نشاط ظل عابر:
-
280
-
0
-
0
- التربية تضع 800 مليون ريال تحت تصرف مديري المدارس الفصل الثاني
صحيفة التعليم الإليكترونية - متابعات:
علم مصدر مطلع في وزارة التربية والتعليم، أن الوزارة ستودع في حسابات مديري ومديرات 33 ألف مدرسة للبنين والبنات في مطلع الفصل الدراسي الثاني للعام الحالي المبالغ المخصصة لكل مدرسة كميزانية تشغيلية لمدارس التعليم العام، لصرفها على احتياجات المدرسة والمستلزمات الضرورية للعملية التربوية والتعليمية، ولمعالجة الحالات الطارئة، واستثمارها في أوجه الصرف الفعلية التي تحقق المردود الإيجابي على أداء المدرسة ومنسوبيها.
وبدأت وزارة التربية خلال الأيام الماضية تدريب مديري ومديرات المدارس في السعودية على آلية تشغيل الميزانية للمدرسة، تمهيداً لصرف 800 مليون ريال في حساباتهم، حيث حددت "التربية" مخصصات الميزانية التشغيلية للمدارس بناء على معايير محددة، مبنية على أعداد الطلاب والطالبات والمعلمين والمعلمات، وتتفاوت الميزانية التشغيلية وفق ذلك، بحيث تصل في الحد الأعلى إلى 165 ألف ريال، وبحد أدنى 20 ألف ريال.
وتهدف "التربية" من الميزانية التشغيلية للمدارس التي استثنت منها المدارس الأهلية، إلى أن تسهم بشكل مباشر في تحسين البرامج التربوية الموجهة للطالب والطالبة، وكذلك البرامج التدريبية التي سيستفيد منها المعلمون والمعلمات والطلاب والطالبات داخل مدارسهم،
علم مصدر مطلع في وزارة التربية والتعليم، أن الوزارة ستودع في حسابات مديري ومديرات 33 ألف مدرسة للبنين والبنات في مطلع الفصل الدراسي الثاني للعام الحالي المبالغ المخصصة لكل مدرسة كميزانية تشغيلية لمدارس التعليم العام، لصرفها على احتياجات المدرسة والمستلزمات الضرورية للعملية التربوية والتعليمية، ولمعالجة الحالات الطارئة، واستثمارها في أوجه الصرف الفعلية التي تحقق المردود الإيجابي على أداء المدرسة ومنسوبيها.
وبدأت وزارة التربية خلال الأيام الماضية تدريب مديري ومديرات المدارس في السعودية على آلية تشغيل الميزانية للمدرسة، تمهيداً لصرف 800 مليون ريال في حساباتهم، حيث حددت "التربية" مخصصات الميزانية التشغيلية للمدارس بناء على معايير محددة، مبنية على أعداد الطلاب والطالبات والمعلمين والمعلمات، وتتفاوت الميزانية التشغيلية وفق ذلك، بحيث تصل في الحد الأعلى إلى 165 ألف ريال، وبحد أدنى 20 ألف ريال.
وتهدف "التربية" من الميزانية التشغيلية للمدارس التي استثنت منها المدارس الأهلية، إلى أن تسهم بشكل مباشر في تحسين البرامج التربوية الموجهة للطالب والطالبة، وكذلك البرامج التدريبية التي سيستفيد منها المعلمون والمعلمات والطلاب والطالبات داخل مدارسهم،