نشاط عبود باريان:
-
133
-
0
-
0
- كيف تتعامل مع مكوِّن " أنمي لغتي " في كتاب الصف الرابع ؟
هذه الحقل الثاني من حقول مكوِّن " التنمية القرائية " وتشتمل على نشاطات تعلُّميَّة تُعْنى باستراتيجيات الوصول لمعاني الكلمات الجديدة بطريق الترادف والتضاد والسياق والمعجم بهدف فهم النص وإكساب التلميذ ثروة لغوية تعينه على التعبير بشقيه الشفهي والكتابي ، وتختم هذه النشاطات عادة بنشاط إثرائي يتمثل في محاكاة أسلوب لغوي والنسج على منواله بقصد تكوين عادات لغوية سليمة عند التلاميذ في المواقف اللغوية المختلفة ، وتعزيز قوة الملاحظة ، وملكة التفكير ، وإثراء حصيلتهم اللغوية ، وإليك – أيها الزميل الكريم – أمثلة لنشاطات هذا الحقل :
o أَصِلُ بَيْنَ الْكَلِمَةِ والْمَعْنى الْمُناسِبِ :
o أَبْحَثُ في مُعْجَمٍ مَدْرَسي ( أَلف بائي ) عَنْ مَعْنى كَلِمَةِ ( ورْطَة ) .
o أَضَعُ عَلامةَ ( ) يَمينَ الْمَعْنى الْمُناسِبِ لِما تَحْتَهُ خَطٌّ :
o أَضَعُ الْكَلِمَاتِ التَّاليةِ في جُمَلٍ تَامَّةِ الْمَعْنى :
o أَخْتاُر مِنَ الْمُرَبَعَاتِ عَمُوديًا مَا يَدُلُّ عَلى :
o أبْحثُ في النَّصِّ عَنْ أضدادِ الْكَلِماتِ التَّاليةِ ، وأَكْتُبُها :
o أسْتَخْرِجُ مِن النَّصِّ الكَلِمَاتِ الّتي تَدُلُّ عَلَى الْمَعَانِي التَّاليةِ :
o أُكْمِلُ عَلَى غِرَارِ الْجُمْلَةِ الأُولَى :
-مَثَلُ المؤمنين في توادِّهم وتراحُمهم وتعَاطُفهم كمثلِ الْجَسَدِ الواحدِ.
ونُذَكِّرُ في ختام التعليق على هذا الحقل بأن المفردات لاتخرج عن نوعين ، ولكلٍ منهما طريقة تناسبها في التدريس :
النوع الأول : الكلمات المُحَسَّة :
ومن أفضل الطرائق لإيضاح معناها أن تشرح بواسطة الإشارة إليها إذا كانت مما يتاح حمله إلى حجرة الدراسة .وأما إذا كانت مما لايسهل حمله إلى الفصل إما لكبر حجمه أو بعده الزماني أو المكاني فأفضل مايتم إيضاحها به أن تشرح من خلال عرض الصور والرسوم الثابتة أو المتحركة .
وأما الأفعال المحسوسة فإيضاح معناها يعزز بالتمثيل من قبل المعلم والتلاميذ .
النوع الثاني : الكلمات المجرَّدة :
وهي التي يستخدم معها طرائق الترادف والتضاد والسياق والمعجم والتعريف . ولايُكتفى بفهم التلاميذ معاني الكلمات ، بل لابد أن يعرفوا أيضًا كيف يستعملونها استعمالاً صحيحًا طلقًا في كلامهم وكتاباتهم ، والمأمول من الزملاء الكرام ألا يقتصروا على ماورد في كتاب التلميذ من الكلمات الجديدة ، وأن تمتد معالجاتهم لجميع الكلمات التي يجد التلاميذ صعوبة في فهمها ، وأن ينوعوا من طرائق الوصول إليها.
ونظرًا لأن الكلمة غالبًا مايتغير معناها باختلاف السياق ؛ فإننا نؤكد على الزملاء الأعزاء تقديم المفردات في جملٍ تامة أو العودة إلى قراءتها في سياقها من النص .
o أَصِلُ بَيْنَ الْكَلِمَةِ والْمَعْنى الْمُناسِبِ :
o أَبْحَثُ في مُعْجَمٍ مَدْرَسي ( أَلف بائي ) عَنْ مَعْنى كَلِمَةِ ( ورْطَة ) .
o أَضَعُ عَلامةَ ( ) يَمينَ الْمَعْنى الْمُناسِبِ لِما تَحْتَهُ خَطٌّ :
o أَضَعُ الْكَلِمَاتِ التَّاليةِ في جُمَلٍ تَامَّةِ الْمَعْنى :
o أَخْتاُر مِنَ الْمُرَبَعَاتِ عَمُوديًا مَا يَدُلُّ عَلى :
o أبْحثُ في النَّصِّ عَنْ أضدادِ الْكَلِماتِ التَّاليةِ ، وأَكْتُبُها :
o أسْتَخْرِجُ مِن النَّصِّ الكَلِمَاتِ الّتي تَدُلُّ عَلَى الْمَعَانِي التَّاليةِ :
o أُكْمِلُ عَلَى غِرَارِ الْجُمْلَةِ الأُولَى :
-مَثَلُ المؤمنين في توادِّهم وتراحُمهم وتعَاطُفهم كمثلِ الْجَسَدِ الواحدِ.
ونُذَكِّرُ في ختام التعليق على هذا الحقل بأن المفردات لاتخرج عن نوعين ، ولكلٍ منهما طريقة تناسبها في التدريس :
النوع الأول : الكلمات المُحَسَّة :
ومن أفضل الطرائق لإيضاح معناها أن تشرح بواسطة الإشارة إليها إذا كانت مما يتاح حمله إلى حجرة الدراسة .وأما إذا كانت مما لايسهل حمله إلى الفصل إما لكبر حجمه أو بعده الزماني أو المكاني فأفضل مايتم إيضاحها به أن تشرح من خلال عرض الصور والرسوم الثابتة أو المتحركة .
وأما الأفعال المحسوسة فإيضاح معناها يعزز بالتمثيل من قبل المعلم والتلاميذ .
النوع الثاني : الكلمات المجرَّدة :
وهي التي يستخدم معها طرائق الترادف والتضاد والسياق والمعجم والتعريف . ولايُكتفى بفهم التلاميذ معاني الكلمات ، بل لابد أن يعرفوا أيضًا كيف يستعملونها استعمالاً صحيحًا طلقًا في كلامهم وكتاباتهم ، والمأمول من الزملاء الكرام ألا يقتصروا على ماورد في كتاب التلميذ من الكلمات الجديدة ، وأن تمتد معالجاتهم لجميع الكلمات التي يجد التلاميذ صعوبة في فهمها ، وأن ينوعوا من طرائق الوصول إليها.
ونظرًا لأن الكلمة غالبًا مايتغير معناها باختلاف السياق ؛ فإننا نؤكد على الزملاء الأعزاء تقديم المفردات في جملٍ تامة أو العودة إلى قراءتها في سياقها من النص .