سؤال ياجهابذة لغتي الخالدة

دخيل

عضو مبتديء

معلومات العضو

إنضم
30 أغسطس 2010
النقاط
0
نشاط دخيل:
7
0
0
  • سؤال ياجهابذة لغتي الخالدة
أيها الأعضاءالأحباب


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



لدي سؤال وأ تمنى أجد الإجابة ممن اطلع على المنهج بعمق وتوسع حيث إنني في طور البحث في هذا المنهج.


السؤال: هل المنهج قائم على نظرية الذكاءات المتعددة؟؟



أفيدوني وأسأل الله لكم التوفيق
 

معلومات العضو

إنضم
24 سبتمبر 2010
المشاركات
116
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
الإقامة
السعودية القصيم


عزيزي دخيل حياك الله
كان الأجدر بك قبل أن تطرح سؤالك هذا عليهم
..

أن توضح لهم مفهوم " نظرية الذكاءات المتعددة " قبل ذلك
ليقف القراء والأعضاء على أرض صلبة ويستطيعون الإجابة على سؤالك إذ أن نظرية الذكاءات المتعددة تستغلق على بعض الأعضاء ولايعرف هذه النظرية :

وسأوسع في تفصيل نظرية الذكاءات المتعددة للفائدة فقط



نظرية الذكاءات المتعددة وأهميتها في العملية التعليمية


تعتبر هذه النظرية من أبرز النظريات المستخدمة حالياً في التربية والتعليم ، ويعتبر هاورد جاردنر هو من وضع هذه النظرية عام 1983م.
النظرية: أن الإنسان يتمتع بعدد من الذكاءات لقدرات متعددة لديه، ولو فقد واحدة منها يوظف ما تبقى وفقاً لقدراته ، وتختلف درجة النوع الواحد من إنسان لآخر.



أنواع الذكاءات التي يتمتع بها كل إنسان هي :

1 الذكاء اللغوي :


وهو القدرة على استخدام الكلمات بفاعلية، كتركيب الجمل والشرح والتوضيح ، وإدراك المعاني الضمنية ، والقدرة على الاقناع.
2 الذكاء المنطقي أو الرياضي :
وهو القدرة على استخدام الأعداد أو الأرقام بفاعلية ، كإدراك العلاقات المنطقية (السبب والنتيجة) ، التصنيف والاستنتاج ، والتعميم واختبار الفروض.
3 الذكاء المكاني: وهو القدرة على إدراك المجال البصري بدقة ، كإدراك الألوان ، الأشكال والمساحات، والأحجام ، العلاقات المختلفة التي تربط بين العناصر ، المواقع المختلفة.
4 الذكاء الحركي(الجسمي): وهو القدرة على استخدام جميع القدرات الجسمية بمهارة في الأداءات الحركية ، كالرياضي والراقص والميكانيكي ...إلخ. ويتضمن هذا الذكاء على المرونة ،السرعة،القوة.... .
5 الذكاء الموسيقي: وهو القدرة على الاستماع للأصوات المختلفة ، والحساسية للإيقاعات والطبقات المختلفة للصوت ، وإدراك ماتتضمنه هذه الأصوات من معلومات.
6 الذكاء الاجتماعي:وهو القدرة على إدراك أمزجة الأخرين ومقاصدهم ، ودوافعهم ومشاعرهم ، والحساسية للتعبيرات الوجهية والإيماءات ، والقدرة على التأثير على الآخرين.
7 الذكاء الشخصي :والقدرة على معرفة الذات وما تتمتع به من قدرات ، والقدرة على التوافق مع النفس وفقاً للإمكانيات ، والتوافق مع الآخرين ،وتقدير الذات وتأنيبها وقت الحاجة.
الأهمية التربوية والتعليمية:

تكمن الأهمية في معرفة مايتمتع به أبناؤنا وبناتنا في غرف الصف من ذكاءات وأي نوع يفوق الآخر في الفاعلية ، وتحضير الدروس باستراتجيات تتناول هذه الأنواع المختلفة من الذكاء لتفعيل طاقات جميع الطلاب والطالبات في الصف.
للمزيد من المعرفة اقرأ كتاب الذكاءات المتعددة والفهم تنمية وتعميق ، للدكتور جابر عبد الحميد جابر .



وللإجابة على سؤالك أخي دخيل


أقول بالتأكيد المنهاج الجديد ومن خلال استقرائي له وجدت أنه يساير نظرية الذكاءات المتعددة في بعض مكوناته .. فهو منهاج متطوّر ومما لاشك فيه أن الأخوة المسؤولين يسعون لتطبيق جميع الوسائل الجديدة والمفيدة في تنمية فكر وعقل الطالب بمثل هذه النظرية والتي تستطيع من خلالها تمييز الفروق الفردية بين الطلاب!!

فمما لاشك فيه أن الذكاء اللغوي والذكاء الشخصي والذكاء الاجتماعي حتى المكاني
تعالجه لغتي بمنهاجها الجديد وإن كان المنهاج الجديد يركز على الذكاء اللغوي بحكم أنه متخصص في منهج اللغة العربية

لاسيما أن المنهاج الجديد تم معالجته بطريقة مثيرة تدعو الطالب للتفكير واستنتاج بعض الآراء والأفكار من خلال مطالعة بعض الصور
وماإلى ذلك من مناقشة وتواصل شفهي وكتابي يثير الطالب لغوياً .. وينمي معرفته ..ويقدح زناد فكره وعقله لتتوصل لمقدار ذكائه !!

هذه تظل وجهة نظري الخاصة

وللأخوة المؤلفين وجهة نظر فهم من ألّف المنهاج الجديد وهم من يستطيع إجابتك على سؤالك ولكنها محاولة اجتهادية مني للإيضاح
فإن أصبت فمن الله وإن أخطأت فمن نفسي والشيطان


وللآخرين من الأعضاء قد يتبين لهم سؤالك
بعد أن أوردت تعريفاً شاملأً بمفهوم " نظرية الذكاءات المتعددة "

شكراً لقلبك من الأعماق أخي دخيل ودمت موفقاً
 
التعديل الأخير:

معلومات العضو

إنضم
17 يوليو 2010
المشاركات
445
مستوى التفاعل
2
النقاط
18
الإقامة
سعودي الموطِن , جَنوبيُّ الهوى
الموقع الالكتروني

عزيزي دخيل حياك الله
كان الأجدر بك قبل أن تطرح سؤالك هذا عليهم
..

أن توضح لهم مفهوم " نظرية الذكاءات المتعددة " قبل ذلك
ليقف القراء والأعضاء على أرض صلبة ويستطيعون الإجابة على سؤالك إذ أن نظرية الذكاءات المتعددة تستغلق على بعض الأعضاء ولايعرف هذه النظرية :

وسأوسع في تفصيل نظرية الذكاءات المتعددة للفائدة فقط

نظرية الذكاءات المتعددة وأهميتها في العملية التعليمية

تعتبر هذه النظرية من أبرز النظريات المستخدمة حالياً في التربية والتعليم ، ويعتبر هاورد جاردنر هو من وضع هذه النظرية عام 1983م.
النظرية: أن الإنسان يتمتع بعدد من الذكاءات لقدرات متعددة لديه، ولو فقد واحدة منها يوظف ما تبقى وفقاً لقدراته ، وتختلف درجة النوع الواحد من إنسان لآخر.


أنواع الذكاءات التي يتمتع بها كل إنسان هي :

1 الذكاء اللغوي :
وهو القدرة على استخدام الكلمات بفاعلية، كتركيب الجمل والشرح والتوضيح ، وإدراك المعاني الضمنية ، والقدرة على الاقناع.
2 الذكاء المنطقي أو الرياضي :
وهو القدرة على استخدام الأعداد أو الأرقام بفاعلية ، كإدراك العلاقات المنطقية (السبب والنتيجة) ، التصنيف والاستنتاج ، والتعميم واختبار الفروض.
3 الذكاء المكاني: وهو القدرة على إدراك المجال البصري بدقة ، كإدراك الألوان ، الأشكال والمساحات، والأحجام ، العلاقات المختلفة التي تربط بين العناصر ، المواقع المختلفة.
4 الذكاء الحركي(الجسمي): وهو القدرة على استخدام جميع القدرات الجسمية بمهارة في الأداءات الحركية ، كالرياضي والراقص والميكانيكي ...إلخ. ويتضمن هذا الذكاء على المرونة ،السرعة،القوة.... .
5 الذكاء الموسيقي: وهو القدرة على الاستماع للأصوات المختلفة ، والحساسية للإيقاعات والطبقات المختلفة للصوت ، وإدراك ماتتضمنه هذه الأصوات من معلومات.
6 الذكاء الاجتماعي:وهو القدرة على إدراك أمزجة الأخرين ومقاصدهم ، ودوافعهم ومشاعرهم ، والحساسية للتعبيرات الوجهية والإيماءات ، والقدرة على التأثير على الآخرين.
7 الذكاء الشخصي :والقدرة على معرفة الذات وما تتمتع به من قدرات ، والقدرة على التوافق مع النفس وفقاً للإمكانيات ، والتوافق مع الآخرين ،وتقدير الذات وتأنيبها وقت الحاجة.
الأهمية التربوية والتعليمية:
تكمن الأهمية في معرفة مايتمتع به أبناؤنا وبناتنا في غرف الصف من ذكاءات وأي نوع يفوق الآخر في الفاعلية ، وتحضير الدروس باستراتجيات تتناول هذه الأنواع المختلفة من الذكاء لتفعيل طاقات جميع الطلاب والطالبات في الصف.
للمزيد من المعرفة اقرأ كتاب الذكاءات المتعددة والفهم تنمية وتعميق ، للدكتور جابر عبد الحميد جابر .

وللإجابة على سؤالك أخي دخيل
أقول بالتأكيد المنهاج الجديد ومن خلال استقرائي له وجدت أنه يساير نظرية الذكاءات المتعددة في بعض مكوناته .. فهو منهاج متطوّر ومما لاشك فيه أن الأخوة المسؤولين يسعون لتطبيق جميع الوسائل الجديدة والمفيدة في تنمية فكر وعقل الطالب بمثل هذه النظرية والتي تستطيع من خلالها تمييز الفروق الفردية بين الطلاب!!
فمما لاشك فيه أن الذكاء اللغوي والذكاء الشخصي والذكاء الاجتماعي حتى المكاني
تعالجه لغتي بمنهاجها الجديد وإن كان المنهاج الجديد يركز على الذكاء اللغوي بحكم أنه متخصص في منهج اللغة العربية
لاسيما أن المنهاج الجديد تم معالجته بطريقة مثيرة تدعو الطالب للتفكير واستنتاج بعض الآراء والأفكار من خلال مطالعة بعض الصور
وماإلى ذلك من مناقشة وتواصل شفهي وكتابي يثير الطالب لغوياً .. وينمي معرفته ..ويقدح زناد فكره وعقله لتتوصل لمقدار ذكائه !!

هذه تظل وجهة نظري الخاصة
وللأخوة المؤلفين وجهة نظر فهم من ألّف المنهاج الجديد وهم من يستطيع إجابتك على سؤالك ولكنها محاولة اجتهادية مني للإيضاح
فإن أصبت فمن الله وإن أخطأت فمن نفسي والشيطان

وللآخرين من الأعضاء قد يتبين لهم سؤالك
بعد أن أوردت تعريفاً شاملأً بمفهوم " نظرية الذكاءات المتعددة "
شكراً لقلبك من الأعماق أخي دخيل ودمت موفقاً
[gdwl]
معلومات ضافية
لك مني جزيل الشكر
وعظيم الامتنان
[/gdwl]
 

دخيل

عضو مبتديء

معلومات العضو

إنضم
30 أغسطس 2010
المشاركات
7
مستوى التفاعل
0
النقاط
0

عزيزي دخيل حياك الله
كان الأجدر بك قبل أن تطرح سؤالك هذا عليهم
..

أن توضح لهم مفهوم " نظرية الذكاءات المتعددة " قبل ذلك
ليقف القراء والأعضاء على أرض صلبة ويستطيعون الإجابة على سؤالك إذ أن نظرية الذكاءات المتعددة تستغلق على بعض الأعضاء ولايعرف هذه النظرية :

وسأوسع في تفصيل نظرية الذكاءات المتعددة للفائدة فقط

نظرية الذكاءات المتعددة وأهميتها في العملية التعليمية

تعتبر هذه النظرية من أبرز النظريات المستخدمة حالياً في التربية والتعليم ، ويعتبر هاورد جاردنر هو من وضع هذه النظرية عام 1983م.
النظرية: أن الإنسان يتمتع بعدد من الذكاءات لقدرات متعددة لديه، ولو فقد واحدة منها يوظف ما تبقى وفقاً لقدراته ، وتختلف درجة النوع الواحد من إنسان لآخر.


أنواع الذكاءات التي يتمتع بها كل إنسان هي :

1 الذكاء اللغوي :
وهو القدرة على استخدام الكلمات بفاعلية، كتركيب الجمل والشرح والتوضيح ، وإدراك المعاني الضمنية ، والقدرة على الاقناع.
2 الذكاء المنطقي أو الرياضي :
وهو القدرة على استخدام الأعداد أو الأرقام بفاعلية ، كإدراك العلاقات المنطقية (السبب والنتيجة) ، التصنيف والاستنتاج ، والتعميم واختبار الفروض.
3 الذكاء المكاني: وهو القدرة على إدراك المجال البصري بدقة ، كإدراك الألوان ، الأشكال والمساحات، والأحجام ، العلاقات المختلفة التي تربط بين العناصر ، المواقع المختلفة.
4 الذكاء الحركي(الجسمي): وهو القدرة على استخدام جميع القدرات الجسمية بمهارة في الأداءات الحركية ، كالرياضي والراقص والميكانيكي ...إلخ. ويتضمن هذا الذكاء على المرونة ،السرعة،القوة.... .
5 الذكاء الموسيقي: وهو القدرة على الاستماع للأصوات المختلفة ، والحساسية للإيقاعات والطبقات المختلفة للصوت ، وإدراك ماتتضمنه هذه الأصوات من معلومات.
6 الذكاء الاجتماعي:وهو القدرة على إدراك أمزجة الأخرين ومقاصدهم ، ودوافعهم ومشاعرهم ، والحساسية للتعبيرات الوجهية والإيماءات ، والقدرة على التأثير على الآخرين.
7 الذكاء الشخصي :والقدرة على معرفة الذات وما تتمتع به من قدرات ، والقدرة على التوافق مع النفس وفقاً للإمكانيات ، والتوافق مع الآخرين ،وتقدير الذات وتأنيبها وقت الحاجة.
الأهمية التربوية والتعليمية:
تكمن الأهمية في معرفة مايتمتع به أبناؤنا وبناتنا في غرف الصف من ذكاءات وأي نوع يفوق الآخر في الفاعلية ، وتحضير الدروس باستراتجيات تتناول هذه الأنواع المختلفة من الذكاء لتفعيل طاقات جميع الطلاب والطالبات في الصف.
للمزيد من المعرفة اقرأ كتاب الذكاءات المتعددة والفهم تنمية وتعميق ، للدكتور جابر عبد الحميد جابر .

وللإجابة على سؤالك أخي دخيل
أقول بالتأكيد المنهاج الجديد ومن خلال استقرائي له وجدت أنه يساير نظرية الذكاءات المتعددة في بعض مكوناته .. فهو منهاج متطوّر ومما لاشك فيه أن الأخوة المسؤولين يسعون لتطبيق جميع الوسائل الجديدة والمفيدة في تنمية فكر وعقل الطالب بمثل هذه النظرية والتي تستطيع من خلالها تمييز الفروق الفردية بين الطلاب!!
فمما لاشك فيه أن الذكاء اللغوي والذكاء الشخصي والذكاء الاجتماعي حتى المكاني
تعالجه لغتي بمنهاجها الجديد وإن كان المنهاج الجديد يركز على الذكاء اللغوي بحكم أنه متخصص في منهج اللغة العربية
لاسيما أن المنهاج الجديد تم معالجته بطريقة مثيرة تدعو الطالب للتفكير واستنتاج بعض الآراء والأفكار من خلال مطالعة بعض الصور
وماإلى ذلك من مناقشة وتواصل شفهي وكتابي يثير الطالب لغوياً .. وينمي معرفته ..ويقدح زناد فكره وعقله لتتوصل لمقدار ذكائه !!

هذه تظل وجهة نظري الخاصة
وللأخوة المؤلفين وجهة نظر فهم من ألّف المنهاج الجديد وهم من يستطيع إجابتك على سؤالك ولكنها محاولة اجتهادية مني للإيضاح
فإن أصبت فمن الله وإن أخطأت فمن نفسي والشيطان

وللآخرين من الأعضاء قد يتبين لهم سؤالك
بعد أن أوردت تعريفاً شاملأً بمفهوم " نظرية الذكاءات المتعددة "
شكراً لقلبك من الأعماق أخي دخيل ودمت موفقاً


أخي الفارس الأديب

أشكرك من أعماق قلبي على هذه الإضافة وهذا التوضيح لمن يجهل نظرية الذكاءات المتعددة.
نعم, كان الأجدر بي أن أذكرها لكنني ظننت الأغلبية يعون مبدأها, كون تالمشاركين في هذا المنتدى من أباطرة اللغة والتربية والتعليم وتدل على ذلك مشاركاتهم.

أخي الفارس هل أفهم من كلامك أن المنهج قائم على هذه النظرية أم أنه ركز على الذكاء اللغوي فقط وأهمل بقية الذكاءات, ول طريقة الذكاءات المتعددة: اللغوي والموسيقي والمكاني والاجتماعي والمنطقي تتلاءم مع هذا المنهج أثماء التدريس يعني : هل بإمكاني تصميم أنشطةتعليمية وفق الذكاءات المتعددة تساعد على فهم الطلاب واستيعابهم؟؟؟

وشكراً لك أخي الفارس وأتمنى مساعدتي في هذا....أنتظر ردك.
 
استقدام خادمات | مكتب ترجمة معتمد | تصميم تطبيقات الجوال | ارشفة مواقع | شركة تسويق | سعد العتيبي , | ترجمة علامة تجارية
التعليقات المنشورة ﻻ تعبر عن رأي منتدي لغتي وﻻ تتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر
أعلى