ايات من سورة الاعراف تتحدث عن الصحه وتفسيرها

واحد مجتهد

عضو مبتديء

معلومات العضو

إنضم
22 فبراير 2012
النقاط
0
نشاط واحد مجتهد:
7
0
0
  • ايات من سورة الاعراف تتحدث عن الصحه وتفسيرها
ارجوكم ابى ايات تتحدث عن سورة الاعراف وتفسيرها:sm56::sm256:
 

الشمعه

عضو نشط

معلومات العضو

إنضم
12 سبتمبر 2011
المشاركات
39
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
لايوجد لدي معلومات :sm226::sm77:
:sm56:اتمنى غيري يساعدك:sm56:
 

طريق الخير

عضو جديد

معلومات العضو

إنضم
13 أبريل 2012
المشاركات
2
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
ايات عن الصحه مع التفسير

هذه لكل من طلب الايات وان شاء الله تكون هذه الايات المطلوبه :.

} { يَا بَنِي آدَمَ خُذُوا زِينَتَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلَا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ }
يقول تعالى - بعد ما أنزل على بني آدم لباسا يواري سوءاتهم وريشا: { يَا بَنِي آدَمَ خُذُوا زِينَتَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ } أي: استروا عوراتكم عند الصلاة كلها، فرضها ونفلها، فإن سترها زينة للبدن، كما أن كشفها يدع البدن قبيحا مشوها.
ويحتمل أن المراد بالزينة هنا ما فوق ذلك من اللباس النظيف الحسن، ففي هذا الأمر بستر العورة في الصلاة، وباستعمال التجميل فيها ونظافة السترة من الأدناس والأنجاس.
ثم قال: { وَكُلُوا وَاشْرَبُوا } أي: مما رزقكم اللّه من الطيبات { وَلَا تُسْرِفُوا } في ذلك، والإسراف إما أن يكون بالزيادة على القدر الكافي والشره في المأكولات الذي يضر بالجسم، وإما أن يكون بزيادة الترفه والتنوق في المآكل والمشارب واللباس، وإما بتجاوز الحلال إلى الحرام.
{ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ } فإن السرف يبغضه اللّه، ويضر بدن الإنسان ومعيشته، حتى إنه ربما أدت به الحال إلى أن يعجز عما يجب عليه من النفقات، ففي هذه الآية الكريمة الأمر بتناول الأكل والشرب، والنهي عن تركهما، وعن الإسراف فيهما



انشاء الله تعجبكم

استنى ردودكم :ad944e87e4:
 

ريماس

عضو مبتديء

معلومات العضو

إنضم
10 مارس 2010
المشاركات
6
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
شكرا

شكرا حياتي بس الكلام مره متلصق مع بعض ما قدرة اكتب شي:sm232::sm232::sm276:
 
استقدام خادمات | مكتب ترجمة معتمد | تصميم تطبيقات الجوال | ارشفة مواقع | شركة تسويق | سعد العتيبي , | ترجمة علامة تجارية
التعليقات المنشورة ﻻ تعبر عن رأي منتدي لغتي وﻻ تتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر
أعلى