نشاط ظل عابر:
-
280
-
0
-
0
- خير خلف لخير سلف نايف بن عبدالعزيز وليا للعهد
: تقول السيرة الذاتية لصاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية، التي نشرتها عمادة معهد الأمير نايف للبحوث والخدمات الاستشارية في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، إنه ومن آراء سمو الأمير نايف فقد عرف بدفاعه عن هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
وتشير السيرة الذاتية إلى أن سمو الأمير نايف بدأ حياته السياسية وكيلاً لإمارة منطقة الرياض في عهد المؤسس الملك عبد العزيز، ومن بعدها أميراً لمنطقة الرياض في عهد المؤسس الملك عبد العزيز وعهد الملك سعود بن عبدالعزيز، ونائباً لوزير الداخلية في عهد الملك فيصل بن عبدالعزيز، ونائباً لوزير الداخلية بمرتبة وزير في عهد الملك فيصل بن عبدالعزيز، ووزيراً للدولة للشؤون الداخلية في عهد الملك خالد بن عبدالعزيز ووزيراً للداخلية منذ بداية عهد الملك خالد بن عبدالعزيز وعهد الملك فهد بن عبدالعزيز وعهد الملك عبدالله بن عبدالعزيز، ونائباً ثانياً لرئيس مجلس الوزراء، بالإضافة لوزير الداخلية في عهد الملك عبدالله بن عبدالعزيز، وحتى صدر الأمر الملكي أمس بتعيينه ولياً للعهد نائباً لرئيس مجلس الوزراء وزيراً للداخلية.
ويعرف الأمير نايف بحلمه غير المحدود وحزمه في نفس الوقت وكرمه وسخائه ومساعدة المحتاج وحبه لفعل الخير في شتى المجالات، وخاصةً علاج المرضى في الخارج والداخل على نفقته الخاصة، وحرصه على دعم العلم وأهل العلم من الطلاب للدراسة وطلب العلم في المدارس والمعاهد والكليات والجامعات في داخل المملكة وخارجها على نفقة سموه, وعرف عن سمو ولي العهد قربه من الشعب واستماعه لهم بكل هدوء وتقبله الأمور بكل رحابة صدر وحكمة والتماسه لحاجة المواطن بشكل مستمر وفي كل وقت.
فالأمير نايف شخصية قيادية فذة متعددة الجوانب، حيث أمضى سنوات طويلة ومازال يخدم الوطن والمواطن، وسموه مشهور ببعد النظر والحكمة، والحنكة السياسية والأمنية والإدارية والتواضع، فهو واسع الاطلاع، ويتمتع بشخصية قوية ونفوذ على المستوى الداخلي والخارجي، ويحظى سموه بحب واحترام الجميع على مستوى العائلة الكريمة وعلى مستوى الشعب السعودي والعالم العربي والإسلامي والعالم أجمع.
وتشير السيرة الذاتية إلى أن سمو الأمير نايف بدأ حياته السياسية وكيلاً لإمارة منطقة الرياض في عهد المؤسس الملك عبد العزيز، ومن بعدها أميراً لمنطقة الرياض في عهد المؤسس الملك عبد العزيز وعهد الملك سعود بن عبدالعزيز، ونائباً لوزير الداخلية في عهد الملك فيصل بن عبدالعزيز، ونائباً لوزير الداخلية بمرتبة وزير في عهد الملك فيصل بن عبدالعزيز، ووزيراً للدولة للشؤون الداخلية في عهد الملك خالد بن عبدالعزيز ووزيراً للداخلية منذ بداية عهد الملك خالد بن عبدالعزيز وعهد الملك فهد بن عبدالعزيز وعهد الملك عبدالله بن عبدالعزيز، ونائباً ثانياً لرئيس مجلس الوزراء، بالإضافة لوزير الداخلية في عهد الملك عبدالله بن عبدالعزيز، وحتى صدر الأمر الملكي أمس بتعيينه ولياً للعهد نائباً لرئيس مجلس الوزراء وزيراً للداخلية.
ويعرف الأمير نايف بحلمه غير المحدود وحزمه في نفس الوقت وكرمه وسخائه ومساعدة المحتاج وحبه لفعل الخير في شتى المجالات، وخاصةً علاج المرضى في الخارج والداخل على نفقته الخاصة، وحرصه على دعم العلم وأهل العلم من الطلاب للدراسة وطلب العلم في المدارس والمعاهد والكليات والجامعات في داخل المملكة وخارجها على نفقة سموه, وعرف عن سمو ولي العهد قربه من الشعب واستماعه لهم بكل هدوء وتقبله الأمور بكل رحابة صدر وحكمة والتماسه لحاجة المواطن بشكل مستمر وفي كل وقت.
فالأمير نايف شخصية قيادية فذة متعددة الجوانب، حيث أمضى سنوات طويلة ومازال يخدم الوطن والمواطن، وسموه مشهور ببعد النظر والحكمة، والحنكة السياسية والأمنية والإدارية والتواضع، فهو واسع الاطلاع، ويتمتع بشخصية قوية ونفوذ على المستوى الداخلي والخارجي، ويحظى سموه بحب واحترام الجميع على مستوى العائلة الكريمة وعلى مستوى الشعب السعودي والعالم العربي والإسلامي والعالم أجمع.