ساعدووووني...

أم أمون

عضو جديد

معلومات العضو

إنضم
30 أكتوبر 2010
النقاط
0
نشاط أم أمون:
4
0
0
  • ساعدووووني...
السلام عليكم ...

ارجو منكم المساعدة اريد صور ومقالات حول الحياة الاجتماعية ...


ضروري بارك الله فيكم..


ياليت اليوم..شاكرة لكم تعاونكم

أختكم..
 

هديل الطير

مشرفة الأقسام العامة

معلومات العضو

إنضم
23 يونيو 2010
المشاركات
5,170
مستوى التفاعل
0
النقاط
36
الموقع الالكتروني
،،


وجدت لك هذا المقال

بعنوان

الاطفال هم من يدفعون فاتورة الخلافات الزوجية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


الاطفال هم من يدفعون فاتورة الخلافات الزوجية




يوما بعيد يوم يتأكد للقاصي والداني الأهمية القصوي للحفاظ علي وحدة وكيان الأسرة وضرورة عدم خروج روائح وتبعات المشاكل والمنغصات عن جدران غرفة النوم ، فنظرة عابرة ستكشف ان جميع أطراف النزاعات الأسرية المدمرة خاسرون بداية من الزوج الذي سيهجر العش الذي ألفه والزوجة التي سكن اليها ، ربما الي هاوية تعصف بشخصيته او ندم يمزق داخله .
اما الزوجة المنفصلة فخسارتها دائما افدح ، فنظرة المجتمع الشرقي خصوصا للمرأة المطلقة تتسم بالوجوم وطرح آلاف التفسيرات السليمة حينا والخاطئة مئات الاحيان ، فيكتب عليها ان تقضي باقي عمرها حبيسة الشائعات والمحاولات المتدنية لاقامة علاقات غير مشروعة ، وعلي احسن الظن ستفوز بزوج ارمل يعول أبناء غالبا ما يمونوا احوج الي دار حضانة منها الي زوجة اب مكروهة بالفطرة والغريزة ، او مطلق عابث يبحث عن معذبة جديدة ينفث فيها رجولته التي ازهقت سابقتها.اما الضحايا الضائعون في حوادث انهيار العلاقات الزواجية ـ وهم اساس قضيتنا ـ الأطفال الذين يترنحون بين زوج ام قاس لا يعترف بطفولة او حتي حقوق انسانية لغير ابنائه فكل الرعاية والانفاق تذهب علي كأس من فضة لهم في حين يكيل جميع صنوف الحرمان والخشونة لأبناء الزوجة ، والأمر لا يختلف كثيرا بالنسبة زوجة الأب التي تتفنن في تشويه براءتهم ، والدليل علي ذلك دراسة منشورة خصت عينات من المجتمع السعودي ، للدكتور عبدالله محمد الفوزان (أستاذ مشارك في قسم الاجتماع في جامعة الملك سعود في الرياض) في مستشفى أبها ، حيث قدم حقائق وإحصائيات عن التغيرات الاجتماعية وأثرها على الأسرة السعودية، يقول: "إن 90% من حالات إيذاء الأطفال ناتجة عن سوء معاملة الأم و الأب المنفصلين ، حيث تأتي في المرتبة الأولى من وسائل إيذاء الأطفال ثم التحرش الجنسي ثم الإهمال.
وإن أكبر نسبة قضايا مطروحة أمام المحاكم في مكة المكرمة حيث بلغت 90ألف قضية وفق إحصائيات وزارة العدل و 47ألف قضية في المدينة المنورة.
وبالنسبة للطلاق فقد جاءت محافظة القنفذة في المرتبة الأولى حيث بلغت 489حالة طلاق بنسبة 48% ، تليها محافظة القويعية 113بنسبة 35% ، ثم المنطقة الشرقية 1243بنسبة 34% فيما جاءت منطقة الرياض في المرتبة الرابعة حيث بلغت حالات الطلاق 3664بنسبة 33% فمحافظة وادي الدواسر 148بنسبة 32% فمنطقة عسير 1496بنسبة 29% فتبوك والأفلاج بنسبة 28% فالحدود الشمالية 224بنسبة 27%.
وانتقل الباحث الي طرح تساؤل بخصوص كيفية تحول دور الأسرة المساند قديماً للمسجد والحي إلى دور مختلف؟ لماذا تغيرت ملامح الأسرة وإرادتها القوية في المحافظة على كيانها وعلى نظام القرابة كضابط اجتماعي لاستمراريتها؟ واستنتج الفوزان علاقة بين أعظم حدث اقتصادي مرت به المملكة العربية السعودية في العصر الحديث وهو تدفق النفط على أراضيها بكميات ضخمة فقد جاء اكتشافه في عام 1357ه/1938م وكان استخراجه واستغلاله بمثابة تحول اقتصادي جذري ومفاجئ لمختلف جوانب الحياة الاقتصادية والثقافية والسياسية، ومع تطور استخراج النفط وارتفاع أسعاره في عام 1392ه/1973م تكون المال الفائض من عائدات النفط، وكان وقت الطفرة المالية التي شهدها مجتمع المنطقة لأول مرة في تاريخه.
وتابع الطبيب ، "من هنا بدأ المجتمع ينفض عنه العزلة وبرزت الثقافات المتجددة التي أدت إلى هجرة 18ألف أسرة للإقامة الدائمة في مدينة الرياض وفي غيرها من المدن وازدادت ضغوط الحياة الاقتصادية والاجتماعية بفعل هذه الهجرة، أو بفعل الحراك الاجتماعي أفقياً ورأسياً.
هذا النمو الحضاري انعكس على واقع الأسرة السعودية وأحدث تأثيرات قوية في بناء الأسرة ودورها.
وإذا كنا سنتحدث عن الأسرة فمن الضروري أن نتحدث عن مؤسسيها الزوج والزوجة وكيف تحولت في المجتمع بعض البيوت إلى منازل آيلة للسقوط.. تحت سقفها أفراد لا تجمعهم العاطفة أو الود انما مصلحة البقاء في وضع اجتماعي مقبول لدى المجتمع في جو من العزلة والانفصال الروحي.
كما إن التفكك الأسري وعدم الترابط ينعكسان بشكل سلبي على الأطفال في الأسرة وتساهم هذه الحالة في بناء مجتمع مفكك نظراً لمعاناة أطفاله وقد أجرى الباحثون بجامعة بنسلفانيا الأمريكية دراسة ميدانية شملت حوالي مائتي أسرة تضم أطفالاً ما بين الصف الأول والرابع الابتدائي لتقييم مدى تأثير تصرف الوالدين وعلاقاتهم الأسرية على نمو الطفل، حيث وجد الباحثون أن ضغوط العمل والمشكلات الأسرية وما ينجم عنها من أزمات نفسية للأطفال، يمكن أن تعرقل وسائل التواصل النفسي بين الأبوين وأطفالهم حسب ما يري الباحث.
وهؤلاء الأطفال الذين ينشؤون في هذا المناخ ينطوون في سلوكهم على انحراف كامن حين يجد الفرصة سانحة في أي زمان أو مكان عبر عن نفسه وصار سلوكاً ممارساً ملموساً في تصرفات حياتية".
وفي دراسة قام بها الباحث نفسه موضوعها الترابط الأسري وأثره في تكوين شخصية الشباب لاحظ أن نسبة 50% من عينة الدراسة غير راضية عن وضع الأسرة و50% أفادت بأن ثمة شجاراً دائماً بين الأب والأم وأن 32% لا يهتم بهم أحد في المنزل .
ولا يقف حجم المأساة عند ذلك الحد .

فقد حدد علماء الاجتماع بعض المخاطر لانهيار العلاقات الزواجية من بينها :

1- خروج جيل حاقد على المجتمع لفقدان الرعاية منه.
2- وجود أفراد متشردين في المجتمع.
3- انتشار السرقة والاحتيال والنصب.
4- تفشي الجريمة والرذيلة في المجتمع.
5- زعزعة الأمن والاستقرار.
6- عدم تماسك المجتمع في الملمات.
7- عدم الشعور بالمسؤولية.
8- انحطاط أخلاقيات المجتمع.
9- عدم احترام سلوك وعادات وأعراف المجتمع.
10- تدهور سمعة الأمة وهيبتها.
كما نشأ عن عائدات النفط قيم استهلاكية مثل الانفتاح والسفر إلى الخارج ،وظهر الاستهلاك الترفي الذي تحدثت عنه دراسة "سلوك المستهلك السعودي" التي قام بها الدكتور "حسن أبو ركبة" حيث وجد أن "40-60% من دخل الأسرة السنوي ينفق على الغذاء و15-20% على الكساء ومثلها على العلاج والترفيه والسياحة و5-10% على التأثيث ومثلها على الأجهزة الكهربائية و5-15% على التعليم ومثلها على السكن ومثلها كمدخرات".
إن التغيرات العالمية أحدثت تغيراً في المجتمع بتحديث قيمه وظهر التنافس بين أفراده عامة وبين الأزواج بشكل خاص والأخير مختلف عن التنافس التقليدي الذي يوجد طبيعياً بين الأزواج إذ إن أشكال التنافس كما يحددها الدكتور حسان المالح استشاري الطب النفسي بجدة في قوله: "يأخذ التنافس أشكالاً ظاهرة واضحة أو غامضة غير مباشرة، وذلك وفقاً لشخصية الزوجين وظروفهما.. وفي العلاقة الزوجية التقليدية حيث يعمل الرجل خارج المنزل وتعمل المرأة داخله يأخذ التنافس والصراع أشكالاً تختلف عنها في العلاقات الزوجية الحديثة حيث يعمل الطرفان خارج المنزل.
ومن أمثلة التنافس في العلاقات التقليدية الخلاف حول الطبخ والطعام وجودته وإتقانه..


 

هديل الطير

مشرفة الأقسام العامة

معلومات العضو

إنضم
23 يونيو 2010
المشاركات
5,170
مستوى التفاعل
0
النقاط
36
الموقع الالكتروني
مشكلاتنا العائلية وأسبابها:

المشاكل في كل البيوت نتيجة احتكاك الأفراد وهي غالباً تكسر حدة الملل والروتين وتنشط العلاقات الإنسانية إذا ما تعاملنا معها بإيجابية ولكن هناك بيوت تصرخ وأخرى باردة وصامتة لماذا؟ يمكن تقسيم أسباب المشاكل العائلية إلى ثلاثة محاور:
أ- من وجهة نظر الرجل:
1- عدم تقدير الزوجة لأعباء زوجها وواجباته الاجتماعية "طبيعة عمله".
2- عدم مراعاة الزوجة لأوضاع زوجها المالية.
3- اختلاف ميول الزوجة ورغباتها عن الزوج.
4- إهمال المرأة لشؤون الأسرة.
ب- من وجهة نظر المرأة:
1- تدخل الزوج في الشؤون البيتية أكثر مما ينبغي.
2- بقاء الزوج فترة طويلة خارج المنزل.
3- رغبة الزوج في الانعزال عن الآخرين أو الاختلاط في المجتمع المحيط.
4- النظرة الدونية للمرأة.
5- التلفظ أمام الأطفال بكلمات غير لائقة.
6- انخفاض المستوى الثقافي والاجتماعي للزوج مقارنة بالزوجة.
7- عدم إعطاء الزوجة الحرية أو الثقة في تصرفاتها الشخصية.
8- عدم تعاون الزوج في توفيق الزوجة بين العمل ومتطلبات الأسرة.
ج- أسباب مشتركة:
تحكيم العاطفة أو المصلحة المادية عند اختيار الزوج أو الزوجة، سوء فهم كل من الزوجين لطباع الآخر، الاختلاف المستمر في الآراء ووجهات النظر، المشكلات الجنسية والعاطفية، تباين أسلوب كل منهما في تربية الأبناء، المسائل المادية، كذب أحدهما على الآخر، تدخل أهل الزوج أو الزوجة في كل صغيرة وكبيرة تتعلق بالأسرة، العناد، الغيرة الشديدة، الأنانية، فارق العمر، انعدام الحوار، الرغبة في إنجاب الكثير من الأبناء، عدم تحمل المسؤولية، عدم فهم كل طرف لشخصية الآخر، افشاء أسرار البيت، انفاق المال في غير محله، العمل المرهق خارج المنزل، التسلط، الخيانة.
هذه الأسباب وغيرها هي مربط الفرس حين يعيها الزوجان ولكن السؤال من الذي يمكن أن يتدخل لتوعية قطبي الأسرة بالمشاكل والحلول، هنا مربط الفرس ففي ظل هذه التغيرات التي حدثت للأسرة فإننا لا نجد نشاطاً من مؤسسات المجتمع للاهتمام بها فالمراكز الأسرية الحكومية المنوطة بهذا الدور مفقودة لدينا وأرجو ألا نوكل إلى الجمعيات الخيرية هذا الدور التخصصي فلديها من المسؤوليات ما يكفيها فضلاً عن توجهها مؤخراً إلى الاهتمام بالأنشطة الثقافية ودورات تدريب اللغة الإنجليزية والحاسب الآلي.
إن مشاكل الأسرة لدينا تتفاقم وقد تبدلت نوعية القضايا التي تطرح في المحاكم وكذلك كيفية صدور الأحكام لقد تغيرت مفاهيم الناس نحو صياغة العلاقات الإنسانية (في الأسرة أو مجال العمل).
وعند سؤال أي قاض اليوم فإنه سيتحدث بما يسمعه ويراه كل يوم من مشاكل بين الزوجين كان بالإمكان أن تمر بقنوات أخرى لحلها قبل الوصول إلى القضاء ووقوف الزوجين أمام المحكمة.

كيف هو التوازن؟

لا بد للمؤسسات المجتمعية من النهوض بوعي الأفراد نحو تأكيد قيم التعاون والمحبة والمودة والسكن ومعرفة الأمور النفسية الداخلية التي تدفع الناس إلى التنافس مما يساهم في ضبط النفس والمشكلات والصراع، ضمن الحدود المقبولة الإيجابية والتي تساعد على البناء والازدهار ولا بد لوزارة العمل والشؤون
الاجتماعية أن تلتفت إلى إعداد برامج تعمل على ترقية الأسرة وتنميتها عن طريق تمكين الأسرة في عمومها من العيش في رغد وسد كافة احتياجاتها دون معاناة وهو الدور المعتاد ولكن يبقى دورها مهما في إنشاء وحدات إرشاد أسري في الأحياء وإن كانت مثلاً تابعة للوحدات الصحية إلا أن دورها ليس صحياً.
وقد دعا د. الفوزان إلى التفاعل الروحي بين أفراد الأسرة ومحاولة حل المشكلات التي تواجه الأسرة السعودية من غلاء المعيشة والبطالة ومشكلات الإسكان وتفعيل دور صندوق التنمية العقارية ودور الجمعيات الخيرية للمساهمة في دعم الأسر السعودية التي تواجه المزيد من حالات الانحراف والعنوسة والسجون.




\
 

هديل الطير

مشرفة الأقسام العامة

معلومات العضو

إنضم
23 يونيو 2010
المشاركات
5,170
مستوى التفاعل
0
النقاط
36
الموقع الالكتروني
،،


مقال آخر

مقال اجتماعي


تعيش الفتاة المسلمة في عصر نا الحاضر وضعاً صعباً تواجه من خلاله جملة اشكاليات وتحديات تهدد وجودها النفسي وتأثيرها الاجتماعي وشخصيتها الاسلامية الواعية ..


فهي تقف أمام تحدي داخلي من خلال بعض مظاهر اللامبالاة التي تحيطها بها بعض الأسر نتيجة غياب الوعي الكافي بدور المرأة واهمية وجودها كحاضن للمجتمع المسلم وحارس امين لكيانه ..


وهي تعاني من مشكلات في التعامل السليم مع أسرتها ..الأم والأب والأخوة..وانتقالاً الى الصديقة التي تتعامل معها بمعزل عن الاسرة التي تشعر بعدم قدرتها على فهم مشاعرها
فتتحول الصديقة في كثير من الأحيان بوابة لتشكيل صورة نمطية سيئة عن الحياة قد تقودها الى الانحراف..مروراً بتحولات مرحلة المراهقة وماتحتاجه من مقومات معرفية مهمة لتجاوزها الى بر الامن والايمان..


انتهاء بعجلة التشويه المركز الذي تطالعه عبر الانترنت والفضائيات لصور تروج على انها نماذج لنساء عصريات تختفي ورائهن صور الحياء وتتكشف المرأة الغربية كقائد للرذيلة مما اجج في بعض الفتيات ونتيجة ظروف موضوعية تجمعت امامهن الانبهار بالنموذج النسائي الغربي والانجرار خلف أبهة هذه الظهور الهش..
فمن طبيعة الإنسان سواء كان رجلا أم امرأة .. صغيرا أم كبيرا .. أن يكون لكل واحد منهما همومه وأحزانه وأفراحه وأتراحه .. ويختلف كل واحد منهما عن الآخر على حسب ما يلي :


1 ـ العمر :
فنجد مثلا هموم الفتاة ما قبل سن المراهقة تختلف عن همومها ما بعد سن المراهقة ..
أوهموم الفتاة تختلف عن هموم المرأة الكبيرة في السن ..


2 ـ المجتمع الذي تعيش فيه :
فهموم فتاة أو شاب القرية والذي يسكن في مدينة ريفية يختلف عن ذلك الذي يتربع في وسط العاصمة ..
وكذلك هموم الفتيات اللاتي من مجتمع ديني ملتزم تختلف همومهن عن فتيات من مجتمع غير ملتزم ..


لأن لكل ذلك تأثيره الكبير على بني آدم .. فالمجتمع والمؤثرات هي التي تشكل شخصية الفرد بل وهي التي تنمي تلك النفس" نفسية الإنسان " وتسيطر عليها .. وليس الإنسان هو الذي يسيطر على المجتمع أو المؤثرات كما يتفوه بها البعض ..


3 ـ على حسب علمها وثقافتها :
نجد مثلا هموم الداعية تختلف عن هموم المرأة العادية
هموم المتعلمة تختلف عن هموم الجاهلة
وهكذا ........

وبعد كل هذا .. نقول :
وأيضا تلك الهموم نفسها تختلف فيما بينها .. فمثلا نجد - في سن واحدة - أن هناك هموم تتلعق بأشياء دنيئة كمثل تعلق الفتاة بلاعب أو ممثل أو غير ذلك عافانا الله من ذلك .. أو هموم دنيوية فأضحى لكل واحد هم من هموم الدنيا يتبعه ويجري خلفه !


أو نجد هموم يسطرها التاريخ ، وتحفظها الأمجاد ، كمن أضحى قلبها معلقاً بالآخرة فهي تعمل لها حتى ملكت لبها وعقلها ..
أو تلك التي تحمل هموم أمة محمد صلى الله عليه وسلم التي تذبح كالشياه وتُسال دمائهم وتراق في الطرقات بلا مراقبة لجبار السماوات والأرض لا حول ولا قوة إلا بالله .. أو نجد من تحمل هم الدعوة وتبيلغ الرسالة وغير ذلك ..


أو نجد هموم شخصية كمثل هم مرض أصابه أو هم العمل والوظيفة وغير ذلك وهذا الهم بذاته ليسنا في محل الحديث عنه الآن ..


وبعد ذلك ........
وكما ننظر في مجتمعنا الآن .. وفي زماننا هذا زمان الفتن والمغريات .. نجد في المدارس وفي
المجتمعات أن غالب هموم الفتيات تتعلق بشيئان لا ثالث لهما :
1 ـ فتيات همهن بتلك الممثلة فلانة أو الممثل فلان أو الجري وراء الموضات والأغاني الماجنة سواء عن طريق الفضائيات أو عن طريق أشياء أخرى .. وبذلك نجد نفوسهن ضيقة يعلوها الكآبة وكل هذا نتيجة للبعد عن الله تعالى وصدق الله سبحانه وتعالى ( ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا )
 

هديل الطير

مشرفة الأقسام العامة

معلومات العضو

إنضم
23 يونيو 2010
المشاركات
5,170
مستوى التفاعل
0
النقاط
36
الموقع الالكتروني
البطاله ...
الانسان كل مايأتي يوم يتقدم في العلم والمعرفة وكل يوم تزادد المعارف والاكتشافات ولكن هذيه العلوم والاكتشفات يقابلها جانب آخر وهو نوع من المشاكل وهو الذي يبتلي بها كل عصر... وفي عصرنا هذا نعاني كثيرا من آمر مهم لايمكن التغافل عنه وهي البطاله .


البطاله هي /هي قنبلة موقوته قابلة للانفجار ومشكلة من مشاكلات العصر وهي من المشكلات المعضلةومن المعروف أن البطالة ظاهرة عالمية يندر أن يخلو مجتمع من المجتمعات منها وهي تأخذ أشكالاً وأنواعاً متعددة منها ما هو ظاهر سافر ومنها ما هو مُقَنَّع ولكل منهما أسبابها الظاهرة والباطنة والبطالة تعتبر مرضاً مزمناً يجب علاجه في هذا الزمن لكي لايتتطور وينتشر كا الوباء تلاقي الكثير من الشباب الواعي وغيرهم بدون عمل يمشون في الشوارع في حين يمكن استغلالهم في كثير من مجلات الحيا ة و لديهم قدرات عقليه يمكن توضيفها لخدمة المجتمع ولكن تراهم يتجولون من مكان الى آخر بدون عمل طاقاتهم المجمده والمجالات امامهم مغلقه.
ومن رأي اسباب البطاله هي :-
إن مشكلة البطالة تعد من أخطر المشاكل التي تهدد استقرار وتماسك المجتمع العربي ولكن نجد أن أسباب البطالة تختلف من مجتمع إلى مجتمع حتى إنها تختلف داخل المجتمع الواحد من منطقة الى أخرى فهناك أسباب اقتصادية وأخرى اجتماعية وأخرى سياسية ولكن كلاً منها يؤثر على المجتمع ويزيد من تفاقم مشكلة البطالة.
الآثار المترتبه على البطاله :-


1- الجريمة والانحراف


2- التطرف والعنف:


3- تعاطي المخدرات


-الشعور بعدم الانتماء (ضعف الانتماء):


5-الهجـــــــرة:
6-
الخاتمة -


إن مشكلة البطالة كما أوضحنا سابقاً هي في حد ذاتها تعتبر واحدة من أخطر المشكلات التي تواجه مجتمعاتنا العربية وهي أيضاً واحدة من التحديات التي يجب على الوطن الانتباه لها خلال هذه الفترة. لذا يجب علينا أن نسرع في العمل على إيجاد السياسات التي يمكن من خلالها مواجهة هذه المشكلة حتى لا تتفاقم المشكلات المترتبة عليها. ونحن نجد أن من أهم الحلول لهذه المشكلة هي:
1- التعاون والتكامل الاقتصادي العربي.
2 -ربط التعليم والتدريب باحتياجات السوق.
3 الاهتمام بالصناعات الصغيرة والحرف اليدوية.
 

هديل الطير

مشرفة الأقسام العامة

معلومات العضو

إنضم
23 يونيو 2010
المشاركات
5,170
مستوى التفاعل
0
النقاط
36
الموقع الالكتروني
- بر الوالدين
قبل ان يفوت الاوان...وقبل ان نستصرخ الموتى ونستحلفهم بالرجوع ونحملهم ما لا طاقة لهم به ولا حول ولا قوة إلا بالله...فلنعمل على رضى الوالدين
ونستثمر وجودهم ...فوجودهم بيننا حسنات وعلينا ان نحافظ عليها...ونستغل دعائهم ورضاهم..
* كثيرا منا من هو مقصر في معاملة والديه او احدهما...وكثيرا منا من يسكن في فيلا ويسكن والديه بالقبو او بدار المسنين حتى..وكثيرا منا من يأكل اشهى الطعام وقد يتذكر والديه بما
يتبقى منه !!
**
اين الإحسان الذي نادى به الله عز وجل ؟
الم تكونوا صغارا وقد سهروا على راحتكم وباعوا الغالي والنفيس ليتموا تعليمكم؟ ليتهم لم يعلموكم !! ألم يعلمونكم بالمدارس والجامعات معنى بر الوالدين ؟
اليكم جميعا اقول..تعالوا ها هنا ..فلم ينتهى الوقت فما زالوا على قيد الحياة فأعمل على برهما
وان كانوا قد غادروا الى الدار الآخره ...ايضا لم يفت الأوان فما دمنا احياء والدم يجري بعروقنا فبأيدينا الكثير ان نعمل فقال عليه الصلاة والسلام فيما معناه..اذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث..منها ولد صالح يدعو له!! فلم يقل ولد يدعو له..وانما إشترط الصلاح بالإبن ..ولنرجع الى انفسنا ،،و نحاسبها من الآن ...قبل ان نحاسب ونزن اعمالنا قبل ان توزن علينا لندعوا لوالدينا
ويستجب الله لدعائنا وتقبل الله من الجميع صالح الأعمال وجعلنا من البارين لوالديهم
=========
اتمنى اكوون افدتك
 

أم أمون

عضو جديد

معلومات العضو

إنضم
30 أكتوبر 2010
المشاركات
4
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الف شكرررررررررررررررررر لك أختي هديل الطير..

أسعدتني بمساعدتك لي الله يسعدك..

لاحرمت تواجدك يالغلا..

بارك الله في جهدك..أعجبتني كل المقالات بصراحه ولكن أختي أعجبها مقال بر الوالدين..

مرة اخرى الف شكر

أختك..
 

ضحكتي ماركة

عضو نشط

معلومات العضو

إنضم
18 فبراير 2012
المشاركات
40
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الله يسعدك دنيا واخره يا هديل الطير

والله يفرج همك ويححقق مرادك والله يستر عليك يارب

انا والله كنت محتاجه جدا لمقال الله يسعدك يارب
 
استقدام خادمات | مكتب ترجمة معتمد | تصميم تطبيقات الجوال | ارشفة مواقع | شركة تسويق | سعد العتيبي , | ترجمة علامة تجارية
التعليقات المنشورة ﻻ تعبر عن رأي منتدي لغتي وﻻ تتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر
أعلى