«تعليم جدة» تعيد تأهيل 3000 معلم «ابتدائي» لرفع قدراتهم التربوية

[سـ2007ـاري]

«تعليم جدة» تعيد تأهيل 3000 معلم «ابتدائي» لرفع قدراتهم التربوية
الثلاثاء, 05 يوليو 2011​

جدة - بدر محفوظ​

كشفت إدارة التربية والتعليم في محافظة جدة أخيراً، تحويلها أكثر من ثلاثة آلاف معلم ( ابتدائي) لبرامج تدريب متطورة، بهدف معالجة السلبيات الموجودة عندهم، والعمل على رفع قدراتهم التربوية، وإمكاناتهم التعليمية، من دون أن تشير إلى معايير واضحة وعملية في تحديد المعلمين المحولين لمثل هذه البرامج التطويرية، ولا إلى توقيت إطلاقها.
وأكد مدير إدارة التدريب التربوي في إدارة التربية والتعليم في المحافظة سعد القرني وجود أكثر من ثلاثة آلاف معلم ( صفوف أولية) سيعمد إلى توجيه برامج تربوية إليهم خلال الفترة المقبلة، مشيراً إلى أن العمل جارٍ حالياً على إنهاء هذه البرامج في أقرب وقت ممكن، فضلاً عن وجود حقائب تدريبية ستمنح لمعلمي المرحلتين المتوسطة والثانوية.
وأشارالقرني الى أن خطة التدريب التربوي الخاصة بالمعلمين تهدف إلى التوطين من طريق تعدد مراكز التدريب في أحياء محافظة جدة، لضمان وصولها إلى المعلمين، وتسهيل التحاقهم بهذه الدورات المتقدمة، مؤكداً أن تصميم نظم التدريب وصياغتها يأتي ضمن برنامج تقني يحدد حاجات المعلمين المختلفة، ويمنحهم حق الاختيار الأمثل في البرامج التدريبية.
وكان مدير الإدارة العامة للتربية والتعليم في المحافظة عبدالله الثقفي دشن أمس (الإثنين) مركز التدريب التربوي والذي تمت إعادة تأهيله بهدف توفير بيئةٍ جاذبة للمعلمين، وحثهم على المشاركة والتفاعل مع الدورات المقدمة لهم، ومنحهم دورات تدريبية تربوية وتعليمية متطورة على مدار أيام العام الدراسي.
وقال الثقفي خلال حفلة التدشين: «إن التدريب التربوي بات ضرورةً ملحة لكل المنتمين لإدارة تعليم جدة، بل إنه أساس ننطلق منه لتطوير قدراتنا والرفع من إمكانات كل الكوادر الإدارية والتعليمية لتتواكب مع متغيرات العمل وتحقيق الإنجاز الأمثل». لافتاً إلى أن المركز سيصبح بعد إعادة تأهيله ذا بيئة جاذبة للمعلمين والتربويين كافة.
وأشار إلى أن التجهيزات التي تم توفيرها داخل المبنى للمتدربين والدرجة العالية في إعداد القاعات، ستمنح الفرصة الكبيرة في الاستفادة من الدورات المقدمة لهم، كما أن توافر وسائل التقنية الحديثة كافة سيضمن تقديم جودة عالية في البرامج التدريبية المختلفة، مؤكداً تطلعه إلى تحويل مركز التدريب التربوي إلى مركز تنطلق منه دورات وبرامج فاعلة للمجتمع كونه يعد شريكاً أساسياً في العمل التربوي.

يشار إلى أن مركز التدريب التربوي الحديث في محافظة جدة يشتمل على ما يقارب 26 قاعة وفرت بها أحدث التجهيزات التدريبية المطورة، وهيئت لتقديم برامج متقدمة في التدريب والتفاعل من خلال شاشات عرض متقدمة وأنظمة صوتية عالية الجودة، إلى جانب خدمة مجانية للإنترنت.

http://ksa.daralhayat.com/ksaarticle/284896​

 

[ذكرى الغامدي]

 

[معيض أحمد الغامدي]

كل الشكر والتقدير أستاذ ساري
ولكن ألا ترى معي أن التدريس يتأرجح بين مفردتي القدرة والعلم
قرأت قديما مقالة حول هذا الموضوع فإليك بارك الله فيك بعضا منها :


(" هل التدريس فن أم علم أم فن وعلم معاً") ؟؟

الجواب:

إن التدريس فن ، ولكنه ـ كغيره من الفنون ـ وثيق الصلة ببعض العلوم التي تمده بالتجارب وتقوده دائماً إلى الأمام . ومن هذه العلوم " علم النفس " ، فالتدريس وعلم النفس يعالجان النفس البشرية ، ولذا انتفع " فن التدريس " كثيراً بتجارب " علم النفس " وعدل كثيراً من طرائقه وأساليبه ، من ذلك تهذيب علم النفس لأسلوب شرح المفردات اللغوية ، حيث نعرضها في جملة ، لأن فهم الجملة يساعد على فهم المفرد اللغوي ، فأصبح الجزء يفسر في ضوء الكل . إذاً النبوغ في أي فن يرتكز على دعامتين ، وهاتان الدعامتان هما :

أولاً: ـ الفطرة والموهبة الطبيعية.

ثانياً : ـ التعلم والصناعة .
وفقد إحدى الدعامتين أو ضآلتها يؤخر النبوغ ولايصل به إلى المستوى المطلوب . والتدريس فن ، والمهارة فيه تحتاج إلى هاتين الدعامتين ، فالقول بأن المدرس مطبوع لامصنوع ، قول غير مسلم به على إطلاقه .
أما الموهبة الطبيعية التي تمهد للمهارة في فن التدريس ، فتتجلى في كثير من النواحي والصفات .

من ذلك : ـ
ـــ قوة الشخصية : ـ ونعني بها في المواقف التدريسية القوة المعنوية التي تمكن المعلم من امتلاك زمام فصله ، وتحمل تلاميذه أن يقبلوا عليه ، ويمتزجوا به ، ويستجيبوا له . وطبيعي ألا ترتبط قوة الشخصية بضخامة الجسم أو تجهم الوجه أو غلظة الصوت .

ـــ الصوت : ـ ونقصد به الصوت الواضح النقي ، لا ينساب على نغمة واحدة ، بل يستطيع تمثيل المواقف المختلفة ، والمعاني المتنوعة ، معتدل لا يزعج بارتفاعه ، ولا يتعب بانخفاضه .

ــــ النطق وطريقة الأداء : ـ فتؤدى الحروف والكلمات آداء صحيحاً واضحاً ، لا تشوهه العيوب النطقية ، ولا السرعة التي تضيع في ثناياها بعض الحروف أو المقاطع ، ولا البطء الممل المتكلف .

ـــــ ومن المواهب الطبيعية أيضا : ـ ضبط النفس ، حضور البديهة ، سرعة الخاطر . وكلها أمور يحتاج إليها المدرس لحسم المشكلات الطارئة وتمكنه من التصرف في المواقف التي لم تدخل في حسابه .
​

 

[سـ2007ـاري]

شكرًا لك على مشرفتنا القديرة على المرور وجزاك الله الخير الكثير ​

والشكر موصول لكَ أستاذنا القدير معيض أحمد الغامدي ​

والشكر على تعليقك وإضافتك الأجمل ​

واسمح لي كذلك بالتعليق والإضافة

العلم والتعلم بحر لا ساحل له ​

وكلما غاص الإنسان به وتعلم نجا وفاز ​

ومتى ماوقف المتعلم وقال أنا متعلم أخذه الطوفان ​

نحتاج التطوير للطالب- للمعلم-للإدارة المدرسية -للمشرفين -للرؤساء ​

ولو عدنا إلى الخبر وكانت الدورات كالسابقة لن يستفيدوا ​

نريد تطوير للدورات وأدوات تقديمها ​

حتى نرتقي بتعليمنا ونحقق ما نصبو إليه

ودمت للجميع بصحة وعافية ومحبة​

 

[هديل الطير]

،،
بارك الله فيك
وجزاك خيرا

ـــ قوة الشخصية : ـ ونعني بها في المواقف التدريسية القوة المعنوية التي تمكن المعلم من امتلاك زمام فصله ، وتحمل تلاميذه أن يقبلوا عليه ، ويمتزجوا به ، ويستجيبوا له . وطبيعي ألا ترتبط قوة الشخصية بضخامة الجسم أو تجهم الوجه أو غلظة الصوت .

ـــ الصوت : ـ ونقصد به الصوت الواضح النقي ، لا ينساب على نغمة واحدة ، بل يستطيع تمثيل المواقف المختلفة ، والمعاني المتنوعة ، معتدل لا يزعج بارتفاعه ، ولا يتعب بانخفاضه .

ــــ النطق وطريقة الأداء : ـ فتؤدى الحروف والكلمات آداء صحيحاً واضحاً ، لا تشوهه العيوب النطقية ، ولا السرعة التي تضيع في ثناياها بعض الحروف أو المقاطع ، ولا البطء الممل المتكلف .

ـــــ ومن المواهب الطبيعية أيضا : ـ ضبط النفس ، حضور البديهة ، سرعة الخاطر . وكلها أمور يحتاج إليها المدرس لحسم المشكلات الطارئة وتمكنه من التصرف في المواقف التي لم تدخل في حسابه .
​

سلمت يمناك
وجزاك الله خيرا
استاذ/ معيض الغامدي
على الاضافة الرائعة
،،
​

 

[الجنوبي]

و الله يأ اخوان عن تجربة طويلة و مفعمة في تدريس الصف الأول
إذا لم يكن لديك حب لمهنتك و تقدير لها و تعلق بها و مراقبة الله في ذلك
فلو وضعوا لك برنامج و الف برنامج فلافائدة
معلمبن كانوا يمرون علينا لحضور ححص نموذجية أو لفاء او آلية
فلما توجهه و تبين له الطريق الأفضل
يقول بالفم المليان يأ أستاذ انا أشتغل على قد فلوس الدولة ؟؟!!!!!!!!!!
يأخي ما يصح هذا الفكر روح شوف لك شغلة غير التدريس
ولكن هيهات قناعات سمجة و حدود مهنية دنيوية فقط
و الكارثة هو في جيل المدرسين الذي سوف يتخرج للتعليم الابتدائي فئة كبيرة منهم يريد يلحق لقمة عيش فقط هذا همه من التدريس ومن الداخل خواء و قد مر علي العديد منهم \و الله المستعان
و كثير يعتقد أن المرحلى الابتدائية مرحلة الراحة و الاستجمام
و بالذات الصفوف الأولية
و ياسلام لمن يكون في الفصل عنده طلاب درسوا الروضة يرمي اغلب الحمل على الأسرة
أقول هذا و لا أنكر أن في الميدان أناس تنحني لهم كلمات الثناء و الشكر
ولكن ليتقي الله المسئولين فهم سبب دمار
تعليم الصفوف الأولية
بالله عليكم مدرسة بها 4تخصص اجتماعيات و3مكتبات و يدرسون الصف الأول و الثاني و الثالث إما مجامله و إما بالبركة 0
هذا قليل مما مر علينا

وآقول قبل البرامج و الدورات
ضعوا الرجل المناسب في المكان المناسب
فهذه مرحلة تأسيس ​