياً تبلغ 990 ريالاً، يُحسم منها 150 ريالاً، ليصبح ما يصل لكل طالب هو 840 ريالاً، فيما حُسم مبلغ 300 ريال من مكرمة الشهرين.
وأشار الطلبة في حديثهم لـ"سبق" بأنهم تقدموا بشكوى لعميد الكلية، وصعدوا شكواهم للمسؤولين في جامعة الخرج، الجهة المشرفة على كليتهم، وشرحوا فيها ما تتعرض له مكافآتهم من حسم منذ خمسة أشهر، إضافة إلى الحسم من راتب الشهرين.
وأوضح طلبة كلية وادي الدواسر أنه لم يُستجب لشكواهم حتى الآن، كما ناشدوا المسؤولين في جامعة الخرج بالوقوف على المشكلة، والتعرف على دوافع هذا الحسم غير المبرر، وبخاصة أن معظم الطلاب هم العائل الأكبر لأسرهم، بينما بعضهم من خارج المنطقة، ويواجه تكاليف حياته اليومية بما يتقاضاه من مكافأة شهرية من الكلية.
طلاب كليتي وادي الدواسر: حسم 450 ريالاً من مكافآتنا وراتب الشهرين
علي العرجاني - سبق - وادي الدواسر: اشتكى أكثر من 170 طالباً في كلية الآداب والعلوم بمحافظة وادي الدواسر من حسم كبير تتعرض له مكافآتهم الشهرية منذ خمسة أشهر، كما طال راتب الشهرين الذي جاءت بهما الأوامر الملكية الأخيرة لخادم الحرمين الشريفين لكل موظفي الدولة.
وأوضح الطلاب أن المكافأة الشهرية التي يتقاضاها كل طالب من طلبة علوم الحاسب والرياضيات في كلية وادي الدواسر شهرياً تبلغ 990 ريالاً، يُحسم منها 150 ريالاً، ليصبح ما يصل لكل طالب هو 840 ريالاً، فيما حُسم مبلغ 300 ريال من مكرمة الشهرين.
وأشار الطلبة في حديثهم لـ"سبق" بأنهم تقدموا بشكوى لعميد الكلية، وصعدوا شكواهم للمسؤولين في جامعة الخرج، الجهة المشرفة على كليتهم، وشرحوا فيها ما تتعرض له مكافآتهم من حسم منذ خمسة أشهر، إضافة إلى الحسم من راتب الشهرين.
وأوضح طلبة كلية وادي الدواسر أنه لم يُستجب لشكواهم حتى الآن، كما ناشدوا المسؤولين في جامعة الخرج بالوقوف على المشكلة، والتعرف على دوافع هذا الحسم غير المبرر، وبخاصة أن معظم الطلاب هم العائل الأكبر لأسرهم، بينما بعضهم من خارج المنطقة، ويواجه تكاليف حياته اليومية بما يتقاضاه من مكافأة شهرية من الكلية.