نشاط ام صدق:
-
25
-
0
-
0
- الخوف من المناهج المطورة
لماذ الخوف من المناهج المطورة
ظهرت المناهج المطورة وظهر الرعب في نفوس المعلمين والمتعلمين ومتد إلى أولياء الأمور.
نعرف جميعنا لماذ ؟بسبب الحكم قبل إن نرى النتائج
عانيت في السنوات السابقة من تدريس القراءة والكتابة والأناشيد بسبب الضغط في المنهج ومطالبة المعلمة أن تتقن التلميذة الكثير من المهارات .والحروف جميعها في أربعة اشهر .وكما تعلمون جميعن تأتي التلميذة من أحضان والدتها مدللة لا يمكن الضغط عليها .متعودة على العب والحركة المستمرة .في حين المعلمة تبتغي الهدوء والإنصات عند الشرح وتعليمهن الكتابة والمهارة المبتغاة .لا أعيب الكتاب فهو شامل ولاكن مكتظ في مرحلة لا يمكن تقييدها المتعلم فيها ونعلم أن ابن الصف الأول يعامل كما يعامل ابن التمهيدي او الروضة .يأتي الفصل الدراسي الثاني ومن المفترض ان تكون التلميذة ملمة ب28حرف بحركاته الطويلة وحركاته القصيرة.وملمة بمهارات كثيرة كيف للمعلمة إن تكون قادرة على إعطائهم تلك المعلومات وخاصة إذا كان عدد التلميذات كبير كما نلاحظ في أكثر المدارس.وفوق ذالك تطالب المعلمة بان تكون هادئة وسيعة الصدر للتلميذات ممتصة لغضبهم وحركتهم الزائدة .وضغط الحصص المتراكم فلا وقت لا عداد وسائل ولا تصحيح ولا إمدادهم بخبرات تعينهم على الحياة الجديدة ألا بان تكون الآلة التي لا تقف ولا تتعب ولتتذمر.
وتأتي المناهج المطورة بحلتها الجديدة
وتعقد الدورات وتلاحظ المعلمة والمعلم كيف أصبح التلميذ وكيف تغيرت الطرق القديمة في الشرح .وكيف خف على المتعلم التعليم في حين أن المنهج الجديد شامل لجميع المهارات السابقة ولاكن في ترتيب وبدون ضغط في إعطائهم الحروف جميعها في فصل دراسي .والتركيز على القراءة البصرية مما أدي إلى معالجة كثير من عيوب النطق لدى المتعلم.كيف ليعالج ويطلب أن يتحدث ويعبر ويصور ويسرد. كما أن المناهج المطورة تركز على القراءة والكتابة مهما الماهرتين الأساسية .أصبح التعليم أكثر جدية وثمرة من المناهج السابقة .يسعى المعلم لكي يحصل على أفضل النتائج وما دام التجديد مستمر فتكون النتائج مستمرة في النجاح والتقدم
ظهرت المناهج المطورة وظهر الرعب في نفوس المعلمين والمتعلمين ومتد إلى أولياء الأمور.
نعرف جميعنا لماذ ؟بسبب الحكم قبل إن نرى النتائج
عانيت في السنوات السابقة من تدريس القراءة والكتابة والأناشيد بسبب الضغط في المنهج ومطالبة المعلمة أن تتقن التلميذة الكثير من المهارات .والحروف جميعها في أربعة اشهر .وكما تعلمون جميعن تأتي التلميذة من أحضان والدتها مدللة لا يمكن الضغط عليها .متعودة على العب والحركة المستمرة .في حين المعلمة تبتغي الهدوء والإنصات عند الشرح وتعليمهن الكتابة والمهارة المبتغاة .لا أعيب الكتاب فهو شامل ولاكن مكتظ في مرحلة لا يمكن تقييدها المتعلم فيها ونعلم أن ابن الصف الأول يعامل كما يعامل ابن التمهيدي او الروضة .يأتي الفصل الدراسي الثاني ومن المفترض ان تكون التلميذة ملمة ب28حرف بحركاته الطويلة وحركاته القصيرة.وملمة بمهارات كثيرة كيف للمعلمة إن تكون قادرة على إعطائهم تلك المعلومات وخاصة إذا كان عدد التلميذات كبير كما نلاحظ في أكثر المدارس.وفوق ذالك تطالب المعلمة بان تكون هادئة وسيعة الصدر للتلميذات ممتصة لغضبهم وحركتهم الزائدة .وضغط الحصص المتراكم فلا وقت لا عداد وسائل ولا تصحيح ولا إمدادهم بخبرات تعينهم على الحياة الجديدة ألا بان تكون الآلة التي لا تقف ولا تتعب ولتتذمر.
وتأتي المناهج المطورة بحلتها الجديدة
وتعقد الدورات وتلاحظ المعلمة والمعلم كيف أصبح التلميذ وكيف تغيرت الطرق القديمة في الشرح .وكيف خف على المتعلم التعليم في حين أن المنهج الجديد شامل لجميع المهارات السابقة ولاكن في ترتيب وبدون ضغط في إعطائهم الحروف جميعها في فصل دراسي .والتركيز على القراءة البصرية مما أدي إلى معالجة كثير من عيوب النطق لدى المتعلم.كيف ليعالج ويطلب أن يتحدث ويعبر ويصور ويسرد. كما أن المناهج المطورة تركز على القراءة والكتابة مهما الماهرتين الأساسية .أصبح التعليم أكثر جدية وثمرة من المناهج السابقة .يسعى المعلم لكي يحصل على أفضل النتائج وما دام التجديد مستمر فتكون النتائج مستمرة في النجاح والتقدم