نشاط عبود باريان:
-
133
-
0
-
0
- توجيهات مهمة لمعلِّمي اللغة العربية بالصف الرابع الابتدائي
توجيهات مهمة لمعلِّمي اللغة العربية بالصف الرابع الابتدائي
ثمة مجموعة من التوجيهات العملية المهمة يُتوخى من المعلمين الكرام قراءتها ، والانتفاع بها ، وتحويلها إلى جانب عملي يرقى بعملية تعليم اللغة العربية لأبنائنا ، وينمِّي قدراتهم اللغوية ، منها :
• أن يدرِّب المعلم تلاميذه على الانتفاع بقائمة المحتويات بالرجوع إلى الفهرس في تحديد موقع المكوِّن ( الدرس ) في الكتاب ، لا أن يتبرع المعلم بتحديد موقعه في الكتاب نيابة عن التلاميذ .
• أن يطرح نشاطات وأسئلة مُدَعِّمة لنشاطات وأسئلة الكتاب إذا رأى أن أسئلة الكتاب غير كافية ،أو وجد أن الأسئلة التي لديه أنسب مما في الكتاب شريطة أن يلتزم بصحة الصياغة وتحقيق المستوى والهدف المطلوب من النشاط أو السؤال .
• أن يستعين بنصوص في المدخل أو الاستماع أو نصوص التطبيق يرى أنها أنسب لتلاميذه من النصوص الواردة في الكتاب شريطة أن تكون منتمية للمحور ، ويُعالجها بنشاطات مماثلة لنشاطات الكتاب وفي مستواها .
• أن يبدأ بتدريب التلاميذ على قراءة التصفح من بداية العام الدراسي عن طريق تصفح الكتاب المدرسي ( كتاب التلميذ ، وكتاب النشاط ) ومعرفة أجزائهما ومقاصدهما ، وطريقة استخدام كل منهما ، وكيفية الإفادة منهما .
• أن يزاوج في إجابات التلاميذ عن أسئلة الكتاب بين المشافهة والكتابة ، وألايقتصر على أحدهما بشكل مستمر .
• أن يكون اتجاه المعلم نحو نشاطات الكتاب إيجابيًّا وخاصة النشاطات التي تدعو التلميذ إلى البحث والتنقيب والنشاط الخارجي لما لذلك من دور كبير في التنمية الذاتية للتلميذ وشعوره بأهمية هذه النشاطات في بنائه اللغوي.
• تُوجَّهُ بعض النشاطات إلى التلاميذ للتعبير عن آرائهم بجرأة وحرية ، فيؤمَّل من الزميل ألا يصادر وجهة نظر التلميذ ، فيفرض على تلاميذه فهمًا واحدًا لما يمكن أن يتسع ويتنوع فيه مجال القول والفهم .
• أن ينوِّع في أساليب معالجة المفردات والتراكيب الجديدة ، وألايقتصر على النشاطات المخططة في الكتاب ، كما ينبغي عليه أن يعالج مايتوقع صعوبته من مفردات وتراكيب لم يعالجها الكتاب ، ويرى المعلم أهميتها الوظيفية للتلاميذ .
• أن يبقي تلاميذه على اتصال فاعل بمهارات اللغة التي اكتسبوها ليزدادوا تمكنًا منها وسيطرة عليها من خلال مراعاة ممارستها – حسب المتاح – في النشاطات الممتدة مع مكوِّنات الكتاب .
• أن يشجع التلاميذ على الانطلاق في التحدث والكتابة دون أن تكون الأخطاء مانعًا منها ، على أن تعالج الأخطاء في رفق وهوادة ؛ لأن الانطلاق في التعبير غاية أساسية في النمو اللغوي .
• أن يعتمد الأسلوب الحواري والتعلم الذاتي : الفردي والثنائي والجمعي أساسًا في تدريسه مكوِّنات الكتاب ، وأن يتحرَّر من التلقين والاستئثار بالحصة بحيث يكون دوره موجهًا ومرشدًا ومحفِّزًا تلاميذه على المشاركة الفعَّالة ، والبحث والاستعانة بالمصادر والمراجع ، والوصول بأنفسهم إلى الحلول والإجابات ، وتصحيح أخطائهم بأنفسهم ، وعرض أعمالهم على بعضهم ومقارنتها والحكم عليها وفق المعايير التي يزودهم بها الكتاب .
ثمة مجموعة من التوجيهات العملية المهمة يُتوخى من المعلمين الكرام قراءتها ، والانتفاع بها ، وتحويلها إلى جانب عملي يرقى بعملية تعليم اللغة العربية لأبنائنا ، وينمِّي قدراتهم اللغوية ، منها :
• أن يدرِّب المعلم تلاميذه على الانتفاع بقائمة المحتويات بالرجوع إلى الفهرس في تحديد موقع المكوِّن ( الدرس ) في الكتاب ، لا أن يتبرع المعلم بتحديد موقعه في الكتاب نيابة عن التلاميذ .
• أن يطرح نشاطات وأسئلة مُدَعِّمة لنشاطات وأسئلة الكتاب إذا رأى أن أسئلة الكتاب غير كافية ،أو وجد أن الأسئلة التي لديه أنسب مما في الكتاب شريطة أن يلتزم بصحة الصياغة وتحقيق المستوى والهدف المطلوب من النشاط أو السؤال .
• أن يستعين بنصوص في المدخل أو الاستماع أو نصوص التطبيق يرى أنها أنسب لتلاميذه من النصوص الواردة في الكتاب شريطة أن تكون منتمية للمحور ، ويُعالجها بنشاطات مماثلة لنشاطات الكتاب وفي مستواها .
• أن يبدأ بتدريب التلاميذ على قراءة التصفح من بداية العام الدراسي عن طريق تصفح الكتاب المدرسي ( كتاب التلميذ ، وكتاب النشاط ) ومعرفة أجزائهما ومقاصدهما ، وطريقة استخدام كل منهما ، وكيفية الإفادة منهما .
• أن يزاوج في إجابات التلاميذ عن أسئلة الكتاب بين المشافهة والكتابة ، وألايقتصر على أحدهما بشكل مستمر .
• أن يكون اتجاه المعلم نحو نشاطات الكتاب إيجابيًّا وخاصة النشاطات التي تدعو التلميذ إلى البحث والتنقيب والنشاط الخارجي لما لذلك من دور كبير في التنمية الذاتية للتلميذ وشعوره بأهمية هذه النشاطات في بنائه اللغوي.
• تُوجَّهُ بعض النشاطات إلى التلاميذ للتعبير عن آرائهم بجرأة وحرية ، فيؤمَّل من الزميل ألا يصادر وجهة نظر التلميذ ، فيفرض على تلاميذه فهمًا واحدًا لما يمكن أن يتسع ويتنوع فيه مجال القول والفهم .
• أن ينوِّع في أساليب معالجة المفردات والتراكيب الجديدة ، وألايقتصر على النشاطات المخططة في الكتاب ، كما ينبغي عليه أن يعالج مايتوقع صعوبته من مفردات وتراكيب لم يعالجها الكتاب ، ويرى المعلم أهميتها الوظيفية للتلاميذ .
• أن يبقي تلاميذه على اتصال فاعل بمهارات اللغة التي اكتسبوها ليزدادوا تمكنًا منها وسيطرة عليها من خلال مراعاة ممارستها – حسب المتاح – في النشاطات الممتدة مع مكوِّنات الكتاب .
• أن يشجع التلاميذ على الانطلاق في التحدث والكتابة دون أن تكون الأخطاء مانعًا منها ، على أن تعالج الأخطاء في رفق وهوادة ؛ لأن الانطلاق في التعبير غاية أساسية في النمو اللغوي .
• أن يعتمد الأسلوب الحواري والتعلم الذاتي : الفردي والثنائي والجمعي أساسًا في تدريسه مكوِّنات الكتاب ، وأن يتحرَّر من التلقين والاستئثار بالحصة بحيث يكون دوره موجهًا ومرشدًا ومحفِّزًا تلاميذه على المشاركة الفعَّالة ، والبحث والاستعانة بالمصادر والمراجع ، والوصول بأنفسهم إلى الحلول والإجابات ، وتصحيح أخطائهم بأنفسهم ، وعرض أعمالهم على بعضهم ومقارنتها والحكم عليها وفق المعايير التي يزودهم بها الكتاب .