نشاط أبوفاررس:
-
3
-
0
-
0
- خريجون يجتمعون أمام "تعليم جدة" بسبب إيقاف مباشرتهم للمدارس
تجمّع عدد من الخريجين صباح اليوم أمام مبنى إدارة تعليم جدة، مطالبين بتسليمهم خطابات المباشرة في المدارس، بعدما عيَّنتهم وزارة التربية والتعليم ضمن المشمولين بالأمر الملكي.
وقال المعلمون : "جرى تعييننا على وظائف تعليمية بموجب الأمر الملكي بعد الانتهاء من جميع مسوغات التعيين، من مطابقة البيانات في فرع ديوان الخدمة المدنية وإجراء المقابلات الشخصية والكشف الطبي وتعديل المهنة، إلا أنه وبعد توجيهنا لإدارات التربية والتعليم، فوجئنا بإيقاف مباشرتنا، مما دفع بعض الإدارات لعدم تسليمنا خطابات المباشرة الخاصة بنا؛ بحجة أننا حصلنا على الدبلوم التربوي بعد تاريخ المفاضلة في 5/ 6/ 1432".
وأشاروا إلى أنه جرى تسليم الدبلوم في المقابلات الشخصية التي أجرتها لهم وزارة التربية والتعليم في شهر شوال الماضي، وأُعلنت أسماؤهم ضمن المعينين على الوظائف التعليمية، وبعدها أدخلوا الرغبات المكانية في موقع وزارة التربية والتعليم.
وأضافوا: "تم تعييننا وتوجيهنا للمناطق التعليمية، وأدخلنا الرغبات في مواقع إدارات التعليم التي تم توجيهنا إليها، وأعلنت تلك الإدارات أسماء المدارس التي يجب المباشرة فيها، ولكن عند قيامنا بتسليم الملفات امتنعت بعض إدارات التعليم عن تسليمنا خطابات المباشرة، مع العلم أن هناك عدداً من الإدارات التعليمية –على حد قول المعلمين- سمحت لزملائنا ممن هم على نفس وضعنا بالمباشرة، وسلمتهم خطاباتهم، وتعاملت معهم بشكل طبيعي".
وأضاف المعلمون أن أغلبهم كان يعمل في وظيفة خاصة أو حكومية، وتقدم باستقالته بعد صدور قرار تعيينهم معلمين، ومنهم من انتقل من المدينة التي كان يقيم بها مع أسرته إلى المنطقة التعليمية التي تم توجيهه إليها بحثاً عن الاستقرار لتقديم عطاء أفضل خلال مسيرته التعليمية، ومنهم من سلّم الشقق التي كانوا بها في مناطقهم، والآن يسكنون بأسرهم في شقق مفروشة بانتظار تحديد المدارس التي وجهوا إليها".
وطالب المعلمون وزارة التربية والتعليم بحل مشكلتهم بشكل عاجل، وتمكينهم من مباشرة أعمالهم في المدارس الموجهين لها أسوة بغيرهم من زملائهم في الإدارات التعليمية الأخرى.
وقال المعلمون : "جرى تعييننا على وظائف تعليمية بموجب الأمر الملكي بعد الانتهاء من جميع مسوغات التعيين، من مطابقة البيانات في فرع ديوان الخدمة المدنية وإجراء المقابلات الشخصية والكشف الطبي وتعديل المهنة، إلا أنه وبعد توجيهنا لإدارات التربية والتعليم، فوجئنا بإيقاف مباشرتنا، مما دفع بعض الإدارات لعدم تسليمنا خطابات المباشرة الخاصة بنا؛ بحجة أننا حصلنا على الدبلوم التربوي بعد تاريخ المفاضلة في 5/ 6/ 1432".
وأشاروا إلى أنه جرى تسليم الدبلوم في المقابلات الشخصية التي أجرتها لهم وزارة التربية والتعليم في شهر شوال الماضي، وأُعلنت أسماؤهم ضمن المعينين على الوظائف التعليمية، وبعدها أدخلوا الرغبات المكانية في موقع وزارة التربية والتعليم.
وأضافوا: "تم تعييننا وتوجيهنا للمناطق التعليمية، وأدخلنا الرغبات في مواقع إدارات التعليم التي تم توجيهنا إليها، وأعلنت تلك الإدارات أسماء المدارس التي يجب المباشرة فيها، ولكن عند قيامنا بتسليم الملفات امتنعت بعض إدارات التعليم عن تسليمنا خطابات المباشرة، مع العلم أن هناك عدداً من الإدارات التعليمية –على حد قول المعلمين- سمحت لزملائنا ممن هم على نفس وضعنا بالمباشرة، وسلمتهم خطاباتهم، وتعاملت معهم بشكل طبيعي".
وأضاف المعلمون أن أغلبهم كان يعمل في وظيفة خاصة أو حكومية، وتقدم باستقالته بعد صدور قرار تعيينهم معلمين، ومنهم من انتقل من المدينة التي كان يقيم بها مع أسرته إلى المنطقة التعليمية التي تم توجيهه إليها بحثاً عن الاستقرار لتقديم عطاء أفضل خلال مسيرته التعليمية، ومنهم من سلّم الشقق التي كانوا بها في مناطقهم، والآن يسكنون بأسرهم في شقق مفروشة بانتظار تحديد المدارس التي وجهوا إليها".
وطالب المعلمون وزارة التربية والتعليم بحل مشكلتهم بشكل عاجل، وتمكينهم من مباشرة أعمالهم في المدارس الموجهين لها أسوة بغيرهم من زملائهم في الإدارات التعليمية الأخرى.