تجربتي لمنهج لغتي الخالدة الموضوع مكمل لموضوع أختي أم فيصل

[الأستاذ/رائد]

أنا راح اتكلم عن تجربتي أنا معلم أقوم بتدريس مادة لغتي الخالدة للصف أول متوسط

المنهج له سلبيات وله إيجابيات وأنا أقولها بصراحة وتحدثت مع المشرف في ذلك

من سلبياته :

- كثرة عدد الصفحات مابين 4 إلى 6 صفحات يومياً الوحدة الأولى في أول متوسط عن القيم الإسلامية تقارب أكثر من ثمانين صفحة هذا من غير كتاب النشاط

- قلة عدد الحصص أنا أقوم بتدريس الفصل الواحد أسبوعيا ست حصص وهذا لايكفي والأصح ان تكون ثمان حصص

- المنهج يقوم بالتضييق على المعلم في شرح المكون مثال ذلك الأفعال الناسخة يجب على المعلم مراعاة الفروق الفردية مع الطلاب

ولو راعينا الفروق الفردية راح يكون عندنا تأخير في المنهج وأنا من اطلاعي على ذلك وجدت المتسبب هم معلمي المرحلة الأبتدائية

فالطالب لايميز على الأقل الاسم من الفعل والله استغرب من ذلك ويأتي اللوم على معلم المرحلة المتوسطة من المشرف الميداني

إيجابياته :

- طريقة التعليم وهي التعلم التعاوني بين الطلاب

- طريقة عرض الوحدة والدروس طريقة ممتعة ومشوقة للطلاب وأنا أرى ذلك في وجوه الطلاب

- اعتماد المعلم على طريقة المناقشة والحوار

- الطالب في هذا المنهج له النصيب الأكبر من شرح الدرس

- تنوع الوحدات والقيم التي تغرسها في الطلاب

- التطور في نقل الثقافات والمعلومات مثل الشخصيات التي تكون موجودة في الوحدات


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

وأنا كمعلم وقد يشاركني البعض لكي نقوم بتلافي سلبيات المنهج وتطويره هي نقاط أبرزها :-

1- رفع حصص المنهج إلى ثمان حصص وبذلك يستفيد المعلم والطالب .

2- تقليل عدد التدريبات والنشاطت في الكتاب .

3- وضع معمل خاص في كل مدرسة لا يوجد فيها جهاز عرض أو حاسوب ولو كان هناك معمل خاص بلغتي الخالدة يكون أفضل

4- جعل يوم في آخر الأسبوع الخامس للإجتماع باأولياء الأمور والتحدث معهم عن ابنائهم



الحوار مفتوح للنقاش

 

[دفينة الإحساس]

الله يعطيك العافية
أتفق معك فيما قلت

إلا في زيادة الحصص
​

 

[رنيم الشريف]

وفقك الله أخي الفاضل
لأول مرة أدرس منهج لغتي للصف الثاني متوسط فعلا المنهج يحتاج إلى زيادة عدد الحصص نظرا لكثرة التدريبات في كتاب الطالب بالإضافة إلى أنشطة كتاب النشاط