نشاط زهرة الكويت:
-
352
-
0
-
0
- أفضل 10 أنواع لمبات الليد
أفضل 10 أنواع لمبات الليد
الإضاءة lighting هي إسقاط ضوء على سطوح الأشياء يمكّن من رؤيتها بالعين المجردة أو من تبيّن شكلها وتسجيل وجودها بوسائل أخرى تتحسس بالضوء. والضوء المرئي إشعاع طاقة حرارية على شكل موجات كهرمغنطيسية، تنتشر في الفراغ بسرعة ثابتة قدرها 3×10 8م/ثا وبتواتر محدد بين 7.5×10 14 و 4×10 14 هرتز أي إن أطوال تلك الموجات تتراوح بين 750 نانو متر (الضوء الأحمر) و400 نانومتر (الضوء البنفسجي) في مجال الطيف الكهرمغنطيسي الذي يتألف من الألوان: البنفسجي فالأزرق فالنيلي فالأخضر فالأصفر فالبرتقالي فالأحمر. أما الإشعاعات الضوئية التي لا تحس بها العين فهي خارج الطيف المرئي، وقد تكون موجاتها أقصر كالأشعة فوق البنفسجية، أو أطول كالأشعة تحت الحمراء، ولا يمكن كشف هذه الإشعاعات إلا بوسائل خاصة كأجهزة التصوير وغيرها. تكمن أهمية الإضاءة في أن البشر يلتمسون المعرفة ويحصلون على القسم الأعظم من معلوماتهم عن العالم المحيط بهم بطريق الرؤية أو الإبصار، كما أن الإضاءة تسهم في تحقيق الاستقرار النفسي للإنسان في عمله وفي أوقات راحته إلى جانب إسهامها في المحافظة على صحة الإنسان وسلامته. فعندما تكون الإضاءة حسنة والرؤية جيدة يزداد مردود العمل ويتحسن نوعه وتتناقص إصابات العمل وأخطاؤه، وتنخفض حوادث الطرق وتتحسن أحوال المعيشة. ولا شك في أن الإنفاق على تحسين شروط الإضاءة كبير الجدوى وسريع التعويض اقتصادياً.
سباك الكويت
والإضاءة النموذجية rational هي الإضاءة التي تستجيب لمتطلبات الصحة والاقتصاد معاً، وهي مسألة معقدة جداً وتدخل في صميم مهمات هندسة الصحة العامة. وتعد المتطلبات الصحية المنطلق الأساسي في دراسة خصائص الرؤية عند الإنسان مثل حساسية العين للضوء وقدرتها على تمييز الألوان والتباين، وحدة البصر، وسرعة الإدراك البصري، وثبات الرؤية الواضحة، فالإضاءة الجيدة توفر شروطاً ملائمة للعيش ولممارسة مختلف الأنشطة الإنسانية، وعند إضاءة أماكن العمل إضاءة مقبولة تراعى، على سبيل المثال، درجة الدقة في تنفيذ العمل المطلوب، وتباين الأشياء عن خلفياتها، وضرورة تمييز القطع السريعة الحركة أو البعيدة، ومدة الأعمال المنفذة والأخطار التي قد تنجم عن تعب العين إضافة على ضرورة تجنب البهر وضرورة توزيع الضوء توزيعاً عادلاً فوق السطوح وفي المحيط المجاور لمكان العمل، وكذلك اختيار الطيف الضوئي المناسب والمريح للعين وتوجيه سقوطه توجيهاً صحيحاً. أما الإضاءة السيئة فقد تتسبب في حدوث إصابات مرضية مختلفة في العين وإصابات جسمية متنوعة إلى جانب إرهاق البصر والإرهاق العام وما ينتج منها جميعاً من سوء إنتاج وتعب نفسي. والإضاءة إما أن تكون طبيعية أو صنعية أو مختلطة.
الإضاءة الطبيعية
هي التي تأتي من مصادر ضوء طبيعية، وهي الإضاءة الأكثر ملاءمة فيزيولوجياً للإنسان، غير أنها تتبدل وتختلف باختلاف الوقت والفصل والموقع والبعد عن خط الاستواء، وحالة الطقس، وغير ذلك، وتراوح درجة الإضاءة الطبيعية الواقعة على السطوح الأفقية في الأماكن المكشوفة عادة بين «0.0005» لُكُس في الليلة المظلمة (غير القمراء)، و«0.3» لُكس في الليلة القمراء التامة البدر، و«100000» لُكس تقريباً تحت أشعة الشمس المباشرة (انظر تعريف اللُكس فيما بعد). ويتم تقويم الإضاءة الطبيعية داخل المباني بحسب مُعامل الإضاءة الطبيعية، وهو النسبة بين الإضاءة الساقطة على مساحة من الداخل والإضاءة الخارجية على مساحة تساويها نتيجة لتناثر الضوء الصادر عن القبة السماوية. ومعامل الإضاءة الطبيعية هذا مرهون بحجم المنبع الضوئي ووضعه وشدة الضوء الصادر عنه والمواد الحاجبة له وقدرة السطوح الداخلية على عكس الضوء، ويعتمد معظم الدول معدلات محددة لمعامل الإضاءة الطبيعية طبقاً لقيمة البناء والغاية منه، وقد تراوح بين 0.25% و10% في أماكن الإنتاج المغلقة. وتكون النوافذ الجانبية أو المناور العلوية أو كلها هي منافذ الإضاءة الطبيعية في المباني. فإذا أحسن تخطيط الأبنية والشقق السكنية في المدن ووجهت التوجيه الصحيح وطليت جدران الغرف بالبياض أو الألوان الزاهية (الفاتحة) وجعلت النوافذ متسعة مزدوجة الأطر أمكن التوصل إلى إضاءة طبيعية داخلية مقبولة. ولوقاية الغرف من دخول أشعة الشمس المباشرة أكثر من المطلوب تزود الأبنية عادة بطنف واقية، وتركب على النوافذ والمناور أخصاصٌ وشبابيك وستائر تخفف من شدة الضوء.سباك صحي
الإضاءة الصنعية ووسائلها
لا تستطيع الإضاءة الطبيعية توفير جميع الشروط الضرورية لممارسة الإنسان نشاطاته في جميع الأوقات، كذلك قد تفرض بعض المسوغات الاقتصادية والتقنية إقامة مبان لا تدخلها الإضاءة الطبيعية لضرورات شتى كالمحافظة على درجة حرارة أو درجة رطوبة ثابتتين أو الإبقاء على المكان المغلق نظيفاً أو تطبيق نظام ضوئي خاص به أو غير ذلك.
لإضاءة العامة للفراغ الداخلي
إضاءة تشمل إضاءة الغرفة في كل الاتجاهات بطريقة متجانسة ومشتتة *، وتوفر إضاءة بشكل عام في الغرفة عن طريق مصابيح الأسقف التي تتجه لأعلى ، مصابيح الأسقف ، والشئون لايت السقفية ، والنجف .
– الاضاءة الموضعية أو الوظيفية
تمكن المستخدم فيها من العمل و القيام بالمهام المتنوعة براحة وكفاءة ، توفر إضاءة مركزة لتأدية مهمة معينة مثل مهمات القراءة قبل النوم فتكون الإضاءة المركزة على جانبي السرير
ومثال اخر هو إضاءة الأباجورة على المكتب للمذاكرة أو للعمل ومنها ايضا الاضاءة فوق المرآة فالإضاءة الوظيفية توفر إضاءة قوية ومركزة لممارسة الهوايات، أو الأعمال الدقيقة كالقراءة، أو الكتابة او تناول الطعام أو الطهي.وهي اضاءة مساحات معينة من الفضاء للمساعدة في انارة اعمال معينة.
الإضاءة المركزة
.وهي نوع من الاضاءة الموضعية فهي تركز على ملامح معينة في الغرفة أو احتياجات فنية في التصميم معروضة فيه الإضاءة المسلطة على لوحة فنية بعينها.
أساسيات الإضاءة….
الإضاءة المكثفة في غرف القراءة و الدراسة ، وغرف العمل ، مما يتناسب مع النشاط الممارس في الغرف و أهمية الغرف. أي أنها تحتاج إضاءة محيطية و مصباح إضافي للقراءة .
إضاءة المطبخ متنوعة ، بين الإضاءة القوية في أماكن تحضير الطعام ، وخافتة في مكان أسفل الحوض والخزائن السفلية و العلوية.
غرف المنزل إما إضاءة مشرقة وزاهية ، تعطي شعورا إيجابيا وتفاؤل مثل غرفة المعيشية و الجلوس والصالونات و غالبا ما يجب أن يكون بها إضاءة قوية .
الغرف المضاءة بشكل هادئ أقرب للظلمة تعطي شعوراً بالرومانسية كغرف النوم التي نحتاج فيها للهدوء .
اضاءات صناعية
ليس من الضروري استخدام نوع إضاءة واحد في مكان واحد ، فليست الإضاءة القوية أو الإضاءة الخافتة مناسبة لمكان واحد ، يمكن المزج بينهما لتوفير حالة مزاجية جيدة لساكني المكان ، يختص هذا الأمر بالمهندسين والمصممين الجيدين .
الإنارة الوظيفية :
تنتشر في هذا النوع الإضاءة براحة و كفاءة عالية سواء كانت لغرض العمل أو لغرض الترفيه.
وتعني أن الإضاءة هنا لغرض وظيفة معينة و مهمة الوجود فيها فإنارة غرفة النوم خافتة مثلا لأن وظيفة غرفة النوم هي النوم ليلا.
على عكس غرفة الجلوس الإضاءة فيها شديدة لأن وظيفة غرفة الجلوس هي الجلوس والأكل والشرب.
وغالباً ما يتم التركيز على الإضاءة الوظيفية أكثر من باقي الإضاءات كونها الأكثر أهمية.
1- الإنارة الشاعرية:
هي الإنارة الهادئة التي تمنح الجو مزيجا من الهدوء والسكينة وتجعل المشاعر تفيض برومانسية و جاذبية.
ويمكن التحكم بالتأثير المرغوب به بحسب اللون المختار وحجم مصدر الإضاءة وعدد الأجهزة المستخدمة، إضافة إلى أثرها الرائع فهي تقوم بدعم الإضاءة الوظيفية والحد من تباين الضوء في أجزاء الغرفة المختلفة.
يعتمد المصممون *في الإنارة الشاعرية على مصابيح الطاولات وعناصر الإنارة الصغيرة المتباعدة، وبالطبع للشموع والمصابيح الزخرفية الدور الأكبر كذلك
2- الإضاءة الشاملة:
توفر إضاءة فعالة لكل الغرفة بصورة عامة، يمكن توفيرها عن طريق مصابيح الأسقف أو المصابيح التي تتجه للأعلى
كما أن هناك نوعان أيضاً للضوء المستخدم في تصاميمنا الداخلية
3-الضوء الموجه:
والذي لا ينير الغرفة بكاملها إنما يهدف لإنارة منطقة محددة، ويجعل التباين في أجزاء الغرفة واضحاً ما بين النور والظلام.
هذا النوع من الإنارة يأتي من مصابيح المكتب وبعض مصابيح الطاولة حيث يستعمل في الفراغات التي تتطلب كميات مركزة من الضوء للقيام بالنشاطات مثل القراءة، ممارسة الهوايات، أو الأعمال الدقيقة.
4-الضوء المنتشر:
يهدف لإنارة مساحة أكبر من الغرفة، ويعطي جواً محبباً من التباين الضوئي عبر الانتقال الناعم ما بين النور والظلام.
ويستخدم لتوفير هذا النوع من الإضاءة أنواع التجهيزات الضوئية ذات الأغطية التي تسمح للضوء بالمرور من خلالها تسمى ناشرات الضوء؛ حيث يكون لها أغطية شفافة أو نصف شفافة، تصنع عادة من الورق، القماش أو الزجاج، وتوفر ضوءاً ناعماً.
ولتحقيق ذلك يمكننا اعتماد كاسرات ضوء بأشكال عدة، خصوصاً في الواجهات التي تتعرض لأشعة الشمس الصيفية.
ولمزيد من الروعة يمكننا استخدام الزجاج الملون، فأثره الساحر – خصوصًا في تصاميم أجدادنا عبر التاريخ – لا تخفى على أحد. سباك صحي الكويت
نحن نشعر براحة أكبر في وجود ضوءٍ كافٍ، كما أن لها دوراً هاماً في خلق الجو الذي نتطلع إليه في غرفنا،
وخدمة وظيفة فراغاتنا ولكن توزيع الإنارة بطريقة غير مدروسة أو المبالغة بأعداد عناصر الإنارة وكمية الضوء أو اختيارها بألوان غير متجانسة مع الأثاث ولون الجدران
وباقي مكونات الغرفة يؤدي لنتائج سلبية على نفسية المستخدمين وعلى جمالية التصميم على حد سواء
لذلك فنحن في هذا المقال نضع بين أيديكم خبرتنا لخلق تصاميم ناجحة لمكاتبكم ومنازلكم، من خلال مزج الراحة والوظيفية والجودة التي ابرزناها في البحث *مضيفين عليها لمسة أناقة..
نلاحظ أن المصابيح يجب أن تتلاءم و طبيعة ديكور المكان ، فتكون كالثريات الفخمة ، أو الاباجورات التقليدية ، معلقة على الجدران ، أو تعطي إضاءة خافتة خاصة لأماكن مثل لوحة جدارية مثلا .
يتنوع استعمال المصابيح حسب الحاجة إليها وفقا لنوع الغرفة وكمية الإضاءة التي تحتاجها في الليل و النهار. هناك غرف تكون الإضاءة فيها من وسطها حتى يغزوها الضوء بالكامل إلى جانب الإنارات الجانبية مثل غرفة الطعام أو غرفة المعيشة .
الإضاءة lighting هي إسقاط ضوء على سطوح الأشياء يمكّن من رؤيتها بالعين المجردة أو من تبيّن شكلها وتسجيل وجودها بوسائل أخرى تتحسس بالضوء. والضوء المرئي إشعاع طاقة حرارية على شكل موجات كهرمغنطيسية، تنتشر في الفراغ بسرعة ثابتة قدرها 3×10 8م/ثا وبتواتر محدد بين 7.5×10 14 و 4×10 14 هرتز أي إن أطوال تلك الموجات تتراوح بين 750 نانو متر (الضوء الأحمر) و400 نانومتر (الضوء البنفسجي) في مجال الطيف الكهرمغنطيسي الذي يتألف من الألوان: البنفسجي فالأزرق فالنيلي فالأخضر فالأصفر فالبرتقالي فالأحمر. أما الإشعاعات الضوئية التي لا تحس بها العين فهي خارج الطيف المرئي، وقد تكون موجاتها أقصر كالأشعة فوق البنفسجية، أو أطول كالأشعة تحت الحمراء، ولا يمكن كشف هذه الإشعاعات إلا بوسائل خاصة كأجهزة التصوير وغيرها. تكمن أهمية الإضاءة في أن البشر يلتمسون المعرفة ويحصلون على القسم الأعظم من معلوماتهم عن العالم المحيط بهم بطريق الرؤية أو الإبصار، كما أن الإضاءة تسهم في تحقيق الاستقرار النفسي للإنسان في عمله وفي أوقات راحته إلى جانب إسهامها في المحافظة على صحة الإنسان وسلامته. فعندما تكون الإضاءة حسنة والرؤية جيدة يزداد مردود العمل ويتحسن نوعه وتتناقص إصابات العمل وأخطاؤه، وتنخفض حوادث الطرق وتتحسن أحوال المعيشة. ولا شك في أن الإنفاق على تحسين شروط الإضاءة كبير الجدوى وسريع التعويض اقتصادياً.
سباك الكويت
والإضاءة النموذجية rational هي الإضاءة التي تستجيب لمتطلبات الصحة والاقتصاد معاً، وهي مسألة معقدة جداً وتدخل في صميم مهمات هندسة الصحة العامة. وتعد المتطلبات الصحية المنطلق الأساسي في دراسة خصائص الرؤية عند الإنسان مثل حساسية العين للضوء وقدرتها على تمييز الألوان والتباين، وحدة البصر، وسرعة الإدراك البصري، وثبات الرؤية الواضحة، فالإضاءة الجيدة توفر شروطاً ملائمة للعيش ولممارسة مختلف الأنشطة الإنسانية، وعند إضاءة أماكن العمل إضاءة مقبولة تراعى، على سبيل المثال، درجة الدقة في تنفيذ العمل المطلوب، وتباين الأشياء عن خلفياتها، وضرورة تمييز القطع السريعة الحركة أو البعيدة، ومدة الأعمال المنفذة والأخطار التي قد تنجم عن تعب العين إضافة على ضرورة تجنب البهر وضرورة توزيع الضوء توزيعاً عادلاً فوق السطوح وفي المحيط المجاور لمكان العمل، وكذلك اختيار الطيف الضوئي المناسب والمريح للعين وتوجيه سقوطه توجيهاً صحيحاً. أما الإضاءة السيئة فقد تتسبب في حدوث إصابات مرضية مختلفة في العين وإصابات جسمية متنوعة إلى جانب إرهاق البصر والإرهاق العام وما ينتج منها جميعاً من سوء إنتاج وتعب نفسي. والإضاءة إما أن تكون طبيعية أو صنعية أو مختلطة.
الإضاءة الطبيعية
هي التي تأتي من مصادر ضوء طبيعية، وهي الإضاءة الأكثر ملاءمة فيزيولوجياً للإنسان، غير أنها تتبدل وتختلف باختلاف الوقت والفصل والموقع والبعد عن خط الاستواء، وحالة الطقس، وغير ذلك، وتراوح درجة الإضاءة الطبيعية الواقعة على السطوح الأفقية في الأماكن المكشوفة عادة بين «0.0005» لُكُس في الليلة المظلمة (غير القمراء)، و«0.3» لُكس في الليلة القمراء التامة البدر، و«100000» لُكس تقريباً تحت أشعة الشمس المباشرة (انظر تعريف اللُكس فيما بعد). ويتم تقويم الإضاءة الطبيعية داخل المباني بحسب مُعامل الإضاءة الطبيعية، وهو النسبة بين الإضاءة الساقطة على مساحة من الداخل والإضاءة الخارجية على مساحة تساويها نتيجة لتناثر الضوء الصادر عن القبة السماوية. ومعامل الإضاءة الطبيعية هذا مرهون بحجم المنبع الضوئي ووضعه وشدة الضوء الصادر عنه والمواد الحاجبة له وقدرة السطوح الداخلية على عكس الضوء، ويعتمد معظم الدول معدلات محددة لمعامل الإضاءة الطبيعية طبقاً لقيمة البناء والغاية منه، وقد تراوح بين 0.25% و10% في أماكن الإنتاج المغلقة. وتكون النوافذ الجانبية أو المناور العلوية أو كلها هي منافذ الإضاءة الطبيعية في المباني. فإذا أحسن تخطيط الأبنية والشقق السكنية في المدن ووجهت التوجيه الصحيح وطليت جدران الغرف بالبياض أو الألوان الزاهية (الفاتحة) وجعلت النوافذ متسعة مزدوجة الأطر أمكن التوصل إلى إضاءة طبيعية داخلية مقبولة. ولوقاية الغرف من دخول أشعة الشمس المباشرة أكثر من المطلوب تزود الأبنية عادة بطنف واقية، وتركب على النوافذ والمناور أخصاصٌ وشبابيك وستائر تخفف من شدة الضوء.سباك صحي
الإضاءة الصنعية ووسائلها
لا تستطيع الإضاءة الطبيعية توفير جميع الشروط الضرورية لممارسة الإنسان نشاطاته في جميع الأوقات، كذلك قد تفرض بعض المسوغات الاقتصادية والتقنية إقامة مبان لا تدخلها الإضاءة الطبيعية لضرورات شتى كالمحافظة على درجة حرارة أو درجة رطوبة ثابتتين أو الإبقاء على المكان المغلق نظيفاً أو تطبيق نظام ضوئي خاص به أو غير ذلك.
لإضاءة العامة للفراغ الداخلي
إضاءة تشمل إضاءة الغرفة في كل الاتجاهات بطريقة متجانسة ومشتتة *، وتوفر إضاءة بشكل عام في الغرفة عن طريق مصابيح الأسقف التي تتجه لأعلى ، مصابيح الأسقف ، والشئون لايت السقفية ، والنجف .
– الاضاءة الموضعية أو الوظيفية
تمكن المستخدم فيها من العمل و القيام بالمهام المتنوعة براحة وكفاءة ، توفر إضاءة مركزة لتأدية مهمة معينة مثل مهمات القراءة قبل النوم فتكون الإضاءة المركزة على جانبي السرير
ومثال اخر هو إضاءة الأباجورة على المكتب للمذاكرة أو للعمل ومنها ايضا الاضاءة فوق المرآة فالإضاءة الوظيفية توفر إضاءة قوية ومركزة لممارسة الهوايات، أو الأعمال الدقيقة كالقراءة، أو الكتابة او تناول الطعام أو الطهي.وهي اضاءة مساحات معينة من الفضاء للمساعدة في انارة اعمال معينة.
الإضاءة المركزة
.وهي نوع من الاضاءة الموضعية فهي تركز على ملامح معينة في الغرفة أو احتياجات فنية في التصميم معروضة فيه الإضاءة المسلطة على لوحة فنية بعينها.
أساسيات الإضاءة….
الإضاءة المكثفة في غرف القراءة و الدراسة ، وغرف العمل ، مما يتناسب مع النشاط الممارس في الغرف و أهمية الغرف. أي أنها تحتاج إضاءة محيطية و مصباح إضافي للقراءة .
إضاءة المطبخ متنوعة ، بين الإضاءة القوية في أماكن تحضير الطعام ، وخافتة في مكان أسفل الحوض والخزائن السفلية و العلوية.
غرف المنزل إما إضاءة مشرقة وزاهية ، تعطي شعورا إيجابيا وتفاؤل مثل غرفة المعيشية و الجلوس والصالونات و غالبا ما يجب أن يكون بها إضاءة قوية .
الغرف المضاءة بشكل هادئ أقرب للظلمة تعطي شعوراً بالرومانسية كغرف النوم التي نحتاج فيها للهدوء .
اضاءات صناعية
ليس من الضروري استخدام نوع إضاءة واحد في مكان واحد ، فليست الإضاءة القوية أو الإضاءة الخافتة مناسبة لمكان واحد ، يمكن المزج بينهما لتوفير حالة مزاجية جيدة لساكني المكان ، يختص هذا الأمر بالمهندسين والمصممين الجيدين .
الإنارة الوظيفية :
تنتشر في هذا النوع الإضاءة براحة و كفاءة عالية سواء كانت لغرض العمل أو لغرض الترفيه.
وتعني أن الإضاءة هنا لغرض وظيفة معينة و مهمة الوجود فيها فإنارة غرفة النوم خافتة مثلا لأن وظيفة غرفة النوم هي النوم ليلا.
على عكس غرفة الجلوس الإضاءة فيها شديدة لأن وظيفة غرفة الجلوس هي الجلوس والأكل والشرب.
وغالباً ما يتم التركيز على الإضاءة الوظيفية أكثر من باقي الإضاءات كونها الأكثر أهمية.
1- الإنارة الشاعرية:
هي الإنارة الهادئة التي تمنح الجو مزيجا من الهدوء والسكينة وتجعل المشاعر تفيض برومانسية و جاذبية.
ويمكن التحكم بالتأثير المرغوب به بحسب اللون المختار وحجم مصدر الإضاءة وعدد الأجهزة المستخدمة، إضافة إلى أثرها الرائع فهي تقوم بدعم الإضاءة الوظيفية والحد من تباين الضوء في أجزاء الغرفة المختلفة.
يعتمد المصممون *في الإنارة الشاعرية على مصابيح الطاولات وعناصر الإنارة الصغيرة المتباعدة، وبالطبع للشموع والمصابيح الزخرفية الدور الأكبر كذلك
2- الإضاءة الشاملة:
توفر إضاءة فعالة لكل الغرفة بصورة عامة، يمكن توفيرها عن طريق مصابيح الأسقف أو المصابيح التي تتجه للأعلى
كما أن هناك نوعان أيضاً للضوء المستخدم في تصاميمنا الداخلية
3-الضوء الموجه:
والذي لا ينير الغرفة بكاملها إنما يهدف لإنارة منطقة محددة، ويجعل التباين في أجزاء الغرفة واضحاً ما بين النور والظلام.
هذا النوع من الإنارة يأتي من مصابيح المكتب وبعض مصابيح الطاولة حيث يستعمل في الفراغات التي تتطلب كميات مركزة من الضوء للقيام بالنشاطات مثل القراءة، ممارسة الهوايات، أو الأعمال الدقيقة.
4-الضوء المنتشر:
يهدف لإنارة مساحة أكبر من الغرفة، ويعطي جواً محبباً من التباين الضوئي عبر الانتقال الناعم ما بين النور والظلام.
ويستخدم لتوفير هذا النوع من الإضاءة أنواع التجهيزات الضوئية ذات الأغطية التي تسمح للضوء بالمرور من خلالها تسمى ناشرات الضوء؛ حيث يكون لها أغطية شفافة أو نصف شفافة، تصنع عادة من الورق، القماش أو الزجاج، وتوفر ضوءاً ناعماً.
ولتحقيق ذلك يمكننا اعتماد كاسرات ضوء بأشكال عدة، خصوصاً في الواجهات التي تتعرض لأشعة الشمس الصيفية.
ولمزيد من الروعة يمكننا استخدام الزجاج الملون، فأثره الساحر – خصوصًا في تصاميم أجدادنا عبر التاريخ – لا تخفى على أحد. سباك صحي الكويت
نحن نشعر براحة أكبر في وجود ضوءٍ كافٍ، كما أن لها دوراً هاماً في خلق الجو الذي نتطلع إليه في غرفنا،
وخدمة وظيفة فراغاتنا ولكن توزيع الإنارة بطريقة غير مدروسة أو المبالغة بأعداد عناصر الإنارة وكمية الضوء أو اختيارها بألوان غير متجانسة مع الأثاث ولون الجدران
وباقي مكونات الغرفة يؤدي لنتائج سلبية على نفسية المستخدمين وعلى جمالية التصميم على حد سواء
لذلك فنحن في هذا المقال نضع بين أيديكم خبرتنا لخلق تصاميم ناجحة لمكاتبكم ومنازلكم، من خلال مزج الراحة والوظيفية والجودة التي ابرزناها في البحث *مضيفين عليها لمسة أناقة..
نلاحظ أن المصابيح يجب أن تتلاءم و طبيعة ديكور المكان ، فتكون كالثريات الفخمة ، أو الاباجورات التقليدية ، معلقة على الجدران ، أو تعطي إضاءة خافتة خاصة لأماكن مثل لوحة جدارية مثلا .
يتنوع استعمال المصابيح حسب الحاجة إليها وفقا لنوع الغرفة وكمية الإضاءة التي تحتاجها في الليل و النهار. هناك غرف تكون الإضاءة فيها من وسطها حتى يغزوها الضوء بالكامل إلى جانب الإنارات الجانبية مثل غرفة الطعام أو غرفة المعيشة .