صبحتك المزن يا دار اللوى = كان لي فيك صباباتٌ وشطحُ
مهما حمل الماضي ومهما حملت ذكرياته من أضداد في المواقف والمشاعر
والتصرفات تبقى لها عذوبة وجمال في نفس الشاعر
فهذه الشطحات وهذه الصبابات يصبّح الشاعر دارها التي تضمنتها بالدعاء لها بالمزن والمطر
حيث لي شغل بأجفان الظبا = ولقلبي مرهمٌ منها...