نشاط زهرة الكويت:
-
352
-
0
-
0
- خطورة استعمال الفيتامين C في المعجنات
خطورة استعمال الفيتامين C في المعجنات
يساعد فيتامين سي (حمض الأسكوربيك) الجسم على امتصاص الحديد، ومن المهم أن تدرجه في نظامك الغذائي.
ويمكن أن يؤثر النقص سلبًا على صحتك، ولكن تناول الكثير من المكملات الغذائية يمكن أن يؤدي إلى القيء والأرق. إذن، ما المقدار الذي يجب أن تتناوله وكيف تعرف ما إذا كنت قد أفرطت في تناول هذا الفيتامين؟
في حين أنه من غير المحتمل أن يكون تناول الكثير من فيتامين سي ضارًا، إلا أن الجرعات العالية من مكملات فيتامين C يمكن أن تسبب مشاكل، حسب موقع ميديك فوروم وفقا لـ«سبوتنيك».
ووفقًا لمايو كلينك، هناك سبع علامات رئيسية يجب الانتباه إليها. وتشمل الصداع والأرق وحرقة المعدة والإسهال والغثيان والقيء وتشنجات البطن. كما أن انتفاخ البطن يمكن أن يكون علامة على أنك قد تناولت الكثير.
ومن غير المحتمل أن يكون تناول أقل من 1000 مل غرام من مكملات فيتامين سي يوميًا ضارًا. علاوة على ذلك، يجب أن تختفي هذه الأعراض بمجرد التوقف عن تناول مكملات فيتامين سي.
وفقًا لمايو كلينك، بالنسبة لمعظم الناس، فإن البرتقال أو كوبا من الفراولة أو الفلفل الأحمر المطحون أو البروكلي يوفرون ما يكفي من فيتامين سي طوال اليوم.
ويحتاج البالغون الذين تراوح أعمارهم بين 19 و64 عامًا إلى 40 مل غراما من فيتامين سي يوميًا، وبالتالي يجب أن تحصل على كل فيتامين سي الذي تحتاجه في نظامك الغذائي اليومي.
وتظهر الأبحاث أن تناول الكثير من فيتامين سي يمكن أن يرفع مستويات مضادات الأكسدة في الدم بنسبة تصل إلى 30%، ما يساعد دفاعات الجسم الطبيعية على محاربة الالتهابات.
وقد يرفع فيتامين سي مستويات مضادات الأكسدة في الدم ويساعد في علاج نقص الحديد.
من المواد التي تضاف إلى المعجنات قبل خبزها الفيتامين C الكيميائي ( حمض الأسكوربيك Ascorbic Acid و الأسكوربات Ascorbate ) و هو يساعد على جعلها هشة و سهلة التفتت , و على رفع العجينة لتأخذ القوام الإسفنجي المرغوب كما في الخبز الإفرنجي و عجينة البيتزا و ما يسمى " السمون " و غيرها
فعندما نجرب إعداد المعجنات بأنفسنا منزليا ً بسماكة كبيرة , و حتى لو استخدمنا مواد رافعة للعجينة و تساعد على تمددها مثل صودا الخبز Baking soda و البيكنغ باودر Baking powder , لن نحصل على القوام الإسفنجي بالدرجة التي نراها في المعجنات الموجودة في الأسواق مثل الخبز الإفرنجي بشكل خاص , بل على العكس ربما تبقى العجينة سميكة القوام و لا تنتفخ و لا تأخذ القوام الإسفنجي بل ربما يبقى القوام العجيني في منتصفها .. فالسر لدى الأفران هو استخدام ما تسمى المواد المحسنة للعجين و أهمها لهذه الغاية الفيتامين C الكيميائي أي حمض الأسكوربيك Ascorbic acid
لكن إضافة حمض الأسكوربيك إلى العجين لها تبعات و عواقب وخيمة
و قد تكون إضافة الفيتامين C الكيميائي عن جهل ( و ليست عن سابق نية سيئة ) فقد لا يعلم أصحاب الأفران أن الفيتامين C بتعريضه لحرارة تصل إلى 500 درجة يصبح مسببا ً السرطان Carcinogenic
و الخبز الإفرنجي هنا يتعرض في الفرن لحرارة قد تصل إلى 500 درجة أو أكثر و هنا يصبح فيتامين C مسرطنا ً .. بينما من غير المألوف أن يتعرض الفيتامين C في مصادره الطبيعية المعروفة من خضار و ثمار و فواكه , فهي إما أن تؤكل نيئة , أو تتعرض لحرارة الطهي الاعتيادية المعتدلة ..
و الله سبحانه و تعالى لم يخلق فيتامين C في اللحوم و الأسماك و غيرها من المنتجات الحيوانية التي يجب تعريضها لنار قوية , و إنما خلقه في تلك النباتات التي نأكلها نيئة أو حتى نعرضها للنار ضمن حرارة محدودة , فمثلا ً الطماطم و الملفوف و السبانخ و غيرها من مصادر الفيتامين C عندما نعرضها للنار لا نعرضها لدرجة 500 ( كالخبز أو اللحوم ) و كحد أعلى تصل حرارة طبخ الخضار مثلا ً إلى 100 أو 120 أو حتى 180 درجة و هنا لا مشكلة ..
قد نأكل الخبز الإفرنجي أو تلك المعجنات المضاف إليها حمض الأسكوربيك قبل خبزها من وقت لآخر و لا نصاب بالسرطان , لكن اجتماع أسباب عديدة للسرطان بالتزامن مع تشوش و ضعف جهاز المناعة و الإصابة بالالتهابات المزمنة و وجود الاستعداد الوراثي إلى جانب عوامل أخرى يرفع من فرص الإصابة بالسرطان فلا يوجد علميا ً سبب تصليح مضخات وحيد كاف ٍ بمفرده للإصابة بالسرطان
يساعد فيتامين سي (حمض الأسكوربيك) الجسم على امتصاص الحديد، ومن المهم أن تدرجه في نظامك الغذائي.
ويمكن أن يؤثر النقص سلبًا على صحتك، ولكن تناول الكثير من المكملات الغذائية يمكن أن يؤدي إلى القيء والأرق. إذن، ما المقدار الذي يجب أن تتناوله وكيف تعرف ما إذا كنت قد أفرطت في تناول هذا الفيتامين؟
في حين أنه من غير المحتمل أن يكون تناول الكثير من فيتامين سي ضارًا، إلا أن الجرعات العالية من مكملات فيتامين C يمكن أن تسبب مشاكل، حسب موقع ميديك فوروم وفقا لـ«سبوتنيك».
ووفقًا لمايو كلينك، هناك سبع علامات رئيسية يجب الانتباه إليها. وتشمل الصداع والأرق وحرقة المعدة والإسهال والغثيان والقيء وتشنجات البطن. كما أن انتفاخ البطن يمكن أن يكون علامة على أنك قد تناولت الكثير.
ومن غير المحتمل أن يكون تناول أقل من 1000 مل غرام من مكملات فيتامين سي يوميًا ضارًا. علاوة على ذلك، يجب أن تختفي هذه الأعراض بمجرد التوقف عن تناول مكملات فيتامين سي.
وفقًا لمايو كلينك، بالنسبة لمعظم الناس، فإن البرتقال أو كوبا من الفراولة أو الفلفل الأحمر المطحون أو البروكلي يوفرون ما يكفي من فيتامين سي طوال اليوم.
ويحتاج البالغون الذين تراوح أعمارهم بين 19 و64 عامًا إلى 40 مل غراما من فيتامين سي يوميًا، وبالتالي يجب أن تحصل على كل فيتامين سي الذي تحتاجه في نظامك الغذائي اليومي.
وتظهر الأبحاث أن تناول الكثير من فيتامين سي يمكن أن يرفع مستويات مضادات الأكسدة في الدم بنسبة تصل إلى 30%، ما يساعد دفاعات الجسم الطبيعية على محاربة الالتهابات.
وقد يرفع فيتامين سي مستويات مضادات الأكسدة في الدم ويساعد في علاج نقص الحديد.
من المواد التي تضاف إلى المعجنات قبل خبزها الفيتامين C الكيميائي ( حمض الأسكوربيك Ascorbic Acid و الأسكوربات Ascorbate ) و هو يساعد على جعلها هشة و سهلة التفتت , و على رفع العجينة لتأخذ القوام الإسفنجي المرغوب كما في الخبز الإفرنجي و عجينة البيتزا و ما يسمى " السمون " و غيرها
فعندما نجرب إعداد المعجنات بأنفسنا منزليا ً بسماكة كبيرة , و حتى لو استخدمنا مواد رافعة للعجينة و تساعد على تمددها مثل صودا الخبز Baking soda و البيكنغ باودر Baking powder , لن نحصل على القوام الإسفنجي بالدرجة التي نراها في المعجنات الموجودة في الأسواق مثل الخبز الإفرنجي بشكل خاص , بل على العكس ربما تبقى العجينة سميكة القوام و لا تنتفخ و لا تأخذ القوام الإسفنجي بل ربما يبقى القوام العجيني في منتصفها .. فالسر لدى الأفران هو استخدام ما تسمى المواد المحسنة للعجين و أهمها لهذه الغاية الفيتامين C الكيميائي أي حمض الأسكوربيك Ascorbic acid
لكن إضافة حمض الأسكوربيك إلى العجين لها تبعات و عواقب وخيمة
و قد تكون إضافة الفيتامين C الكيميائي عن جهل ( و ليست عن سابق نية سيئة ) فقد لا يعلم أصحاب الأفران أن الفيتامين C بتعريضه لحرارة تصل إلى 500 درجة يصبح مسببا ً السرطان Carcinogenic
و الخبز الإفرنجي هنا يتعرض في الفرن لحرارة قد تصل إلى 500 درجة أو أكثر و هنا يصبح فيتامين C مسرطنا ً .. بينما من غير المألوف أن يتعرض الفيتامين C في مصادره الطبيعية المعروفة من خضار و ثمار و فواكه , فهي إما أن تؤكل نيئة , أو تتعرض لحرارة الطهي الاعتيادية المعتدلة ..
و الله سبحانه و تعالى لم يخلق فيتامين C في اللحوم و الأسماك و غيرها من المنتجات الحيوانية التي يجب تعريضها لنار قوية , و إنما خلقه في تلك النباتات التي نأكلها نيئة أو حتى نعرضها للنار ضمن حرارة محدودة , فمثلا ً الطماطم و الملفوف و السبانخ و غيرها من مصادر الفيتامين C عندما نعرضها للنار لا نعرضها لدرجة 500 ( كالخبز أو اللحوم ) و كحد أعلى تصل حرارة طبخ الخضار مثلا ً إلى 100 أو 120 أو حتى 180 درجة و هنا لا مشكلة ..
قد نأكل الخبز الإفرنجي أو تلك المعجنات المضاف إليها حمض الأسكوربيك قبل خبزها من وقت لآخر و لا نصاب بالسرطان , لكن اجتماع أسباب عديدة للسرطان بالتزامن مع تشوش و ضعف جهاز المناعة و الإصابة بالالتهابات المزمنة و وجود الاستعداد الوراثي إلى جانب عوامل أخرى يرفع من فرص الإصابة بالسرطان فلا يوجد علميا ً سبب تصليح مضخات وحيد كاف ٍ بمفرده للإصابة بالسرطان