معيض أحمد الغامدي
::: المشرف العام :::
معلومات العضو
نشاط معيض أحمد الغامدي:
-
1,314
-
0
-
0
- ثانوية "تطوير" بمنطقة نجران تحصد شهادة "الأيزو 9001" للجودة العالمية
ثانوية "تطوير" بمنطقة نجران تحصد شهادة "الأيزو 9001" للجودة العالمية
19/12/1432
حصدت مدرسة الملك فهد الثانوية بمنطقة نجران إحدى مدارس مشروع الملك عبدالله بن عبد العزيز لتطوير التعليم العام "تطوير" على الشهادة العالمية لنظام الجودة العالمية (الأيزو 9001) لتطبيقها إدارة الجودة الشاملة ومواكبة التطورات العلمية الهادفة إلى ضبط الجودة الداخلية بالمؤسسات التعليمية.
وأوضح مدير العلاقات العامة والإعلام بمشروع "تطوير" وليد بن جمال توفيق أن حصول مدرسة الملك فهد الثانوية بنجران على شهادة الأيزو 9001 للجودة العالمية يأتي تطبيقاً لرؤية المشروع في اعتماد أعلى معايير الجودة داخل المدرسة من خلال الخطة التي حدّدتها إستراتيجية تطوير التعليم في المملكة العربية السعودية، والتي تسعى إلى أن تكون المدرسة جاذبة ومعزّزة للتعلم ومحفّزة للإبداع وموفّرة لتعليم عالي الجودة، بالإضافة إلى امتلاكها لقيادة فاعلة ومعلمين مؤهلين، ذات مسؤولية مجتمعياً ومحور اهتمامها المتعلم.
من جانبه، بيّن مدير مدرسة الملك فهد الثانوية "تطوير" بمنطقة نجران الأستاذ راشد بن محمد آل منجم أن الثانوية حققت العديد من الإنجازات كان آخرها حصول فريق نجران الذي شاركنا بالأغلبية فيه على المركز الأول في مسابقة مصارعة "السومو" للروبوت الآلي على مستوى المجموعة الرابعة التي تضم تسع مناطق تعليمية, كما حصلنا على المركز الأول في مسابقة البحوث البيئية التي أقيمت بمنطقة الجوف وحققت الثانوية المركز الأول في أولمبياد الإبداع في مجال الابتكار, بالإضافة إلى حصولها على المراكز الثلاثة الأولى في أولمبياد الإبداع في مجال البحوث العلمية.
هذا وتعتبر مدرسة الملك فهد الثانوية بنجران ضمن 50 مدرسة تابعة لمشروع الملك عبد الله بن العزيز لتطوير التعليم العام "تطوير" والتي أنشأت عام 1429هـ (25 مدرسة للبنين و25 مدرسة للبنات) في 25 منطقة تعليمية - حققت نجاحات كبيرة في توفير تعليم متميّز أسهم في بناء شخصية المتعلم المتوازنة في بيئة معرفية متطورة وفق جودة عالية، ونجحت في تحسين مستوى التحصيل الدراسي، وحقق طلابها مراكز متقدمة في المسابقات المحلية والعالمية، كما لوحظ في مدارس تطوير ارتفاع معدل الدافعية للتعلم وانخفاض نسبة الغياب
نسمع هنا وهناك من يعلق التميز ويشترط لوجوده الكثير من التجهيزات والإمكانات ولا يستثمر الواقع ليصل إلى الإبداع والتميز
وهذه ثانوية الملك فهد بنجران من المدارس التي استثمرت الواقع بطريقة فريدة ووصلت من خلاله إلى العالمية ، فمن أين لها هذا ؟
--------------
وهذه ثانوية الملك فهد بنجران من المدارس التي استثمرت الواقع بطريقة فريدة ووصلت من خلاله إلى العالمية ، فمن أين لها هذا ؟
--------------
19/12/1432
حصدت مدرسة الملك فهد الثانوية بمنطقة نجران إحدى مدارس مشروع الملك عبدالله بن عبد العزيز لتطوير التعليم العام "تطوير" على الشهادة العالمية لنظام الجودة العالمية (الأيزو 9001) لتطبيقها إدارة الجودة الشاملة ومواكبة التطورات العلمية الهادفة إلى ضبط الجودة الداخلية بالمؤسسات التعليمية.
وأوضح مدير العلاقات العامة والإعلام بمشروع "تطوير" وليد بن جمال توفيق أن حصول مدرسة الملك فهد الثانوية بنجران على شهادة الأيزو 9001 للجودة العالمية يأتي تطبيقاً لرؤية المشروع في اعتماد أعلى معايير الجودة داخل المدرسة من خلال الخطة التي حدّدتها إستراتيجية تطوير التعليم في المملكة العربية السعودية، والتي تسعى إلى أن تكون المدرسة جاذبة ومعزّزة للتعلم ومحفّزة للإبداع وموفّرة لتعليم عالي الجودة، بالإضافة إلى امتلاكها لقيادة فاعلة ومعلمين مؤهلين، ذات مسؤولية مجتمعياً ومحور اهتمامها المتعلم.
من جانبه، بيّن مدير مدرسة الملك فهد الثانوية "تطوير" بمنطقة نجران الأستاذ راشد بن محمد آل منجم أن الثانوية حققت العديد من الإنجازات كان آخرها حصول فريق نجران الذي شاركنا بالأغلبية فيه على المركز الأول في مسابقة مصارعة "السومو" للروبوت الآلي على مستوى المجموعة الرابعة التي تضم تسع مناطق تعليمية, كما حصلنا على المركز الأول في مسابقة البحوث البيئية التي أقيمت بمنطقة الجوف وحققت الثانوية المركز الأول في أولمبياد الإبداع في مجال الابتكار, بالإضافة إلى حصولها على المراكز الثلاثة الأولى في أولمبياد الإبداع في مجال البحوث العلمية.
هذا وتعتبر مدرسة الملك فهد الثانوية بنجران ضمن 50 مدرسة تابعة لمشروع الملك عبد الله بن العزيز لتطوير التعليم العام "تطوير" والتي أنشأت عام 1429هـ (25 مدرسة للبنين و25 مدرسة للبنات) في 25 منطقة تعليمية - حققت نجاحات كبيرة في توفير تعليم متميّز أسهم في بناء شخصية المتعلم المتوازنة في بيئة معرفية متطورة وفق جودة عالية، ونجحت في تحسين مستوى التحصيل الدراسي، وحقق طلابها مراكز متقدمة في المسابقات المحلية والعالمية، كما لوحظ في مدارس تطوير ارتفاع معدل الدافعية للتعلم وانخفاض نسبة الغياب