رخصة المهنية

[mohamedabdoelarby252]

ظهرت التكنولوجيا كوسيلة مهمة لدعم المعلمين المرشحين في تجربة التدريس السريرية في الموقع. في 16 وثيقة من أصل 19 وثيقة ملخصة لسياسة الدولة ، تمت الإشارة إلى استخدام التكنولوجيا لتسهيل إصدار الشهادات والتعليم والتطوير المهني. تشمل اللغة المستخدمة لتسمية التكنولوجيا كوسيلة للتعلم المستمر ، "التعلم عن بعد" و "المنصات الرقمية" و "عبر الإنترنت" و "الافتراضية" و "غير التقليدية" و "التجارب البديلة". على الرغم من أن التجارب "غير التقليدية" و "البديلة" ليست مرادفة لاستخدام التكنولوجيا ، فقد تم استخدام معلومات إضافية ضمن إرشادات الدول المختارة باستخدام التكنولوجيا الضمنية (على سبيل المثال ، و ). إن عبارة عن تقييمات للمحفظة تتطلب من المرشحين للمدرسين تقديم مقاطع فيديو وتحليل لأدائهم التدريسي بدلاً من اجتياز امتحان إنهاء التطبيق العملي. أدرجت مينيسوتا ونيوجيرسي ونيويورك تقييم أداء المعلم التعليمي (مركز ستانفورد للتقييم والتعلم والإنصاف ، بدون تاريخ) في إرشاداتهم ؛ في حين ذكرت كانساس أداة التقييم الخاصة بها ، وهي محفظة تعليم أداء كانساس ، والتي تم وصفها في الملخص بأنها "فرصة مبتكرة وقابلة للتكيف لتعلم المرشح"
رخصة المهنية
بناءً على هذا المثال ، قررنا أن ما تنوي إرشادات الولاية قوله ، ولكن ربما لم تحدده صراحةً ، هو أن الطرق البديلة للتعليم والتعلم قد تشمل العديد من أشكال التكنولوجيا. أدت ملخصات السياسة التي ألمحت إلى استخدام تقنيات إبداعية في نفس المستند مع مرجع آخر أكثر تحديدًا للتقنية المستندة إلى الويب (أي الرقمية أو عبر الإنترنت) إلى تفسير هذه اللغة على نطاق واسع وتضمين مصطلحات مثل "مبتكر" و "بديل ، "أو" إبداعي "في موضوع التكنولوجيا. على سبيل المثال ، حددت كانساس KPTP على أنها "فرصة مبتكرة وقابلة للتكيف" ، وستقبل ولاية ماريلاند "مبادرة إبداعية" ، وتشير كاليفورنيا إلى "الفرص غير النمطية للاتصال" ، وتذكر كنتاكي "التعليمات غير التقليدية" ، وتستخدم نيويورك المصطلح "التعليم عن بعد" في سياقات مماثلة تتعلق بالخبرة الميدانية. يشير غموض هذه العبارات غير الوصفية إلى أن التكنولوجيا هي فئة واسعة تشمل العديد من الطرق للمعلمين لتجربة التدريس الإكلينيكي والتوجيه بخلاف مؤتمرات الفيديو ، على سبيل المثال.


هذا التباين (المرونة مقابل عدم المرونة) يدعم فكرة أن هذه الدول التسعة عشر اختارت الحفاظ على سياسات الاعتماد القياسية الخاصة بها ؛ ومع ذلك ، أدركت الحاجة إلى التحلي بالمرونة بشأن كيفية تلبية هذه السياسات. يتم التعبير عن نيتهم في تقديم بدائل EPP والمعلمين المرشحين لإنجاز المهام المطلوبة للحصول على شهادة المعلم بطرق مختلفة ، ولكن في الغالب فيما يتعلق بالجداول الزمنية المعدلة. قدمت مقاطعة كولومبيا ، على سبيل المثال ، فرصًا موسعة لإيجاد خبرات تعليمية إكلينيكية معدلة. قدمت أركنساس وكولورادو خيارات لـ لتقييم المرشحين على "أساس كل حالة على حدة" وأتاحت الولايات الأخرى للمرشحين فرصة البحث عن خبرات مماثلة للتدريس والتوجيه في الموقع "بدلاً" من المعيار القياسي وجهاً لوجه العمل الميداني في الفصول الدراسية. اقترحت اللغة الشرطية المستخدمة عبر ملخصات السياسة لهذه الولايات التسعة عشر أن صانعي السياسات أخذوا في الاعتبار متطلبات شهاداتهم (أي التقييم عن طريق التطبيق العملي أو المحفظة والتوجيه والتدريس السريري) عناصر ضرورية ومهمة لإعداد المعلم ؛ ومع ذلك ، أدركوا أيضًا أن الظروف غير العادية وغير المؤكدة الناتجة عن إغلاق المدارس تتطلب تدابير إبداعية ومبتكرة لإنجازها. يتم دعم المرونة أيضًا من خلال استخدام اللغة الشرطية (أي ، يمكن ، يمكن ، ينبغي) ، مما يعني أنه تم اقتراح دليل توجيهي أو تشجيعه ، ولكن لا يتم تنفيذه.