نشاط د. حنان آل مرعي:
-
165
-
0
-
0
- المتحف من وسائل التعليم
قد لا تستطيع المدارس تحمّل مسؤوليّة المواصلات والرعاية لإخراج المتعلّمين من المدرسة إلَى المتاحف والآثار، مع ما تستغرقه من الوقت، لكن يمكن للمعلّمين أن يطلبوا ضمن الأنشطة زيارة المتحف الفلانيّ، أو الآثار الفلانيّة حسب موضوع الدرس، والموجود من أنواع المتاحف والآثار في المنطقة، وخاصّة القريب منها مثلاً قلعة شمسان في أبها، أو محميّة ريدة.... مع تقرير عن الزيارة.
مظاهر الاهتمام بهذا الأمر كوسيلة تعليميّة:
تحت رعاية صاحبة السمو الملكي الأميرة عادلة بنت عبد الله بن عبد العزيز رئيسة الهيئة الاستشارية للمتحف الوطني وبحضور معالي نائب وزير التربية والتعليم لشؤون تعليم البنات الأستاذة نورة بنت عبد الله الفايز اقيم صباح يوم السبت الخامس عشر من ذي القعدة في مقر المتحف الوطني لقاء (المتحف الوطني رافد تعليمي) ويهدف اللقاء لتوضيح العلاقة بين المتحف والمناهج والذي نظمه قسم التربية والتعليم بالمتحف الوطني بالتعاون مع الإدارة العامة لنشاط الطالبات والادارة العامة للإشراف التربوي.
وافتتح اللقاء بالسلام الوطني ثم ألقت سمو الأميرة عادلة كلمة أوضحت فيها أهمية المتحف في تنويع مصادر التعلم التي تتطلبها كثير من المواد الدراسية، واعتبرت الاستفادة من المتحف هو أسلوب المعلم المبدع الذي يعتمد على المصادر الحديثة ويهتم بتنمية التفكير العلمي والإبداعي لدى الطالب، وأكدت على أن الهيئة الاستشارية للمتحف والمسؤولات فيه حريصين على بناء علاقة وطيدة بين المتحف والمدرسة، وطالبت سمو الأميرة عادلة بنت عبد الله المسؤولات في وزارة التربية والتعليم بالعمل على غرس المفاهيم التربوية التي تؤكد دور المتحف كمركز تعلم وتجعل الطالب يتفاعل مع برامج المتحف المختلفة.
ثم ألقت معالي نائبة وزير التربية والتعليم الاستاذة نورة بنت عبد الله الفايز كلمة شكرت فيها سمو الاميرة عادلة بنت عبد الله على رعايتها ومشاركتها في هذا اللقاء
وقالت: (إن هذا ليس غريب على سموها كما شددت في كلمتها على أهمية أن يعمل الميدان التربوي على تغير الفكرة النمطية عن المتحف، والتي تحصره في مركز للمقتنيات التاريخية فقط، مع أنه مصدر تعلم أساسي ورافد تربوي هام للعملية التعليمية، وأ كدت معالي النائب أن هذا الامر يتطلب من الوزارة العمل على المستوى الاستراتيجي والمستوى التنفيذي وصولا الى الطالب وهو المستهدف الرئيس في العملية التعليمية وحثت معالي نائب الويز القيادات التربوية والمشرفات والمعلمات على تضمين دور المتحف في الخطط الدراسية والانشطة الصفية واللاصفية ).
ثم تابع الحضور عرضا مرئيا عن تجربة الإدارة العامة لتعليم البنات في الرياض، وتحدثت الطالبات عن تجربة زيارة المتحف والأنشطة المنهجية التي نفذت في تلك الزيارات وتأثير ذلك على استيعابهن للمعلومات و وفهمهن للحقائق في المنهج الدراسي.
مظاهر الاهتمام بهذا الأمر كوسيلة تعليميّة:
تحت رعاية صاحبة السمو الملكي الأميرة عادلة بنت عبد الله بن عبد العزيز رئيسة الهيئة الاستشارية للمتحف الوطني وبحضور معالي نائب وزير التربية والتعليم لشؤون تعليم البنات الأستاذة نورة بنت عبد الله الفايز اقيم صباح يوم السبت الخامس عشر من ذي القعدة في مقر المتحف الوطني لقاء (المتحف الوطني رافد تعليمي) ويهدف اللقاء لتوضيح العلاقة بين المتحف والمناهج والذي نظمه قسم التربية والتعليم بالمتحف الوطني بالتعاون مع الإدارة العامة لنشاط الطالبات والادارة العامة للإشراف التربوي.
وافتتح اللقاء بالسلام الوطني ثم ألقت سمو الأميرة عادلة كلمة أوضحت فيها أهمية المتحف في تنويع مصادر التعلم التي تتطلبها كثير من المواد الدراسية، واعتبرت الاستفادة من المتحف هو أسلوب المعلم المبدع الذي يعتمد على المصادر الحديثة ويهتم بتنمية التفكير العلمي والإبداعي لدى الطالب، وأكدت على أن الهيئة الاستشارية للمتحف والمسؤولات فيه حريصين على بناء علاقة وطيدة بين المتحف والمدرسة، وطالبت سمو الأميرة عادلة بنت عبد الله المسؤولات في وزارة التربية والتعليم بالعمل على غرس المفاهيم التربوية التي تؤكد دور المتحف كمركز تعلم وتجعل الطالب يتفاعل مع برامج المتحف المختلفة.
ثم ألقت معالي نائبة وزير التربية والتعليم الاستاذة نورة بنت عبد الله الفايز كلمة شكرت فيها سمو الاميرة عادلة بنت عبد الله على رعايتها ومشاركتها في هذا اللقاء
وقالت: (إن هذا ليس غريب على سموها كما شددت في كلمتها على أهمية أن يعمل الميدان التربوي على تغير الفكرة النمطية عن المتحف، والتي تحصره في مركز للمقتنيات التاريخية فقط، مع أنه مصدر تعلم أساسي ورافد تربوي هام للعملية التعليمية، وأ كدت معالي النائب أن هذا الامر يتطلب من الوزارة العمل على المستوى الاستراتيجي والمستوى التنفيذي وصولا الى الطالب وهو المستهدف الرئيس في العملية التعليمية وحثت معالي نائب الويز القيادات التربوية والمشرفات والمعلمات على تضمين دور المتحف في الخطط الدراسية والانشطة الصفية واللاصفية ).
ثم تابع الحضور عرضا مرئيا عن تجربة الإدارة العامة لتعليم البنات في الرياض، وتحدثت الطالبات عن تجربة زيارة المتحف والأنشطة المنهجية التي نفذت في تلك الزيارات وتأثير ذلك على استيعابهن للمعلومات و وفهمهن للحقائق في المنهج الدراسي.
التعديل الأخير: