الله يعطيك الف الف عافية وصحة

الله يبارك فيك

عملت مسرد ووضحت فيها الوسائل المستخدمة والطريقة مع وضع اشارات فقط

وخانة للملاحظات

الله يعطيك الف الف عافية وصحة

الله يجزاك خير الجزاء .......,

الإعداد الكتابي لمنهج ( لغتي الجميلة ) و ( لغتي الخالدة )

بسم الله الرحمن الرحيم
أعزائي أعضاء المنتدى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .............
مشكلة التطور والتجديد تكمن في العظام البالية التي تحملها أجساد المتعلقين بالقديم .. المتشبثين بالماضي الذي يمثل لهم مستقبل الغد .... هم يواجهون عجلة الحياة التي تسرع إلى الأمام بما حفظوه وما اعتادوا عليه من عبارات الزمن الغابر وكأنه نص مقدس !!.....
إن المنهج الجديد ليبتسم في وجه المعلم والطالب بما فيه من وضوح الأفكار ، ودقة التعليمات ، وصفاء المعلومات ، ورقة التوجيهات ، وشفافية طرح الواجبات والمسؤوليات تجاه المادة سواء أكان المعلم أم الطالب ، فلم التساؤل والاجتهاد في الجواب حيال إعداد الدروس كتابيا ؟ أيجب على المعلم إعداده بيده ؟ أم أن كتاب المعلم يكفيه عناء ذلك ؟
لقد نص المشروع الشامل لتطوير المنهج على أن كتاب المعلم يغني عن الإعداد الكتابي ، ولذلك ترك زوايا واضحة في الكتاب ليستكملها المعلم بتدوين مراحل إنجازه في المقرر ، ومن ثم يطلع مدير المدرسة والمشرف التربوي على كتاب المعلم ، ويوقعان في المكان المخصص لهما
فلم نأتي بمسرد ننقل ما نكتبه فيه من كتاب المعلم ؟
أو وصل بنا الأمر إلى أن نطلب من المعلم واجبا منزليا يكتبه في أوراق نقلا من كتاب تطبعه الوزارة ؟
ألا نستطيع في يوم من أيامنا أن نتخلص من الماضي وما اعتادنا عليه ونواجه الواقع الذي نعيشه ونحيا فيه ؟
أكان الإعداد الكتابي في الماضي من إعداد المعلم نفسه أم أنه أوراق يطبعها من المكتبات التجارية وعندما جاء التنظيم والتنسيق والجهد العظيم المشكور نقابله بالرجوع والارتداد إلى الخلف ؟
إنني وبحكم عملي في المجال التربوي أرفض هذا المسرد رفضا قاطعا للأسباب التي ذكرتها ، حيث لم يأت هذا المسرد إلا خوفا من التعايش مع الواقع ، ورفضي له ليس اليوم بل هو قراري منذ ذلك الاجتماع الذي عقد في المدينة المنورة لهذا الشأن وغيره ....
ولن أكلف أي معلم بهذا المسرد الذي لا أراه واقعيا البتة ، إذ إنني أجد نفسي مستخفا بوقته ، وعقله ، ونشاطه
تقبلوا مشاركتي هذه أيها الأحبة ، واعذروني على هذه الصراحة ، فهي نفثة مصدور اشتكى ألما في صدره ، وشكراً
تحياتي وأشواقي

عزيزي نقطة وصل تحية تقدير ومحبة

ما أحوجنا في المجال التربوي لهذه النفثات الصادقة المتجردة من المجاملات والمحاباة والتي هدفها

التطوير والتغيير والتصحيح

حقيقة سعدت كثيرا بكلماتك الصادقة التي تنم عن شخص إحتك بالميدان ويشعر بكل جوانبه

فهو كالطبيب الماهر الذي يشخص الداء ويصنع الدواء بكل حرفية ومهنية

أحييك وأحيي فيك صدقك

وليت نفثاتك تغلغلت إلى داخل المنهج الجديد ( لغتي الجميلة ) لتتلمس الداء وتصنع الدواء

عزيزي نقطة وصل ـ غالبية من يدرس المنهج الجديد لهم ملاحظات جمة ولكن أين المجيب ؟؟

أرى غالبية المشرفين أعطى التحضير أكبر من حجمة وانشغل عن الجوهر وهو ما حواه هذا المنهج

ومدى ملاءمته لطالب الصف الرابع الذي وصل إلى هذه المرحلة بالتقويم المستمر ( الترفيع الآلي)

أخي نقطة وصل لدينا الكثير من النفثات ولكن أين الوقت , والمكان , والمنهجية , والمرجعية لتبديد

تلك النفثات !!!!!!

هي دورة مصغرة أقيمت على عجل لم تطفئ ظمأ من يريد أن هم الأمانة . كان لدينا الكثير

من التساؤلات ولكن لم نجد المسؤول أعلم من السائل !!!!


عذرا على صراحتي فهي عيبي الوحيد.... وشكرا

حبذا اعتماده لأنه يلخص مجريات الحصة بشكل محدد
وهو أفضل من التحضير بصورته التقليدية
والذي ليس له من فائدة سوى إضاعة الوقت والجهد

بوركت جهودكم

جزاك الله خير

رفقا بنفسك أخي ( المصدور )


أين كانت هذه النفثات عندما تم اعتماد المسرد توصية رسمية ترفع لمقام الوزارة ؟


ربما لأن أحدهم ( حينها ) كان لا يزال يفتش عن ( نقطة ) ، وآخر عن ( وصل )

لو كنت مكانك لأنهيت هذه الملحمة ( الجهادية ) بتوقيع اسمي الصريح ؛ ليهنأ من ينطوي تحت جناح إشرافي من الزملاء المعلمين بهذه المكرمة الغالية ، ولا يضطر الغائب منهم إلى هذا ( المسرد ) المنكوب ، حتى وإن صدر ــ وسيصدر ــ المسرد في تعميم وزاري قريب ، حينها سأكون في حل من أصحاب العظام البالية ، ويجد المعلم ردا يُلقي به على وجه من يُسائله فيرتد بصيرا بإذن الله .



تحياتي

بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل : عبدالله آل متعب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يسعني في شأن اجتماع المدينة ما وسع دريد بن الصمة حينما قال :
وهل أنا إلا من غزية إن غوت ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ غويت وإن ترشد غزية أرشد
وشاع بين الناس قولهم : الكثرة تغلب الشجاعة
وأثر عن علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - قوله : لا رأي لمن لا يُطاع
ولذلك أتت هذه النفثة التي اشتكى منها محبك في الله ....
وإن صدر عن الوزارة إلزام بهذا المسرد فهو بشرى لأصحاب المكتبات التجارية ، ومنحة لمراكز التصوير ، فهنيئًا لهم ، ماهي إلا شهور حتى تبدأ مراكز التصوير بجمعها من المعلمين والمعلمات وتجري تعديلا بسيطا في التاريخ والعام الدراسي ، ثم تعود المياه إلى مجاريها ، ونرتد إلى الخلف الذي كنا نظن أننا هربنا منه ، وقديما قال الفتى العربي :
كالمستجير من الرمضاء بالنار
تحياتي وأشواقي

جزاك الله خيرًا .



أستغفر الله العظيم وأتوب إليه

بارك الله فيك وجزاك خيرا
رضا الناس غاية لاتدرك كانت شكواهم من التحضير
فعندما وجد المسرد قالوا لانريد واجب منزلي
عجبا

جزاكم الله عنا كل خير

الله يعطيكم العافية

نتفق أن كل عملية تعليمية لا تسبقها خطة وتخطيط نهايتها الفشل ....

ولكن هل المسرد ( الواجب المنزلي ) كما سماه البعض هو فقط التخطيط الذي يتبعه المعلم

حزنت كثيرا بسبب تسمية أحد المشرفين المسرد بالواجب المنزلي وأخشى أن يكون المعلم

بمستواه العلمي والوظيفي في نظره كالتلميذ !!!!!!

كنت أتمنى من الوزراة كما شرعت في تطوير المناهج إلى الأحسن وارتقت بفكر التلميذ ونقلته

من عصر التلقين إلى عصر التفكير والتعلم الذاتي أن يشمل التطوير كذلك العقلية الإشرافية .....

ولكن العتب عليها أنها لم تحرك ساكنا في تغيير عقلية بعض المشرفين التفتيشية التي لا هم لها

إلا إرهاق كاهل المعلم بما لا يجدي شعارها لا أراكم إلا ما أرى دون سؤال أو نقاش ......

نقول لهم كتاب المعلم يحوي خطط وبرامج دقيقة ورائعة ويقولون مسرد ( واجب منزلي ) !!!!!!