نشاط أولى عسل:
-
662
-
0
-
0
- خاص بسيدات جدة وزائراتها .. معرض للأزياء والمجوهرات
معرض المسرات برعاية مشاعل بنت مقرن
10 % من دخل الفرد ينفق على الأزياء
أروى خشيفاتي ـ جدة
يفتتح معرض المسرات برعاية صاحبة السمو الملكي الأميرة مشاعل بنت مقرن يوم الأحد 20/5/1432هـ، في فندق الهيلتون في تمام الثامنة مساء، ويستمر المعرض لمدة ثلاثة أيام حيث سيكون على فترتين صباحية ومسائية. وأكدت مدير عام مؤسسة زين السهام زينب القحطاني انه تم تخصيص الفترة الصباحية للمدارس والجامعات أما الفترة المسائية فقد خصصت للزائرات، علما بأن المعرض مخصص للسيدات فقط. وأضافت أن المشاركات في المعرض أكثر من 50 عارضة من الشركات المتخصصة في مجال الأزياء والمجوهرات والمصنوعات الجلدية والأحذية واحدث ما أنتجته المصممات السعوديات. مبينة أن حجم صناعة الأزياء والملابس في منطقة الخليج يبلغ نحو 12 بليون دولار، مشيرة إلى أن المنطقة تشتهر بارتفاع معدلات الدخل، وان هناك إمكانية تحقيق قطاع صناعة الموضة والأزياء في المنطقة نموا يصل إلى 15 في المائة خلال العام الجاري. وأشارت إلى وجود العديد من الفرص الاستثمارية الواعدة في سوق صناعة الأزياء في منطقة الخليج والمملكة مما يسهم في استقطاب المزيد من العلامات التجارية العالمية إلى المنطقة التي تشهد نشاطا ونموا متزايدا على مستوى الموضة والأزياء. وأكدت أن صناعة الأزياء تسجل وجودها في صدارة التجارة في العالم رغم الغلاء الذي يطال معظم منتجاتها واقتحمت عالم التجارة على الانترنت بقوة ومكنت شركات عديدة من تحقيق أرباح طائلة بلغت 119 مليون دولار بعد أن كانت 82 مليون دولار في العام الماضي، ومن هنا جاءت فكرة إقامة هذا المعرض للمرأة العصرية في المملكة لعرض التجربة السعودية في مجال صناعة وتصميم الأزياء. كما بينت أن المملكة تحتل من حيث الإنفاق الفردي على الأزياء مركزا عالميا متقدما، مشيرة إلى دراسة أشارت إلى أن الفرد السعودي يعد الأكثر إنفاقا على الأزياء، مقارنة بجنسيات أخرى عديدة. وأضافت أن الفرد السعودي يوجه 10 في المائة من إنفاقه الاستهلاكي على الأزياء والأحذية، في حين لا تتجاوز نسبة الإنفاق الاستهلاكي لدى الفرد في فرنسا مثلا 4.5 في المائة وألمانيا والمملكة المتحدة 6 في المائة والولايات المتحدة 4 في المائة. وأوضحت أن قطاع تجارة الأزياء في المملكة يحظى بفرص نمو قوية، حيث ارتفع بنسبة 12 في المائة خلال الفترة من العام 2000 وحتى 2004م. وتستورد المملكة ما يقارب 85 ألف طن من الملابس الجاهزة سنويا، وبينت أن حجم سوق صناعة الأزياء في العالم يقدر بنحو 700 بليون دولار، وان دول الخليج لوحدها يصل حجم صناعة الأزياء فيها نحو 12 بليون دولار، في الوقت الذي بلغ حجم الإنفاق السعودي على الأزياء سنويا ما لا يقل عن 5 بلايين ريال.
10 % من دخل الفرد ينفق على الأزياء
أروى خشيفاتي ـ جدة
يفتتح معرض المسرات برعاية صاحبة السمو الملكي الأميرة مشاعل بنت مقرن يوم الأحد 20/5/1432هـ، في فندق الهيلتون في تمام الثامنة مساء، ويستمر المعرض لمدة ثلاثة أيام حيث سيكون على فترتين صباحية ومسائية. وأكدت مدير عام مؤسسة زين السهام زينب القحطاني انه تم تخصيص الفترة الصباحية للمدارس والجامعات أما الفترة المسائية فقد خصصت للزائرات، علما بأن المعرض مخصص للسيدات فقط. وأضافت أن المشاركات في المعرض أكثر من 50 عارضة من الشركات المتخصصة في مجال الأزياء والمجوهرات والمصنوعات الجلدية والأحذية واحدث ما أنتجته المصممات السعوديات. مبينة أن حجم صناعة الأزياء والملابس في منطقة الخليج يبلغ نحو 12 بليون دولار، مشيرة إلى أن المنطقة تشتهر بارتفاع معدلات الدخل، وان هناك إمكانية تحقيق قطاع صناعة الموضة والأزياء في المنطقة نموا يصل إلى 15 في المائة خلال العام الجاري. وأشارت إلى وجود العديد من الفرص الاستثمارية الواعدة في سوق صناعة الأزياء في منطقة الخليج والمملكة مما يسهم في استقطاب المزيد من العلامات التجارية العالمية إلى المنطقة التي تشهد نشاطا ونموا متزايدا على مستوى الموضة والأزياء. وأكدت أن صناعة الأزياء تسجل وجودها في صدارة التجارة في العالم رغم الغلاء الذي يطال معظم منتجاتها واقتحمت عالم التجارة على الانترنت بقوة ومكنت شركات عديدة من تحقيق أرباح طائلة بلغت 119 مليون دولار بعد أن كانت 82 مليون دولار في العام الماضي، ومن هنا جاءت فكرة إقامة هذا المعرض للمرأة العصرية في المملكة لعرض التجربة السعودية في مجال صناعة وتصميم الأزياء. كما بينت أن المملكة تحتل من حيث الإنفاق الفردي على الأزياء مركزا عالميا متقدما، مشيرة إلى دراسة أشارت إلى أن الفرد السعودي يعد الأكثر إنفاقا على الأزياء، مقارنة بجنسيات أخرى عديدة. وأضافت أن الفرد السعودي يوجه 10 في المائة من إنفاقه الاستهلاكي على الأزياء والأحذية، في حين لا تتجاوز نسبة الإنفاق الاستهلاكي لدى الفرد في فرنسا مثلا 4.5 في المائة وألمانيا والمملكة المتحدة 6 في المائة والولايات المتحدة 4 في المائة. وأوضحت أن قطاع تجارة الأزياء في المملكة يحظى بفرص نمو قوية، حيث ارتفع بنسبة 12 في المائة خلال الفترة من العام 2000 وحتى 2004م. وتستورد المملكة ما يقارب 85 ألف طن من الملابس الجاهزة سنويا، وبينت أن حجم سوق صناعة الأزياء في العالم يقدر بنحو 700 بليون دولار، وان دول الخليج لوحدها يصل حجم صناعة الأزياء فيها نحو 12 بليون دولار، في الوقت الذي بلغ حجم الإنفاق السعودي على الأزياء سنويا ما لا يقل عن 5 بلايين ريال.