نشاط عبود باريان:
-
133
-
0
-
0
- كيف تدرس مكوِّن " النص الشعري ؟
جاء هذا المكوّن " النص الشعري " ليطلع التلاميذ على فن آخر من فنون القول – مغاير للنثر – فيدركون تمييزه بمواصفات خاصة سواء على مستوى طريقة كتابته أو كيفية قراءته ( إلقائه وإنشاده ) أو أسلوب فهمه وتذوقه .
وقد تمَّ استثمار النص الشعري عبر مكونات أربعة : ( أقرأ وأكتشف ، أنمي لغتي ، أفهم وأحلل ، أتذوق ) راعينا من خلالها تنمية ذائقة التلاميذ الشعرية ، وزيادة حصيلتهم اللغوية ، وجعلهم مدركين لخصوصية القراءة الشعرية ( فالشعر يلقى وينشد ولا يقرأ قراءة عادية ) .
منهجية تقديم النص الشعري :
1- التمهيد :
ويكون باستظهار جزء من النص الشعري السابق ، أو طرح أسئلة من إعداد المعلم تجعل التلاميذ يدخلون جو النص الجديد
2- قراءة النص الشعري واكتشاف معالمه البارزة :
وتتخذ هذه الخطوة شكلين : الأول : قراءة المعلم التي يراعي فيها الخصوصية الشعرية إضافة إلى مواصفات القراءة الجيدة .
الثاني : قراءة التلاميذ المجزأة للنص لتمكين أكبر عدد منهم من القراءة ، مع ضرورة إصلاح الأغلاط القرائية مباشرة وبسرعة حتى تنتفي الأخطاء التي تشوه الأداء .
ومن ثمَّ تأتي القراءة السريعة المتصفحة بهدف إجلاء معالم النص البارزة : اسم الشاعر ، مصدر النص ، عنوانه ، عدد أبياته ، الحرف الذي انتهت به الأبيات ،أكثر الكلمات تكرارًا في النص ، المشاهد المصاحبة له ...
3- الفهم والتحليل :
وتتم هذه الخطوة عبر نشاطات مكوِّني " أنمي لغتي " و " أفهم وأحلل " .بهدف شرحه والوقوف على معانيه وتحليل مكوناته .
4- التذوق :
وهذه الخطوة يرتجى منها أن يقف التلاميذ على مواطن الجمال في النص ، والتدرب على إنشاده إنشادًا ماتعًا مبنيًا على فهمه وتذوقه .
وقد تمَّ استثمار النص الشعري عبر مكونات أربعة : ( أقرأ وأكتشف ، أنمي لغتي ، أفهم وأحلل ، أتذوق ) راعينا من خلالها تنمية ذائقة التلاميذ الشعرية ، وزيادة حصيلتهم اللغوية ، وجعلهم مدركين لخصوصية القراءة الشعرية ( فالشعر يلقى وينشد ولا يقرأ قراءة عادية ) .
منهجية تقديم النص الشعري :
1- التمهيد :
ويكون باستظهار جزء من النص الشعري السابق ، أو طرح أسئلة من إعداد المعلم تجعل التلاميذ يدخلون جو النص الجديد
2- قراءة النص الشعري واكتشاف معالمه البارزة :
وتتخذ هذه الخطوة شكلين : الأول : قراءة المعلم التي يراعي فيها الخصوصية الشعرية إضافة إلى مواصفات القراءة الجيدة .
الثاني : قراءة التلاميذ المجزأة للنص لتمكين أكبر عدد منهم من القراءة ، مع ضرورة إصلاح الأغلاط القرائية مباشرة وبسرعة حتى تنتفي الأخطاء التي تشوه الأداء .
ومن ثمَّ تأتي القراءة السريعة المتصفحة بهدف إجلاء معالم النص البارزة : اسم الشاعر ، مصدر النص ، عنوانه ، عدد أبياته ، الحرف الذي انتهت به الأبيات ،أكثر الكلمات تكرارًا في النص ، المشاهد المصاحبة له ...
3- الفهم والتحليل :
وتتم هذه الخطوة عبر نشاطات مكوِّني " أنمي لغتي " و " أفهم وأحلل " .بهدف شرحه والوقوف على معانيه وتحليل مكوناته .
4- التذوق :
وهذه الخطوة يرتجى منها أن يقف التلاميذ على مواطن الجمال في النص ، والتدرب على إنشاده إنشادًا ماتعًا مبنيًا على فهمه وتذوقه .